الفهرس 
المقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 280 |  |  |
| | | from | 280 | | |
المستخلص
وتتناول الدراسة : أوَّلًا : التمهيد :
وقد تضمَّن :
• ترجمة لأبي تمام، وأهم ملامح شخصيته، وثقافته.
• مذهب أبي تمام الشعري.
• مفهوم المقطعة الشعرية عند اللغويين والنقاد.
• بيانًا إحصائيًا بمقطعات أبي تمام.
ثانيًا : الفصول :
الفصل الأول : أغراض المقطعات :
وفيه قمت بتصنيف الأغراض الشعرية التي نظم فيها أبو تمام، مُرتِّبًا إياها ترتيبًا تنازليًا؛ تبعًا لأكثرها بروزًا في شعره؛ معتمدًا في دراستي على المقطعات التي صحَّتْ نسبتها إلى أبي تمام، وقد قسَّمت أغراض المقطعات إلى أغراض رئيسية كانت هي الأكثر بروزًا في شعر أبي تمام، وقد تمثلت في مقطعات الغـزل والهجاء والمديح، وأغراض أخرى ضمَّت مقطعات المعاتبات، والمراثي، والأوصاف، والفخر، والزهد.
الفصل الثاني : البناء الفني :
وأعرض في هذا الفصل البناء الفني للمقطعة الشعرية مع بيان أهم السمات الفارقة بين بناء القصيدة التي سارت على نموذج واحد يتسم بتعدد الموضوعات، وبناء المقطعة التي اتسمت بالترابط والتماسك بين أبياتها.
كما يعرض الفصل لبيان أهم السمات الفنية التي اتسمت بها مقطعات أبي تمام، والتي نتجت عن تماسك المقطعة فنيًّا، فضلًا على تكثيفها وتركيزها.
الفصل الثالث : اللغة والأسلوب :
ويناقش هذا الفصل استخدام أبي تمام للغة من خلال الحديث عن قضيتي اللفظ والمعنى، والطبع والصنعة.
كما يناقش الفصل أهم السمات الأسلوبية في مقطعات أبي تمام، التي نتجت عن استخدامه لبعض الأساليب، كالتقديم والتأخير، وأسلوب الشرط، وأسلوب الاستفهام، وغيرها. وكذلك الظواهر الأسلوبية التي نتجت عن ذكائه وعمق ثقافته، كالتناص.
الفصل الرابع : الصورة الشعرية :
وناقشت فيه :
• مصادر الصورة الشعرية في مقطعات أبي تمام.
• أنماط الصورة، ووسائل تشكيلها.
• وأخيرًا علاقة هذه الصور بالحواس.
الفصل الخامس : البنية الإيقاعية :
وناقشت فيه البنية الإيقاعية لمقطعات أبي تمام، متمثلة في :
• موسيقى الإطار، التي تتمثل في الوزن والقافية، وقمت بعمل إحصاء للبحور الشعرية التي نظم فيها الشاعر، مع التركيز على بيان العلاقة بين الوزن الشعري والغرض الذي نُظمت فيه المقطعات، وكذلك رصدت الدراسة أنواع القوافي في مقطعات أبي تمام، وتوزيع حروف الروي فيها؛ لمعرفة ما إذا كان أبو تمام قد سار على نهج القدماء في استعمال حروف الروي، أم حاد عنه.
• موسيقى النسيج، وقد اهتمت فيها الدراسة ببحث بعض الظواهر البديعية التي توجد في بعض أبيات دون بعض، تلك الظواهر التي يستخدمها الشاعر على نحو اختياري؛ ليبرهن على مدى مقدرته الشعرية.
ثالثًا : الخاتمة :
وهي خاتمة سجلت فيها أهم النتائج التي انتهت إليها الدراسة.