الفهرس 
بين مفسر وتفسيريوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 424 |  |  |
| | | from | 424 | | |
المستخلص
قد تمّت دراستها في مقدمة ، وتمهيد ، وخمسة فصول :تضمنت المقدمة : الموضوع ، أسباب اختياره ، أهدافه ، الدراسات السابقة ، خُطَّة الدراسة ، المنهج المتبَّع ، وأهم مصادر ومراجع الدراسة .وتضمن التَّمهيد مبحثينِ: المَبحثُ الأوَّلُ : بعنوان بين مفسر وتفسير، ويشمل قِسْمينِ : أولهما : إشارة إلَى1 ترجمة أبِي السُّعود. آخِرهما: بين يدي التفسير ، ومكانة تفسير أبي السعود. والمَبحثُ الآخِرُ : اختصَّ ببيان مفهوم التَّوجيه النَّحويّ ، والدّلالة اللُّغوية للفظ التَّوجيه ، وتعريف التوجيه لغةً واصطلاحًا.تضمن الفصل الأول : [ التوجيه النحوي وأثره الدلالي في قضايا الرتبة ] مَبْحثين: الأول : التَّوجِيهُ النَّحْوِيُّ وأثره الدلالي في قضايا الرتبة في الجملة الاسمية عند أبي السعود. الآخر: التَّوجِيهُ النَّحْوِيُّ وأثره الدلالي في قضايا الرتبة في الجملة الفعليـة عند أبي السعود.تضمن الفصل الثاني: [التَّوجيه النَّحوي وأثره الدّلالي في قضايا الحذف والذكر] ، مبحثين: الأوَّل : التَّوجِيهُ النَّحْوِيُّ وأثره الدّلالي في قضايا الحذفِ عند أبِي السُّعود.الآخِر: التَّوجِيهُ النَّحْوِيُّ وأثره الدّلالي في قضايا الذِّكـْرِ عند أبي السُّعود. تناولَ الفصل الثالث: [التوجيه النحوي للأساليب النحوية وأثره الدلالي ] ، مبحثين: الأوَّل: التَّوجِيهُ النَّحْوِيُّ للأسلُوبِ الإنْشَائِيّ ، وَأثرُهُ الدَّلاليُّ فِي تَفْسِيرِ أَبِي السُّعُودِ. الآخر: التَّوجِيهُ النَّحْوِيُّ للأسلُوبِ الخَبَريّ ، وَأثرُهُ الدَّلاليُّ فِي تَفْسِيرِ أَبِي السُّعُودِ.تضمن الفصل الرابع: [ التوجيه النحوي للقراءات القرآنية لأوجه الإعراب المتعددة عند أبي السعود ]. ثَلاثَةَ مَبَاحِثَ : المبحثُ الأوَّلُ : القِراءاتُ فِي الأسْمَـاءِ. المبحثُ الثَّانِي : القِراءاتُ فِي الأفعَـالِ . المبحثُ الثَّالِثُ : القِراءاتُ فِي الحُرُوفِ.تضمن الفصل الخامس : [ التوجيه النحوي وأثره في الأحكام الفقهية ] .