Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
ثنائية الحزن والسرور في الشعر الجاهلي :
المؤلف
أبو زيد، محمد أحمد عبد الراضي.
هيئة الاعداد
باحث / محمد أحمد عبد الراضي أبو زيد
مشرف / سعيد الطواب محمد علي
الموضوع
الشعر العربى - تاريخ ونقد - العصر الجاهلى.
تاريخ النشر
2013.
عدد الصفحات
490 ص. ;
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الأدب والنظرية الأدبية
تاريخ الإجازة
1/1/2013
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية دار العلوم - الدراسات الأدبية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 494

from 494

المستخلص

هدف الدراسة :
الدراسة الموضوعية الفني لموضوعات الحزن والسرور فى الشعر الجاهلى وتنوعها، ثم مدى استطاعة الشاعر الإنسان - الذي يمتلك قدرات وملكات خاصة تجعله يرى الحياة ويعبر عنها من منظور جمالي شعري لا يملكه غيره - في تصوير لحظات حياته المختلفة بحزنها وسرورها ثم مدى توافق اللغة والأسلوب مع الموضوع الذي يناقشه ، ثم مدى ظهور الجانب الموسيقي وتنوع الموسيقي بتنوع الغرض والحالة النفسية للشاعر .
نتائج الدراسة :
- يمكننا أن نجد خيطًاُ رفيعاً يربط بين موضوعات الحزن وموضوعات السرور في الشعر الجاهلي ،وذلك الخيط هو محاولة إيجاد الجاهلي حلا ً لمشكلة الفراغ التي تسيطر علي وقته ، فكان الحل في ثلاثة إتجاهات وهي المرأة والخمر والفروسية _ التي تمثلت في الغزو والصيد _ وكل إتجاه من هذه الثلاثة يحمل بين طياته الحزن والفرح.
2 -أننا نجد في معاناة طائفه حرمت من حقوقها ، كالعبيد ،أن تحول ضمير الجمع إلي ضمير المفرد في القصيدة ،وذلك لأن أفراد هذه الطائفة كانوا في حاجة ملحة لجذب انتباه من حولهم إليهم كأمثل عنترة والسليك وغيرهما , وهو ما يعنى تحولا من الجماعية القبلية إلى الذاتية الفردية .
3- قلة بل ندرة رثاء الزوجة أو رثاء الأطفال ، وقد تنبه إلى ذلك ابن رشيق فقال ” ومن أشد الرثاء صعوبة علي الشاعر أن يرثي طفلا او امرأه ؛ لضيق الكلام فيهما وقلة الصفات.