![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص عرف الآنسان الوسائل منذ بداية حياته مستفيدا من نعمة الحواس فكانت الأصوات والحركات وسيلة يعبر بها الإنسان عما يريد ثم تطورت الأصوات إلى لغات وخلف الآنسان الرسومات على الجدران ويكمن دور الحواس فى عملية التعلم والآبتكار حيث إن تنوع الوسائل التعليمية المعتمدة على الحواس المختلفة يجعل الطالب يستقبل المادة العلمية بسهولة ويسر مما يؤدى إلى ثبات المعلومات مدة أطول وتعد الوسائل التعليمية جزء لا يتجزأ من أى نظام تعليمى لذلك أصبح الأعتماد على الوسائل التعليمية ضرورة من ضروريات النجاح. |