Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الوعى الدينى لدى معلمات رياض الأطفال ودوره فى تحقيق أهداف التربية الوجدانية للطفل /
المؤلف
الجزار، الشيماء الخضر إبراهيم.
هيئة الاعداد
باحث / الشيماء الخضر إبراهيم الجزار
مشرف / عبدالرحمن عبدالرحمن النقيب
مشرف / جابر محمود طلبة
مشرف / أمل محمد القداح
مناقش / محمد إبراهيم عطوة
مناقش / منى محمد على جاد
الموضوع
الوعى الدينى. التربية.
تاريخ النشر
2013.
عدد الصفحات
288 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
التعليم
تاريخ الإجازة
1/1/2013
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية التربية - قسم أصول التربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 361

from 361

المستخلص

يهدف هذا البحث إلى التعرف على أبعاد الوعى الدينى لدى معلمات رياض الأطفال ودورها فى تحقيق أهداف التربية الوجدانية لدى طفل الروضة ، الوقوف على واقع الوعى الدينى لدى معلمات رياض الأطفال ، وقد تكونت عينة الدراسة من ( 100 معلمة رياض أطفال ) ، (69 طفلا وطفلة ) من أطفال الروضة ، وتحاول الدراسة من خلال مشكلتها الإجابة على التساؤلات التالية :
1. ما الإطار المفاهيمى لأبعاد الوعى الدينى لدى معلمات رياض الأطفال وما علاقته بالتربية الوجدانية لدى طفل الروضة ؟
2. ما واقع دور الوعى الدينى لدى معلمات رياض الأطفال ؟
3. ما أهم المعوقات التى تحول دون تفعيل دور معلمات رياض الأطفال فى تحقيق أهداف التربية الوجدانية للطفل ؟
وتكمن أهمية الدراسة فى محاولة الوقوف على واقع الوعى الدينى لدى معلمات رياض الأطفال ودوره فى تحقيق أهداف التربية الوجدانية لطفل الروضة .
وقد استخدمت اللدراسة المنهج الوصفى لملاءمته للدراسة وفعاليته فى الإجابة على تساؤلاتها ، وكانت النتائج كالتالى :
1. احتل بعد (الأخلاق والمعاملات) المرتبة الأولى فى أبعاد الوعى الدينى، حيث بلغت الأهمية النسبية له (93.99%) .
2. احتل بعد (العبادات) المرتبة الثانية فى أبعاد الوعى الدينى، حيث بلغت الأهمية النسبية له (87.55%) .
3. احتل بعد (العقائد) المرتبة الثالثة والأخيرة فى أبعاد الوعى الدينى، حيث بلغت الأهمية النسبية له (86.73%) .
4. احتل بعد الاعتذار والصفح المرتبة الأولى من نتائج الاختبار المصور حيث بلغت الأهمية النسبية له (96.014 %) ، ويليه بعد الأمانة والتعاون والمشاركة حيث بلغت الأهمية النسبية لهما (94.68 %) ، بينما احتل بعد الصدق المرتبة قبل الأخيرة حيث بلغت الأهمية النسبية له (83.09 %) واحتل بعد تحمل المسئولية المرتبة الأخيرة من نتائج الاختبار المصور حيث بلغت الأهمية النسبية له (71.98 %) .
وتقدم الدراسة الحالية توصيات بضرورة الاهتمام بالبحث العلمى لنمو الأطفال الوجدانى والبحث فى المتغيرات والبرامج المسئولة عنه ، على أن تكون الدراسات فى مواقف أقرب للتلقائية والطبيعية للحصول على نتائج واقعية ، كما توصى الدراسة الحالية بضرورة وضع برامج علمية تهدف للترقية الوجدانية لطفل الروضة وبضرورة تدريب المعلمات على تنفيذها .
رؤوس الموضوعات ذات الصلة ( لا يزيد عن 10):
1- الوعى الدينى لدى معلمات رياض الأطفال 2- أهداف التربية الوجدانية لطفل الروضة
3- أبعاد التربية الوجدانية 4- أساليب التربية الوجدانية
ملحوظة:
يرفق هذا النموذج بالرسالة الورقية.
المستخلص
يهدف هذا البحث إلى التعرف على أبعاد الوعى الدينى لدى معلمات رياض الأطفال ودورها فى تحقيق أهداف التربية الوجدانية لدى طفل الروضة ، الوقوف على واقع الوعى الدينى لدى معلمات رياض الأطفال ، وقد تكونت عينة الدراسة من ( 100 معلمة رياض أطفال ) ، (69 طفلا وطفلة ) من أطفال الروضة ، وتحاول الدراسة من خلال مشكلتها الإجابة على التساؤلات التالية :
1. ما الإطار المفاهيمى لأبعاد الوعى الدينى لدى معلمات رياض الأطفال وما علاقته بالتربية الوجدانية لدى طفل الروضة ؟
2. ما واقع دور الوعى الدينى لدى معلمات رياض الأطفال ؟
3. ما أهم المعوقات التى تحول دون تفعيل دور معلمات رياض الأطفال فى تحقيق أهداف التربية الوجدانية للطفل ؟
وتكمن أهمية الدراسة فى محاولة الوقوف على واقع الوعى الدينى لدى معلمات رياض الأطفال ودوره فى تحقيق أهداف التربية الوجدانية لطفل الروضة .
وقد استخدمت اللدراسة المنهج الوصفى لملاءمته للدراسة وفعاليته فى الإجابة على تساؤلاتها ، وكانت النتائج كالتالى :
1. احتل بعد (الأخلاق والمعاملات) المرتبة الأولى فى أبعاد الوعى الدينى، حيث بلغت الأهمية النسبية له (93.99%) .
2. احتل بعد (العبادات) المرتبة الثانية فى أبعاد الوعى الدينى، حيث بلغت الأهمية النسبية له (87.55%) .
3. احتل بعد (العقائد) المرتبة الثالثة والأخيرة فى أبعاد الوعى الدينى، حيث بلغت الأهمية النسبية له (86.73%) .
4. احتل بعد الاعتذار والصفح المرتبة الأولى من نتائج الاختبار المصور حيث بلغت الأهمية النسبية له (96.014 %) ، ويليه بعد الأمانة والتعاون والمشاركة حيث بلغت الأهمية النسبية لهما (94.68 %) ، بينما احتل بعد الصدق المرتبة قبل الأخيرة حيث بلغت الأهمية النسبية له (83.09 %) واحتل بعد تحمل المسئولية المرتبة الأخيرة من نتائج الاختبار المصور حيث بلغت الأهمية النسبية له (71.98 %) .
وتقدم الدراسة الحالية توصيات بضرورة الاهتمام بالبحث العلمى لنمو الأطفال الوجدانى والبحث فى المتغيرات والبرامج المسئولة عنه ، على أن تكون الدراسات فى مواقف أقرب للتلقائية والطبيعية للحصول على نتائج واقعية ، كما توصى الدراسة الحالية بضرورة وضع برامج علمية تهدف للترقية الوجدانية لطفل الروضة وبضرورة تدريب المعلمات على تنفيذها .
رؤوس الموضوعات ذات الصلة ( لا يزيد عن 10):
1- الوعى الدينى لدى معلمات رياض الأطفال 2- أهداف التربية الوجدانية لطفل الروضة
3- أبعاد التربية الوجدانية 4- أساليب التربية الوجدانية
ملحوظة:
يرفق هذا النموذج بالرسالة الورقية.