Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
علاقة المسلسلات التلفزيونية المصرية
بمشكلات الكلام لدى الأطفال ذوى التخلف العقلي\
الناشر
جامعة عين شمس .
المؤلف
حسانين،علا حسانين محمد.
هيئة الاعداد
مشرف / حنان محمد اسماعيل يوسف
مشرف / منى مدحت رضا
مشرف / حنان محمد اسماعيل يوسف
باحث / علا حسانين محمد حسانين
الموضوع
المسلسلات التلفزيونية المصرية. مشكلات الكلام. التخلف العقلي.
تاريخ النشر
2011
عدد الصفحات
ص.: 184
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الطب (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/1/2011
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - معهد الطفولة - الإعلام وثقافة الأطفال.
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 184

from 184

المستخلص

إن التخلف العقلي عند الاطفال هو نوع من الاعاقة العقلية التي تصيب الاطفال تحت سن الثمانية عشر عاما ، وتستمر في معظم الحالات طوال فترة البلوغ، ويعتبر الطفل متخلفا عقليا بسيطا إذا كان مستوى ادؤه الفكري أقل من المتوسط في اثنين أو اكثر في مجالات المهارات التكيفية. وتعرف المهارات التكيفية من خلا ل الاختبارات القياسية التي تقيس القدرة على التفكير حسب المرحلة السنية (معدل الذكاء أو حاصل الذكاء).
ويمكن تعريف التخلف العقلي البسيط وهم القابلين للتعلم ويكون حاصل ذكائهم ينحصر ما بين 55-69. وتنحصر نسبة التكيف لهم ما بين 71-84. وتشمل المهارات التكيفية والمهارات الازمة للحياة اليومية كل من الاتصالات؛ مهارات الحياة المنزلية، واستخدام موارد المجتمع والصحة والسلامة والترفيه ، والرعاية الذاتية ، والمهارات الاجتماعية؛ التوجيه الذاتي؛ المهارات الأكاديمية (القراءة والكتابة والحساب) ، ومهارات العمل. اما الاطفال ذوي التخلف العقلي البسيط فهم الاطفال ذوي التخلف العقلي ولكنهم قابلين للتعلم. وهناك اختلاف في سمات الأطفال المتخلفين عقليا ، وهذا هو السبب في أنهم في حاجة لتلقي المعلومات ذات القيمة العلمية التي تساعد على تطوير قدراتهم واحترام الذات ، والاعتراف وتقييم الآخرين ، والتقبل الاجتماعي والاندماج في عضوية المجموعة.
وعلى مستوى العالم فإن التخلف العقلي يصيب حوالي 10-13 ٪ من سكان العالم عامة ، أما في مصر فيبلغ عدد الافراد المتخلفين عقليا 3.4% من العدد الكلي للسكان في مصر ، أي حوالي 3 مليون فرد.
وتعتبر مشكلة التخلف العقلي واحدة من أهم المشاكل التي فرضت نفسها في الآونة الأخيرة باعتبارها قضية اجتماعية ، لأنها تمثل ذروة المشكلة لأنها تحتل أعلى نسبة في معدل الإجمالي للأشخاص المعاقين في مصر. وعندما يكون الطفل غير قادر على إنتاج الأصوات بطرق صحيحة أو بطلاقة، أو لديه مشاكل في الصوت إذن يكون الطفل لديه اضطرابات في النطق وصعوبات في الكلام والتلعثم وكلها من اضطرابات اللغة. كما أن الطفل إذا وجد صعوبة في فهم الاخرين (أستقبال اللغة)، أو مشاركة الافكار والمشاعر(اللغة التعبيرية). إذن يكون لدى الطفل اضطرابات اللغة. وهو ما قد يؤدي إلى السكتة الدماغية أو حبسه كلاميه.
وتتلخص مشكلة الدراسة في أن معظم وسائل الإعلام تتعامل تعاملاً عاماً مع قضايا المعاقين، سواء كانت هذه الوسائل مطبوعة أو مسموعة أو مرئية ، وهذا التعامل الإعلامي يفتقر إلى المنهجية والاستمرارية ووضوح الرؤية والأهداف التي تساعد في الوصول إلى نتائج محددة.
كما أن وسائل الإعلام كثيرا ما تعرض صورة سلبية ومشوهة لشخصية الإنسان المعاق، مما يؤثر (عبر التراكمات و التكرار) على نظرة أفراد المجتمع لفئة المعاقين، الأمر يؤثر سلباً على كيفية تعامل أفراد المجتمع مع فئة المعاقين. كما أن هناك امتناع لبعض وسائل الإعلام (أو اللامبالاة وعدم الاهتمام) عن التغطية الدرامية لقضايا الإعاقة والمعاقين، وعدم تسليطها الضوء على ما يحتاجه المعاقون في مجتمعاتنا وكذلك عدم إثارة لموضوعاتهم وقضاياهم. مثل التوعية لمفهوم الإعاقة والمعاقين، وإظهار الدور يمكن أن يقوم به المعاقون لخدمة بلدهم وأسرهم وأنفسهم.كذلك فإن جمعيات ومؤسسات الأشخاص ذوي الإعاقة ليس لديها ذلك الحس الإعلامي الذي يمكنها من الاستغلال الأمثل لوسائل الإعلام والتي تعود بالنفع على المعاقين ، كما أن بعض مسئولي الإعلام في المجتمع يرى أن التقصير ليس نابعاً من وسائل الإعلام بل من الجمعيات المهتمة بالمعاقين، إذ أنهم لا يمدون وسائل الإعلام (صحافة، إذاعة، تلفزيون) بما يكفي من مواد إعلامية حول قضايا الإعاقة والمعاقين. أو أن أنهم لا يتواصلون بشكل متواصل ومستمر مع وسائل الإعلام.
وقد أثبتت نتائج البحوث والدراسات التجريبية أن نسبة كبيرة من الأطفال المعاقين يمكنهم التوافق الشخصي والاجتماعي والتربوي والمهني إذا ما أحسن توجيههم وتدريبهم على مهارات الحياة اليومية . ومن خلال المسح الذي أجرته الباحثة على الدراسات السابقة في هذا المجال، وجدت أن هناك ندرة في المسلسلات التلفزيونية المصرية التي تناقش ذوي الاحتياجات الخاصة بصفة عامة، والتخلف العقلي البسيط بصف خاصة.
وقد هدفت الدراسة الحالية للتعرف على طبيعة تغطية المسلسلات التلفزيونية لقضايا الإعاقة عموما والتخلف العقلي البسيط بصفة خاصة.
وقد قامت الباحثة بدراسة ميدانية وقد اختارت مجتمع الأطفال ذوي التخلف العقلي (البسيط) و تم اختيار عينة مقدارها (100) مفردة تمثل مجتمع الدراسة ، وقد تم سحب العينة بطريقة عشوائية منتظمة من مجتمع الدراسة، بالاعتماد على قوائم الجامعات والمعاهد المتخصصة بشئون الإعاقة للوصول إلى مفردات العينة.
وقد تم توزيع 130 استمارة استقصاء، حيث تم استبعاد 30 استمارة أستقصاء بسبب عدم صلاحيتها إما لعدم اكتمال المعلومات أو لوجود تناقض واضح بين الاجابات. حيث تم تطبيق الاستمارة على أولياء أمور الاطفال ذوي التخلف العقلي البسيط ، وقد تم توزيع الاستمارات على العديد من الاماكن ذات الصلة بذوي الاحتياجات الخاصة ومنها 32 أستمارة تم توزيعها على معهد الدراسات العليا للطفولة ، 12 استمارة على مستشفى الهرم ، 14 أستمارة على معهد السمع والكلام بأمبابة، 15 أستمارة على فريق النادي الاهلي للمعاقين ، 16 أستمارة على جمعية اباء وابناء ، 11 أستمارة تم توزيعها على حالات فردية تم التعرف عليها أثناء الدراسة من خلال الاماكن العامة والاقارب والجيران.
وقد اظهرت نتائج الدراسة الميدانية أن الصورة التلفزيونية خاصة المسلسلات تلعب دورا هاما في التأثير على المشاهدين في مختلف القضايا التي تطرحها خاصة تلك التي تخص فئات المجتمع المختلفة، ومن بينها قضايا الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة. كما أظهرت الدراسة عدة نتائج منها أن:-
1. 93% من عينة الدراسة كان الطفل هو الوحيد بين اخوته كطفل متخلف عقلي بسيط في حين بلغت نسبة أن الطفل ليس هو الوحيد كطفل متخلف عقلي 7%.
2. 89% من عينة الدراسة كان الطفل هو الوحيد في العائلة كطفل متخلف عقلي بسيط ، في حين بلغت نسبة أن الطفل ليس هو الوحيد في العائلة كطفل من ذوي الاحتياجات الخاصة 11% وقد ارجع بعض أولياء الامور وجود اكثر من طفل في العائلة من ذوي الاحتياجات الخاصة إلى زواج الاقارب طبقا لاراء الدكاترة لمتخصصين الذين تابعوا حالاتهم معهم.
3. 83% من عينة الدراسة قامو بالقراءة والاطلاع على هذة الامراض ، في حين بلغت نسبة الذين لايقومو بالقراءة والاطلاع على هذه النوعية من الامراض 17%. وقد تبين أن السبب في ذلك يرجع إلى أمية الام وأنشغال الاب بالعمل. حيث أن بعض المقابلات كانت مع امهات لم يستطيعن ملء الاستمارة بمفردهن لعدم معرفتهن بالقراءة والكتابة.
4. 52% من عينة الدراسة يرون أن السبب الرئيسى لإنجاب الأطفال ذوي التخلف العقلي البسيط من وجهة نظر أولياء الامور يرجع إلى اخطاء أثناء الولادة ، ونقص الاوكسجين ، وأخطاء في جرعات التطعيم التي تناولها الاطفال ، كذلك الحالة النفسية السيئة للام أثناء الحمل ،ومشاكل طبية اثناء الحمل مثل النزيف وارتفاع ضغط الدم والهبوط الحاد في الدورة الدموية والالتهاب السحائي ، ارتفاع نسبة الصفراء بعد الولادة ، والاخطاء الطبية اثناء عملية الشفط حيث يتم الضغط على منطقة الرأس، بلع الطفل لكمية من ماء الولادة ، تسمم الحمل ، خلل في كروموزومات الطفل ، زيادة الكهرباء في مخ الطفل ، تأخر الولادة ، ارتفاع درجة حرارة الطفل في سنواته الاولى دون التشخيص الطبي المناسب، والولادة المبكرة، تعرض الطفل لحادث في الرأس ، هذا بالاضافة إلى التلوث البيئي المحيط بالاسرة خاصة ارتفاع نسبة الرصاص في الهواء. كما ارجع 23% من عينة الدراسة السبب الرئيسى لإنجاب الأطفال ذوي التخلف العقلي البسيط إلى العامل الوراثي ، في حين أرجع 15% من عينة الدراسة إلى أن السبب الرئيسى لإنجاب الأطفال ذوي التخلف العقلي البسيط لتناول أدوية أثناء الحمل ، أما سوء التغذية وكبر سن الام فقد كانت نسبتهم 5% و4% على التوالي ، وقد ارجع 1% من عينة الدراسة السبب الرئيسى لإنجاب الأطفال ذوي التخلف العقلي البسيط إلى تعرض الأم للإشعاعات أو الفيروسات.
5. 92% من عينة الدراسة يرون أن نوع المتابعة الصحية التي يقوم بها أولياء الامور للطفل هي (نخاطب وطبيعي) في حين أن 7% من أولياء الامور يرون أن الجلسات العلاجية السلوكية هي نوع المتابعة الصحية التي يقوم بها أولياء الامور للطفل ، أما جلسات العلاج النفسية فكانت نسبتها 1% من عينة الدراسة كنوع المتابعة الصحية التي يقوم بها أولياء الامور للطفل.
6. 79% من عينة الدراسة لا يرون أن هناك اهتمام من الدولة بالطفل ذي التخلف العقلي البسيط من وجهة نظر أولياء الامور، في حين يرى 21% من أولياء الامور أن هناك اهتمام من الدولة بالطفل ذي التخلف العقلي البسيط. ويوضح هذا مدى المعاناه التي يواجهها أولياء أمور الاطفال ذوي التخلف العقلي البسيط من أهمال الدولة لهم ولابنائهم.
7. المعاهد العلمية المتخصصة للمعاقين هي أهم المؤسسات المناسبة لتنمية ثقافة ومهارات الطفل ذي التخلف العقلي البسيط من وجهة نظر أولياء الامور بمتوسط 4.81 ، يليها في الترتيب المؤسسات الاعلامية حيث احتلت المركز الثاني بمتوسط 4.62 ، في حين أن المدارس الخاصة بالمعاقين أحتلت المركز الثالث بمتوسط 4.44 ، أما النوادي فقد احتلت المركز الرابع بمتوسط 4.1 ، والحدائق ومراكز الترفيه احتلت المركز الخامس بمتوسط 3.8. اما المركزين السادس والسابع فقد كان من نصيب المؤسسات الدينية والمكتبات على التوالي بمتوسط قدرة 3.33 و 3.26 على التوالي. ويدل ذلك على أن المعاهد العلمية المتخصصة للمعاقين مثل معهد الدراسات العليا للطفولة ومركز ذوي الاحتياجات الخاصة والمؤسسات الاعلامية والمدارس الخاصة بالمعاقين هي أهم المؤسسات المناسبة لتنمية ثقافة ومهارات الطفل ذي التخلف العقلي البسيط ليس فقط من وجهة نظر أولياء الامور بل ايضا من وجهة نظر الباحث.
8. 44% من عينة الدراسة ترى أنه نادرا ما يكون هناك اهتمام اعلامي مصري بالطفل ذي التخلف العقلي البسيط سواء الاعلام العام او الخاص ، وهناك 36% منهم يرى أنه أحيانا ما يكون هناك اهتمام اعلامي مصري بالطفل ذي التخلف العقلي البسيط سواء الاعلام العام او الخاص ، في حين أن 20% من عينة الدراسة يرى أنه دائما ما يكون هناك اهتمام اعلامي مصري بالطفل ذي التخلف العقلي البسيط سواء الاعلام العام او الخاص.
9. التلفزيون يأتي في مقدمة الوسائل الإعلامية المناسبة لتنمية ثقافة ومهارات كل من الطفل ذي التخلف العقلي البسيط وولى الامر من وجهة نظر أولياء الامور بمتوسط 4.89 ، أما شبكة المعلومات الدولية – النت فتحتل المركز الثاني من حيث اهم الوسائل الإعلامية المناسبة لتنمية ثقافة ومهارات كل من الطفل ذي التخلف العقلي البسيط وولى الامر من وجهة نظرأولياء الامور بمتوسط 3.14 ، أما الكمبيوتر فقد احتل المركز الثالث من حيث الاهمية بمتوسط قدرة 3.11 ، في حين احتلت كل من المجلات والجرائد والراديو المركزين الرابع والخامس بمتوسط 2.46 و2.12 على التوالي من حيث الاهمية كوسائل اعلامية مناسبة لتنمية ثقافة ومهارات كل من الطفل ذي التخلف العقلي البسيط وولى الامر من وجهة نظرأولياء الامور.
10. المسلسلات هي أهم المواد الإعلامية المناسبة لتنمية ثقافة ومهارات كل من الطفل ذي التخلف العقلي البسيط وولى الامر من وجهة نظرأولياء الامور عى حد سواء بمتوسط 6.87 ، اما برامج الاطفال فقد احتلت المركز الثاني بمتوسط 6.21 ، اما الاغاني فقد احتلت المركز الثالث من حيث الاهمية بمتوسط 5.72 ، واحتلت الرياضة المركز الرابع بمتوسط 5.48 ، اما الانترنت المركز الخامس بمتوسط قدره 4.74 ، واحتلت الافلام المركز السادس بمتوسط قدرة 4.63 ، واحتلت البرامج العامة المركز السابع بمتوسط 4.57 ، واحتلت البرامج التعليمية المركز الثامن بمتوسط 4.2 ، في حين احتلت الاخبار المركز التاسع بمتوسط 3.78. وإن دل هذا يدل على أن المسلسلات التلفزيونية كمادة أعلامية هي أهم المواد الإعلامية المناسبة لتنمية ثقافة ومهارات كل من الطفل ذي التخلف العقلي البسيط وولى الامر من وجهة نظرأولياء الامور.
11. القنوات الفضائية المصرية تحتل المركز الاول كاهم القنوات الإعلامية التلفزيونية التي تهتم أكثر بالطفل ذو التخلف العقلي البسيط بمتوسط 2.77 ، اما القنوات الفضائية العربية تحتل المركز الثانى بمتوسط 2.76 ، والقنوات المحلية المصرية تحتل المركز الثالث بمتوسط 2.41 ، في حين أن القنوات الفضائية الأجنبية تحتل المركز الرابع بمتوسط 2.06. وإن دل هذا يدل على أن أولياء الامور يهتمون أكثر بالقنوات الفضائية المصرية كقنوات إعلامية تلفزيونية التي تهتم أكثر بالطفل ذو التخلف العقلي البسيط.
12. 31% من عينة الدراسة لاحظوا أن الكلام الذي مارسه الطفل خلال العام الثاني والثالث كان كلام غير مفهوم ، كما لاحظ 29% من عينة الدراسة أن الكلام الذي مارسه الطفل خلال العام الثاني والثالث كان كلام غير واضح ، ولاحظ 26% من عينة الدراسة أن الكلام الذي مارسه الطفل خلال العام الثاني والثالث كان كلام غير مترابط ، في حين أن 14% من عينة الدراسة لاحظو أن الكلام الذي مارسه الطفل خلال العام الثاني والثالث كان كلام عادي وقد اصاب الطفل بعد ذلك المرض أو تعرض لحادث أدى إلى تغيير حالته الصحية.
13. 81% من عينة الدراسة رأوا أن الطفل احتاج إلي تدعيم أو تشجيع كي يتكلم ، في حين أن 19% من عينة الدراسة رأو أنه لم يكن هناك حاجة إلى تدعيم أو تشجيع كي يتكلم لعدم استجابة الطفل بصفه كبيرة.
14. - 54% من أولياء الامور قالو أن الطفل كان يتوقف دائما أثناء الكلام ، و25% منهم قالو أن الطفل كان يتوقف أحيانا أثناء الكلام ، في حين أن 21% منهم قالوا أنه نادرا ما يتوقف الطفل عن الكلام.
-بالنسبة إلى تكرار الصوت المفرط فإن 56% من أولياء الامور لاحظو أن الطفل كان دائما ما يكرر الصوت بافراط ، ولاحظ 23% منهم أن الطفل كان أحيانا ما يكرر الصوت بافراط ، في حين رأى 21% منهم أن الطفل كان نادرا ما يكرر الصوت بافراط.
-بالنسبة إلى تكرار الكلمات فإن 54% من أولياء الامور لاحظو أن الطفل كان أحيانا ما يكرر الكلمات ، ولاحظ 24% منهم أن الطفل كان دائما ما يكرر الكلمات ، في حين رأى 22% منهم أن الطفل كان نادرا ما يكرر الكلمات.
-بالنسبة إلى تكرار الجمل فإن 53% من أولياء الامور لاحظو أن الطفل كان أحيانا ما يكرر الجمل ، ولاحظ 25% منهم أن الطفل كان دائما ما يكرر الجمل ، في حين رأى 22% منهم أن الطفل كان نادرا ما يكرر الجمل.
-بالنسبة إلى إطالة أصوات الحروف فإن 57% من أولياء الامور لاحظو أن الطفل كان أحيانا ما يطيل أصوات الحروف ، وقد رأى 22% منهم أن الطفل كان نادرا ما ما يطيل أصوات الحروف ، في حين لاحظ 21% منهم أن الطفل كان دائما ما ما يطيل أصوات الحروف.
-بالنسبة إلى الكلام بسرعة فإن 55% من أولياء الامور لاحظو أن الطفل كان دائما ما يتكلم بسرعة ، ولاحظ 32% منهم أن الطفل كان نادرا ما يتكلم بسرعة ، في حين رأى 22% منهم أن الطفل كان احيانا ما يتكلم بسرعة.
-بالنسبة إلى تحريك أجزاء الجسم أثناء الكلام فإن 54% من أولياء الامور لاحظو أن الطفل كان احيانا ما يحرك أجزاء الجسم أثناء الكلام ، ولاحظ 24% منهم أن الطفل كان دائما ما يحرك أجزاء الجسم أثناء الكلام ، في حين رأى 22% منهم أن الطفل كان نادرا ما يحرك أجزاء الجسم أثناء الكلام.
-بالنسبة إلى التنفس أثناء الكلام فإن 59% من أولياء الامور لاحظو أن الطفل كان نادرا ما يتنفس أثناء الكلام ، ولاحظ 22% منهم أن الطفل كان احيانا ما يتنفس أثناء الكلام ، في حين رأى 19% منهم أن الطفل كان دائما ما يتنفس أثناء الكلام.
-بالنسبة إلى بذل جهد أثناء الكلام فإن 56% من أولياء الامور لاحظو أن الطفل كان دائما ما يبذل جهد أثناء الكلام ، ولاحظ 23% منهم أن الطفل كان احيانا ما يبذل جهد أثناء الكلام ، في حين رأى 21% منهم أن الطفل كان نادرا ما يبذل جهد أثناء الكلام.
-بالنسبة إلى التوتر والقلق والضيق أثناء الكلام فإن 55% من أولياء الامور لاحظو أن الطفل كان دائما ما يتصف بالتوتر والقلق والضيق أثناء الكلام ، ولاحظ 24% منهم أن الطفل كان أحيانا ما يتصف بالتوتر والقلق والضيق أثناء الكلام ، في حين رأى 21% منهم أن الطفل كان نادرا ما يتصف بالتوتر والقلق والضيق أثناء الكلام.
15. 40% من عينة الدراسة لاحظوا أن موضع الاضطراب في الكلام بالنسبة للطفل في بداية الكلام منهم 29% رأو أنه دائما ما يكون موضع الاضطراب في الكلام بالنسبة للطفل في بداية الكلام ، في حين أن 11% منهم رأو أنه احيانا ما كان موضع الاضطراب في الكلام بالنسبة للطفل في بداية الكلام. كما أن 15% من عينة الدراسة رأت أن موضع الاضطراب في الكلام بالنسبة للطفل بعد بدأ الكلام منهم 11% رأو أنه دائما ما يكون موضع الاضطراب في الكلام بالنسبة للطفل بعد بدأ الكلام ، في حين أن 4% منهم رأو أنه احيانا ما كان موضع الاضطراب في الكلام بالنسبة للطفل بعد بدأ الكلام. كما أن 16% من عينة الدراسة رأت أن موضع الاضطراب في الكلام بالنسبة للطفل في نهاية الكلام منهم 8% رأو أنه دائما ما يكون موضع الاضطراب في الكلام بالنسبة للطفل في نهاية الكلام ، في حين أن 8% منهم رأو أنه احيانا ما كان موضع الاضطراب في الكلام بالنسبة للطفل في نهاية الكلام. كما أن 29% من عينة الدراسة رأت أن موضع الاضطراب في الكلام بالنسبة للطفل في جميع المواضع منهم 14% رأو أنه دائما ما يكون موضع الاضطراب في الكلام بالنسبة للطفل في جميع المواضع ، في حين أن 15% منهم رأو أنه احيانا ما كان موضع الاضطراب في الكلام بالنسبة للطفل في جميع المواضع.
16. 44% من عينة الدراسة كانوا دائما ما يشاهدون المسلسلات التلفزيونية، و33% منهم أحيانا ما يشاهدون المسلسلات التلفزيونية، في حين أن 23% من عينة الدراسة نادرا ما كانو يشاهدون المسلسلات التلفزيونية. إن عزوف البعض عن مشاهدة المسلسلات التلفزيونية ربما يكون بسبب ان هذه المسلسلات لا تتعرض بصوره صحيحة لما يعانون منه وابنائهم ذوي التخلف العقلي البسيط.
17. 76% من عينة الدراسة لاحظوا أنه نادرا ما تسلط المسلسلات الضوء على الطفل ذو التخلف العقلي البسيط، 24% من عينة الدراسة كانو يرو أنه احيانا ما تسلط المسلسلات الضوء على الطفل ذو التخلف العقلي البسيط.
18. 89% من عينة الدراسة رأوا أن مسلسل سارة من أهم المسلسلات التي شاهدوها في القنوات الإعلامية التلفزيونية المصرية والتي تسلط الضوء على الطفل ذو التخلف العقلي البسيط ، في حين راى 11% من عينة الدراسة أنه لا توجد مسلسلات تسلط الضوء على الطفل ذو التخلف العقلي البسيط.
19. 40% من عينة الدراسة لاحظوا أن المسلسلات التي شاهدوها في القنوات الإعلامية التلفزيونية المصرية والتي تسلط الضوء على الطفل ذو التخلف العقلي البسيط مطابقه بدرجة متوسطة، في حين رأى 25% منهم رأو المسلسلات التي شاهدوها في القنوات الإعلامية التلفزيونية المصرية والتي تسلط الضوء على الطفل ذو التخلف العقلي البسيط غير مطابقه للواقع، بينما رأى 18% منهم أن المسلسلات التي شاهدوها في القنوات الإعلامية التلفزيونية المصرية والتي تسلط الضوء على الطفل ذو التخلف العقلي البسيط مطابقه بدرجة منخفضة، وهناك 17% منهم لاحظوا أن المسلسلات التي شاهدوها في القنوات الإعلامية التلفزيونية المصرية والتي تسلط الضوء على الطفل ذو التخلف العقلي البسيط مطابقه لحالات اطفالهم.
20. 43% من عينة الدراسة لاحظوا أنه أحيانا ما يكون هناك مردود ايجابي للمسلسلات على كل من الأطفال ذو التخلف العقلي البسيط وتحسين النطق لديهم وكذلك أولياء أمورهم، كما أن 31% من عينة الدراسة رأو أنه نادرا ما يكون هناك مردود ايجابي للمسلسلات على كل من الأطفال ذو التخلف العقلي البسيط وتحسين النطق لديه وكذلك أولياء أمورهم، في حين لاحظ 26% من عينة الدراسة أنه دائما ما يكون هناك مردود ايجابي للمسلسلات على كل من الأطفال ذو التخلف العقلي البسيط وتحسين النطق لديه وكذلك أولياء أمورهم.
21. 87% من عينة الدراسة لاحظوا أنه دائما ما يكون هناك تأثير لزيادة عدد المسلسلات التي تتناول مشكلات الأطفال ذوى التخلف العقلي البسيط على زيادة وعى أولياء الأمور بهذه المشكلات، بينما رأى 11% منهم أنه احيانا ما يكون هناك تأثير لزيادة عدد المسلسلات التي تتناول مشكلات الأطفال ذوى التخلف العقلي البسيط على زيادة وعى أولياء الأمور بهذه المشكلات ، في حين راى 2% منهم أنه نادرا ما يكون هناك تأثير لزيادة عدد المسلسلات التي تتناول مشكلات الأطفال ذوى التخلف العقلي البسيط على زيادة وعى أولياء الأمور بهذه المشكلات. ويدل هذا على اهمية المسلسلات التلفزيونية بالنسبة لزيادة وعى أولياء الأمور الأطفال ذوى التخلف العقلي البسيط بمشكلات ابنائهم.
22. 95% من عينة الدراسة قد شاهدوا مسلسل سارة في حين لم يرى المسلسل 5% فقط من عينة الدراسة، ويدل هذا على تجاوب اولياء الامور مع المسلسلات التي تناقش ما يعانون منه هم وابنائهم.
23. 34% من عينة الدراسة لاحظوا أن مسلسل سارة مطابق للواقع بدرجة متوسطة، وقد راى 26% منهم أن مسلسل سارة مطابق للواقع ، بينما راى 21% منهم أنه غير مطابق ، في حين أن 19% من عينة الدراسة قد رات ان مسلسل سارة مطابق بدرجة منخفضة لحالات أبنائهم.
24. 58% من عينة الدراسة لاحظوا أنه أحيانا ما يكون هناك مردود ايجابي لمسلسل سارة على كل من الأطفال ذو التخلف العقلي البسيط وتحسين النطق لديه وكذلك أولياء أمورهم، كما أن 39% من عينة الدراسة رأو أنه نادرا ما يكون هناك مردود ايجابي لمسلسل سارة على كل من الأطفال ذو التخلف العقلي البسيط وتحسين النطق لديه وكذلك أولياء أمورهم، في حين راى 3% من عينة الدراسة رأو أنه نادرا ما يكون هناك مردود ايجابي لمسلسل سارة على كل من الأطفال ذو التخلف العقلي البسيط وتحسين النطق لديه وكذلك أولياء أمورهم.