Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
فاعلية برنامج للعلاج النفسي الإيجابي في تنمية الشعور بالرضا عن الحياة لدي عينة من المسنين\
الناشر
جامعة عين شمس .
المؤلف
محمد،نجوي إبراهيم عبد المنعم.
هيئة الاعداد
مشرف / سيد محمد صبحي
مشرف / نادر فتحي قاسم
مشرف / سيد محمد صبحي
باحث / نجوي إبراهيم عبد المنعم محمد
الموضوع
العلاج النفسي. الرضا عن الحياة. المسنين.
تاريخ النشر
2011
عدد الصفحات
ص.: 203
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
علم النفس العيادي
تاريخ الإجازة
1/1/2011
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية التربية - الصحة النفسية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 203

from 203

المستخلص

أهداف الدراسة
هدفت الدراسة إلى إلقاء المزيد من البحث حول مفهوم الرضا عن الحياة Life Satisfaction وهو مفهوم ذو أبعاد متعددة والوصول إلى مكوناته الرئيسة، ومحاولة الفهم المتعمق لطبيعته باعتباره عملية دينامية ومتعددة الأبعاد. كذلك القيام بوضع برنامج مبني على العديد من فنيات علم النفس الإيجابي والتي تعمل على تنمية الرضا عن الحياة بأبعاده المختلفة (السعادة-التدين- تقبل الحياة-نوعية الحياة)، والتي ساعدت علي رفع الروح المعنوية وتحسين الصحة النفسية لدي المسنين.
عينة الدراسة
تكونت عينة الدراسة النهائية من (20) مسناً مقسمين إلى عينة تجريبية مكونة من (10) وعينة ضابطة مكونة من (10) ، وكانت متوسط أعمار أفراد العينة (68.45) عاماً. مع مراعاةالتقارب بين أفراد العينة في ضوء العمر، ودرجتهم في متغير الرضا عن الحياة. وقد تم اختيار أفراد العينة من عينة إجمالية 85 مسناً ممن حصلوا على أقل درجة على مقياس الرضا عن الحياة .
أدوات الدراسة
1. مقياس الرضا عن الحياة لدي المسنين (تصميم الباحثة)
2. برنامج علاجي نفسي إيجابي لتنمية الرضا عن الحياة (تصميم الباحثة)
نتائج الدراسة
توصلت نتائج الدراسة إلى فعالية البرنامج المستخدم ودوره في تنمية الرضا عن الحياة لدى أفراد المجموعة التجريبية من المسنين، وهذا وقد استمرت فعالية البرنامج المستخدم حتى بعد انقضاء جلساته العلاجية والإرشادية ومرور أكثر من شهر عليه؛ حيث قيست استجاباتهم على مقياس الرضا عن الحياة وتبين أن درجتهم على أبعاده والدرجة الكلية له مازالت مرتفعه، ومازال التحسن قائم وهذا يدل أن مستوى التحسن لديهم مازال قائماً، وأن البرنامج المستخدم قد كان له تأثير بعد انقضاءه بفترة من الزمن (فترة المتابعة).