![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تتناول هذه الدراسة موضوع أثر الرواقية فى فلسفة العصور الوسطى الأوروبية حيث بدأت الدراسة بمقدمة ضمت أهمية الموضوع ومبررات اختياره والدراسات السابقة حيث تتناول هذه الدراسة موضوع خصائص العصر الهللينستى والذى استعرضت فيه الدراسة من خلال خصائص العصر الهللينستى من الناحية السياسية, الناحية الاجتماعية, الناحية الدينية, الناحية الثقافية - كما تناولت الدراسة الرواقية : نشأتها, تطورها, روادها من خلال نشأة الرواقية: مراحل تطورها, خصائصها العامة ثم رواد الرواقية من خلال الرواقية القديمة, الرواقية الوسطى, الرواقية الحديثة. - كما تناولت نظرية المعرفة و مدى ارتباطها بالمنطق الرواقى من خلال نظرية المعرفة : وسائل المعرفة, مراتبها, معيار المعرفة ثم المنطق الرواقى من خلال المنطق الرواقى و الميغارية, المنطق الرواقى و المنطق الأرسطى, التعريف و التقسيم, القضايا, الاقيسة, المقولات, نظرية العلامات (الدلالات) - كما تناولت الدراسة الطبيعيات و مصادرها القديمة من خلال الفلسفة الطبيعية : النزعة المادية, مبدأ الفاعل و المنفعل, الأجسام, اللاجسيمات, العناية الإلهية, ووحدة الوجود, نظرية المداخلة, العالم, النفس, القدر و حرية الإرادة, الاحتراق العام و العود الأبدى ثم اللاهوت الرواقى من خلال الإله و أدلة وجوده, مشكلة الشر عند الرواقيين - ثم تناولت الدراسة الأخلاقيات الرواقية من خلال الدافع الأول, الحياة وفق الطبيعة, الفضيلة, اللذة, الأخلاق النظرية و الأخلاق العملية, الانفعالات, الحكيم الرواقى, الواجب والضرورة, الأخوة العالمية, القانون الطبيعى - ثم تناولت الدراسة أثر الرواقية فى الفلسفة الأوروبية فى العصر الوسيط من خلال كيفية انتقال الرواقية إلى العصر الوسيط, أثر الرواقية فى الفكر الأوروبى الوسيط ثم خاتمة ضمت أهم النتائج التى تم التوصل إليها خلال تلك الدراسة. |