![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تهدف الدراسة إلي : 1.دراسة تاريخية وفلسفية لعقيدة الشمس في الفن المصري القديم. 2.تحليل قيم التعدد الشكلي للشمس في الفن المصري القديم من خلال إرتباطها بالعناصر الحيوانية والنباتية والغنسانية ولكونية في الديانة المصرية القديمة. 3.تبسيط وتلخيص الأشكال للشمس وفق المحتوي الأدبي والقصصي لكتاب ”الإمي دوات”. 4.تصميم قصة خيالية للطفل مستوحاة من التراث المصري القديم. واتبعت الدراسة المنهج التحليلي والمنهج التجريبي. وتوصلت الدراسة لعدة نتائج أهمها : 1.إستخدام المصري القديم الأسطورة الخيالية للتعبير عن أفكاره المرتبطة بالطبيعة والروح والبعث والخلود والإيمان بفكرة أن الملك أو الفرعون تجسيد للآله علي الأرضن فأندمجت العناصر البشرية بالإلهة بالطبيعية في ظل العديد من التحولات الشكلية المعقدة التي بدأت بتحول الروح إلي السماء من روح كامن في المياه الأزلية إلي شكله النهائي ”كإله للشمس” 2.أن فلسفة تعدد الأشكال والأسماء والوظائف ترجع إلي أن الإله يتجلي للبشر بصورة المتعدده سواء في الحلم أو التراايل أو الأدعية ليعيش في شوق دائم لرؤية (الكمال) الذي يعني دائما التجسيد المادي من خلال الإيحاء بالتجسيد المرئي لكل ما هو غير مرئي وغامض. |