Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تنمية مهارات التفاعل والاتصال للأشخاص المعاقين سمعيا :
المؤلف
الجابري, علي بن سالم.
هيئة الاعداد
باحث / علي بن سالم الجابري
مشرف / محمد أنور محروس
مشرف / منى علي الحديدي
مشرف / منى علي الحديدي
الموضوع
الخدمة الاجتماعية للمعوقين. الطلبة المعوقون. المعوقون - تعليم. التفاعل الاجتماعى. تعليم.
تاريخ النشر
2011.
عدد الصفحات
1 مج. (متعدد الترقيم) ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم الاجتماع والعلوم السياسية
تاريخ الإجازة
1/1/2011
مكان الإجازة
جامعة حلوان - كلية الاداب - علم الاجتماع
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 272

from 272

المستخلص

أهداف الدراسة :
تهدف الدراسة إلى تحقيق ما يلي :
1- التعرف على مفاهيم التفاعل والاتصال الاجتماعي للمعاقين سمعيا
2 التعرف على كيفية تطبيق قضايا التفاعل والاتصال الاجتماعي للمعاقين سمعيا
3- التعرف على أدوار التفاعل والاتصال الاجتماعي مع الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية
4- التعرف على الصعوبات التي تواجه العاملين المتخصصين بهذه المؤسسات عند القيام بتنمية مهارات التفاعل والاتصال الاجتماعي للمعاقين سمعيا
5 معرفة أفضل السبل للقيام بتنمية مهارة التفاعل والاتصال الاجتماعي للأشخاص المعاقين سمعيا
6- التعرف على مدى تأثير غياب التفاعل والاتصال الاجتماعيين على المعاقين سمعيا وبين العاملين المتخصصين بالمؤسسة
المنهج المستخدم :
استخدم الباحث المنهج الوصفي الاستطلاعي واستنادا إلى ذلك فقد استعان بعدة أدوات في سبيل استيفاء بيانات هذه الدراسة مثل
1 الملاحظة المباشرة وغير المباشرة
2 الإحصاءات والسجلات الرسمية
3 كما استخدم الباحث في دراسته دليل مقابلة وذلك للتعرف على مهارات التفاعل والاتصال الاجتماعي للأشخاص المعاقين سمعيا بسلطنة عمان واستكمالا للمنهج المتبع في الدراسة تم استخدام طريقة دراسة الحالة حيث تم تسليط الضوء على بعض المؤسسات التى ترعى المعاقين سمعيا
عينة الدراسة
واستخدم الباحث في دراسته أسلوب المسح بالعينة Sample survey للتوصل إلى العينة التي تجري عليها الدراسة الميدانية وقد استخدم أسلوب العينة لعدة أسباب تتمثل في توفير الوقت والجهد والإمكانيات المادية المخصصة للدراسة والتي لا تحتاج إلى عدد كبير من جامهي البيانات وقد استخدم الباحث العينة العمدية
النتائج الخاصة بالطلاب :
أسفرت الدراسة التطبيقية لذوي الإعاقة السمعية عن النتائج التالية :
1 أن المعاقين سمعيا لا تتوافر لديهم فرصة الحصول على تعليم جامعي مناسب وذلك يرجع إلى التشريعات والقوانين التي لم تضع قوانين خاصة ومراعية لظروف المعاقين سمعيا لكي يتمكنوا من استكمال تعليمهم الجامعي
2- أن مركز المعاقين سمعيا يتم التأهيل فيه خلال توزيع الطلاب حسب نوع الإعاقة إلى شعب مثل (التربية الأسرية-الحاسب الآلي-الخط العربي والزخرفة-نجارة-حدادة) ولكن لا يوجد به أقسام أخرى أو مجالات أخرى لتنمية مهارات المعاقين سمعيا)
3 أن أغلب المعاقين سمعيا يفضلون الإقامة الداخلية في المدرسة أو مركز المعاقين وذلك لأنهم يشعرون براحة نفسية وذلك لتمكنهم من التواصل مع غيرهم من ذوي الإعاقة السمعية وأنهم لا يفضلون الإقامة مع الأسرة والخروج إلى العالم الخارجي وذلك لصعوبة التواصل معهم خاصة وأن أغلب أفراد أسرهم لا يجيدون لغة الإشارة لذلك فهم يفضلون العزلة عن المجتمع والتقرب فقط إلى من هم مثلهم من ذوي الإعاقة.