Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
برنامج تدريب إداري مقترح لتطوير الأداء المهني للعاملين بوزارة الشباب والرياضة بالجمهورية اليمنية في ضوء التحليل الوظيفي/
المؤلف
شمله، سمير على موسي.
هيئة الاعداد
باحث / سمير على موسى شمله
مشرف / جمال محمد على
مناقش / عادل حسن سيد
مناقش / انور وجدى على الوكيل
الموضوع
تطوير الأداء- رسالة علمية. التحليل الوظيفي- رسالة علمية.
عدد الصفحات
181 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الإدارة الرياضية
الناشر
تاريخ الإجازة
26/2/2012
مكان الإجازة
جامعة أسيوط - كلية التربية الرياضية - الإدارة الرياضية والترويح
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 300

from 300

المستخلص

المقدمة ومشكلة البحث:-
تشهد الإدارة الحديثة تطوراً ملحوظاً على مر العصور حيث كان لهذا التطور دوراً بارزاً في تنوع وتطور الفكر الإداري المعاصرة، فقد مرت تلك العصور بأربع موجات صاحبها تحولات غير مسبوقة في تاريخ التطور الإنساني حيث تصاعدت قوى التغيير التي سادت النظم والهياكل السياسية والمجتمعية وظهور العديد من الإبداعات التكنولوجية التي تستند إلى تراكمات علمية متعاظمة انصهرت لتخرج للعالم ثورته الجديدة ثورة المعلومات، ثم تحول المجتمع من مجتمع المعلومات إلى مجتمع المعرفة وأهم ما يميز هذا العصر هو التدفق الشامل للمظاهر العالمية. (25: 21)
ومع ظهور المتغيرات التي أفرزتها ثورتي المعلومات والإتصالات، وكذلك سيادة فكر العولمة وثورة المعرفة زاد الاهتمام بالتدريب الإداري، لإستثمار الفكر الإنساني والإبداع العلمي، وكذلك زادت الحاجة إلي التدريب الإداري كوسيلة لتحقيق التواصل والتألف، ولقد كان للمتغيرات العالمية التي حدثت في السنوات الأخيرة تأثير بالغ علي جوهر العملية الإدارية في المنظمات الحكومية، كما أن التدريب الإداري يعتبر من أهم الأدوات والآليات التي تعمل علي تطوير أداء المنظمات الحكومية، بما يجعلها قادرة علي ممارسة أدوارها ومسئولياتها الجديدة في إدارة عملية التنمية. (36: 21)
وتنبع أهمية التدريب الإداري من أهمية الدور الذي تلعبه الإدارة في عملية التنمية الاقتصادية بصفة عامة وفي رفع الكفاءة الإنتاجية والخدمية للمشروع بصفة خاصة، والفرق بين التدريب والتنمية الإدارية من حيث جوهر المفهوم ولكن من حيث التسمية فقط، فقد جرى العرف علي تسمية البرامج التدريبية التي تقوم لمستويات الإدارة العليا علي أنها تنمية إدارية، والتدريب يمثل أحد المحاور الرئيسية للتنمية الإدارية. (24: 148)
ويعتبر تحليل الوظائف حجر زاوية وركن أساسي لجميع وظائف الموارد البشرية، فتحليل الوظيفة يجب أن يتم قبل البدء في أداء أو تنفيذ أي وظيفة من وظائف الموارد البشرية الأخرى كما يجب التركيز في مرحلة التحليل الوظيفي على الوظيفة أكثر من الفرد، ويستخدم التحليل الوظيفي كأداة للوصول إلى التدريب الجيد. (38: 50)
وهذا ما أكده نبيل الحسيني، مدحت راغب (1992م) بأن التحليل الوظيفي يعتبر من أهم أساليب التعرف على الاحتياجات التدريبية للإداريين بالمؤسسات المختلفة، ويعتبر التدريب واحداً من أهم الأنشطة الضرورية التي تلعب دوراً رئيسياً ومؤثراً في تنمية الموارد البشرية ورفع كفاءتها، فالتدريب وسيلة علمية وعملية تهدف إلي رفع كفاءة العنصر البشري من خلال تنمية مهاراته، وتغيير إتجاهاته، وتزويده بالمعلومات لضمان تحقيق التوازن الحقيقي المنشود بين الأهداف التدريبية من ناحية، والنتائج التدريبية المحققة من ناحية أخري. (85: 354)
ويرى كل من عبد الفتاح دياب (1998م)، عبد المحسن عبد المحسن (1998م) أن تحليل الوظيفة يعتبر مؤشراً لبيان مدى الحاجة إلى ضرورة الاستعانة بالتدريب والتنمية لذا يجب تصميم برامج التدريب لكي تمد العاملين بالمهارات والمعرفة التي يفتقر إليها الإداريين وأن يكون التدريب متمشياً مع الحاجة الفعلية للإداريين والمطلوبة أيضاً للأداء
الفعال. (52: 43) (54: 80)
ومن خلال إطلاع الباحث على بعض المراجع والدراسات والدوريات أشارت بعض الدراسات على أهمية التدريب الإداري لرفع مستوى كفاءة العاملين في المؤسسات والهيئات مثل دراسة حازم كمال الدين عبد العظيم (2007م) (27)، عادل حسن سيد (2003م) (45)، عبير علي المنصوري (2004م) (55)، عصمت عبد الله عبد الفتاح (2004م) (56)، كامل عبد المجيد قنصوه، عاصم صابر راشد (2006م) (65)، مريم محمد العبار (2002م) (75)، مؤمن عبد العزيز عبد الحميد، إيمان محمد احمد، أحمد محمد أحمد (2009م) (82).
كما تبين من خلال مخاطبة وزارة الشباب والرياضة بالجمهورية اليمنية للتعرف على الهيكل الإداري وعدد العاملين بالوزارة ومؤهلاتهم العلمية واختصاصاتهم الوظيفية، فقد تبين عدم وجود عاملين حاصلين على مؤهلات علمية متخصصة في مجال التربية البدنية والرياضية على الرغم من وجود كليات وأقسام متخصصة في التربية البدنية والرياضية، وعدم وجود لائحة للوزارة تبين الاختصاصات الوظيفية للعاملين بها وكذلك عدم وجود خطة لتدريب وصقل العاملين، مما يجعل التدريب عشوائياً ولا يستند إلى خطة واضحة المعالم، تلبي الاحتياجات الفعلية لهم، وأن العاملين بوزارة الشباب والرياضة لم يخضعوا لبرامج تدريبية في ضوء التحليل الوظيفي.
لذا رأى الباحث الحاجة الماسة والضرورية لتصميم برنامج تدريب إداري لتطوير الأداء المهني للعاملين بوزارة الشباب والرياضة بالجمهورية اليمنية في ضوء التحليل الوظيفي وذلك لرفع كفاءة وتنمية المهارات المعرفية والإدارية للارتقاء بالمستوى الرياضي بالجمهورية اليمنية.
هدف البحث:-
يهدف البحث إلى وضع برنامج تدريب إداري مقترح لتطوير الأداء المهني للعاملين (إدارة عليا ـ إدارة تنفيذية) بوزارة الشباب والرياضة وفروعها بالجمهورية اليمنية في ضوء التحليل الوظيفي وذلك من خلال التعرف على:
1. الواقع الإداري للعاملين (إدارة عليا ـ إدارة تنفيذية) بوزارة الشباب والرياضة.
2. اختصاصات العاملين (إدارة عليا ـ إدارة تنفيذية) بوزارة الشباب والرياضة في ضوء التحليل الوظيفي.
3. المتطلبات المهنية اللازمة للعاملين (إدارة عليا ـ إدارة تنفيذية) بوزارة الشباب والرياضة في ضوء التحليل الوظيفي.
تساؤلات البحث:-
في ضوء هدف البحث يضع الباحث التساؤلات التالية:
1. ما الواقع الإداري للعاملين (إدارة عليا ـ إدارة تنفيذية) بوزارة الشباب والرياضة ؟
2. ما اختصاصات العاملين (إدارة عليا ـ إدارة تنفيذية) بوزارة الشباب والرياضة في ضوء التحليل الوظيفي ؟
3. ما المتطلبات المهنية اللازمة للعاملين (إدارة عليا ـ إدارة تنفيذية) بوزارة الشباب والرياضة في ضوء التحليل الوظيفي ؟
4. ما البرنامج التدريبي الإداري المقترح للعاملين (إدارة عليا ـ إدارة تنفيذية) بوزارة الشباب والرياضة ؟
طرق وإجراءات البحث:-
ـ منهج البحث:-
إستخدم الباحث المنهج الوصفي (دراسة مسحية) نظراً لملائمته لطبيعة البحث.
ـ مجتمع البحث:-
يشتمل مجتمع البحث على فئتان وهم:
1. العاملون بالإدارة العليا بوزارة الشباب والرياضة وفروعها بالجمهورية اليمنية وقد بلغ عددهم كالتالي:
- وزارة الشباب والرياضة وفروعها (28) عامل.
- مكاتب الشباب والرياضة وفروعها (23) عامل.
2. العاملون بالإدارة التنفيذية بوزارة الشباب والرياضة وفروعها بالجمهورية اليمنية وقد بلغ عددهم كالتالي:
- وزارة الشباب والرياضة وفروعها (422) عامل.
- مكاتب الشباب والرياضة وفروعها (440) عامل.
ـ عينة البحث:-
تم اختيار عينة البحث بالطريقة الطبقية العشوائية من العاملين (إدارة عليا - إدارة تنفيذية) بوزارة الشباب والرياضة وفروعها بالجمهورية اليمنية وتمثلت في التالي:
1. العاملون بالإدارة العليا (وكلاء الوزارة – ومدراء العموم) بوزارة الشباب والرياضة وفروعها بالجمهورية اليمنية وقد بلغ عددهم (19) عامل.
2. العاملون بالإدارة التنفيذية بوزارة الشباب والرياضة وفروعها بالجمهورية اليمنية وقد بلغ عددهم (410) عامل.
ـ أدوات جمع البيانات:-
بغرض تحقيق أهداف البحث والإجابة عن تساؤلاته استعان الباحث في جمع بيانات البحث بالأدوات التالية:
ـ تحليل المراجع والوثائق العلمية وتمثلت في:
1. تحليل المراجع والدراسات السابقة المرتبطة بموضوع البحث وهي كالأتي:
- المراجع العلمية الخاصة بالتنمية الإدارية.
- المراجع العلمية الخاصة بالتدريب الإداري.
- المراجع العلمية الخاصة بالتحليل الوظيفي.
2. تحليل اللوائح والقوانين المنظمة للعمل والاختصاصات بوزارة الشباب والرياضة بالجمهورية اليمنية وجمهورية مصر العربية.
ـ الاستبيان:
بغرض تحقيق أهداف البحث والإجابة عن تساؤلاته أستخدم الباحث الاستبيان كأداة لجمع البيانات من خلال الآتي:
1. تصميم استمارتي استبيان للتعرف على الواقع الإداري للعاملين (إدارة عليا ـ إدارة تنفيذية) بوزارة الشباب والرياضة وفروعها بالجمهورية اليمنية.
2. تصميم استمارتي استبيان للتعرف على اختصاصات العاملين (إدارة عليا ـ إدارة تنفيذية) بوزارة الشباب والرياضة وفروعها بالجمهورية اليمنية في ضوء التحليل الوظيفي.
3. تصميم استمارة استبيان للبرنامج التدريب الإداري المقترح للعاملين (إدارة عليا ـ إدارة تنفيذية) بوزارة الشباب والرياضة وفروعها بالجمهورية اليمنية.
– الاستنتاجات:
ـ الاستنتاجات الخاصة بالواقع الإداري.
1. الجانب الإداري:
‌أ. التخطيط:
• عدم وضوح السياسة العامة لوزارة الشباب والرياضة.
• عدم وجود إستراتيجية واضحة لوزارة الشباب والرياضة ومكاتبها.
• عدم وجود خطط لتوزيع الميزانية على الأنشطة المختلفة.
• عدم وضوح اللوائح والقوانين المنظمة للعمل.
‌ب. التنظيم:
• الهيكل التنظيمي لوزارة الشباب والرياضة ومكاتبها غير واضح لجميع للعاملين.
• لا يوجد إستراتيجية لتقييم العمل بين العاملين في ضوء التوصيف الوظيفي لهم.
• لا يوجد توصيف واضح لمهام واختصاصات كافة المناصب داخل وزارة الشباب والرياضة ومكاتبها.
• لا يوجد دور فعال للعاملين بوزارة الشباب والرياضة ومكاتبها في إقامة الأنشطة والمسابقات وتفعيل النشاط الرياضي.
‌ج. التوجيه والمتابعة:
• يوجد قصور في وسائل الاتصال الحديث في وزارة الشباب والرياضة ومكاتبها.
• لا يوجد إستراتيجية لإدارة الأزمات بوزارة الشباب والرياضة ومكاتبها بالجمهورية اليمنية.
‌د. الرقابة:
• لا يتم تقييم أداء العاملين بوزارة الشباب والرياضة ومكاتبها بصفة مستمرة.
• لا توجد وسائل وأساليب لقياس ما تحقق من أهداف داخل وزارة الشباب والرياضية ومكاتبها.
2. جانب الإعداد المهني أو التأهيلي:
‌أ. هناك قصور في إقامة دورات تدريبية في:
• تنظيم وإدارة الهيئات الرياضية.
• القيادة.
• تنظيم وإدارة المسابقات والمهرجانات الرياضية.
• الحسابات والجوانب المالية.
• صقل وتأهيل العاملين بوزارة الشباب والرياضة ومكاتبها بالجمهورية اليمنية.
‌ب. قصور في إقامة المؤتمرات والندوات العلمية وورش العمل.
‌ج. لا يتم عقد اجتماعات بصفة دورية لحل المشكلات التي تواجه الإدارة والعاملين بوزارة الشباب والرياضية ومكاتبها بالجمهورية اليمنية.
3. جانب الابتكار:
‌أ. يوجد قصور في تطوير النظم وأساليب العمل.
‌ب. هناك قصور في تطوير وتجديد الأنشطة الرياضية.
‌ج. عدم وجود إستراتيجية لرعاية الموهوبين من قبل وزارة الشباب والرياضة ومكاتبها.
‌د. هناك قصور في نشر الوعي الثقافي والتشجيع على الابتكار والإبداع.
4. الجانب القانوني:
‌أ. قصور في القوانين واللوائح والأنظمة بالوزارة ومكاتبها.
‌ب. لا يتم وضع الخطط وفقاً للقوانين واللوائح الموضوعة.
‌د. لا تتمشى تنفيذ اللوائح والقوانين بوزارة الشباب والرياضة ومكاتبها مع السياسات والإجراءات الموضوعة.
‌ه. لا يتم تقويم اللوائح والقوانين داخل وزارة الشباب والرياضة ومكاتبها بصفة مستمرة لتتماشى مع التغييرات.
ـ الاستنتاجات الخاصة بالاختصاصات.
ـ المحور الأول: الإدارة العامة للمعسكرات والكشافة والمرشدات:
‌أ. لا يتم مباشرة العمل في ضوء التوصيف الوظيفي المحدد.
‌ب. لا يشاركون في دورات إعداد القادة بصفة مستمرة.
‌ج. لا يشاركون في اجتماعات دورية لحل المشكلات التي تواجه الإدارة والعاملين
‌د. لا يشاركون في تنفيذ الخطط والبرامج المتعلقة بالنشاط الرياضي.
ـ المحور الثاني: الإدارة العامة للمراكز الشبابية ونوادي العلوم:
‌أ. لا توجد إستراتيجية لرعاية الموهوبين وإتاحة الفرصة أمام تنمية قدراتهم في المجال العلمي والتقني.
‌ب. لا يشاركون في تنمية العلاقات الثنائية وتبادل الخبرات والمعلومات مع الدول الشقيقة والصديقة.
‌ج. لا توجد برامج علمية لنشر الوعي وتشجيع الشباب على الابتكار والإبداع.
ـ المحور الثالث: الإدارة العامة للأنشطة الرياضية:
‌أ. لا توجد خطة لدراسة البرامج الرياضية المقدمة من الهيئات الرياضية وإبداء الرأي فيها.
‌ب. لا يشاركون في إعداد الدراسات المتعلقة بالخصائص والميول والاحتياجات لكل مرحلة من مراحل نمو الشباب في المجال الرياضي وتحديد الوسائل والإمكانيات اللازمة لها.
ـ المحور الرابع: الإدارة العامة للاتحادات والأندية:
‌أ. لا يتم تنفذ التشريعات والقرارات واللوائح الخاصة بأنشطة الهيئات الرياضية ومتابعة تنفيذها بعد إصدارها من السلطة العليا بالوزارة.
‌ب. لا يشاركون في دراسة وتحديد احتياجات الهيئات الرياضية والعمل على توفيرها وذلك بالتنسيق مع الجهات المختصة.
ـ المحور الخامس: الإدارة العامة للتأهيل والتدريب الشبابي والرياضي:
‌أ. لا يشاركون في تدريب وتأهيل الكوادر الشبابية والرياضية بما يكفل رفع مستوى الأداء والاستفادة منها.
‌ب. لا يتم حصر الكادر الشبابي والرياضي للوزارة والهيئات التابعة لها ومعرفة الاحتياجات المستقبلية في مجال التدريب والتأهيل.
ـ المحور السادس: الإدارة العامة للمنشات والصيانة:
‌أ. لا يشاركون في اقتراح الموارد المالية اللازمة لصيانة للمنشات والإشراف على أوجه إنفاقها.
‌ب. لا يتم تحسين وتطوير المنشآت الرياضية ورفع كفاءتها بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة.
ـ المحور السابع: الإدارة العامة للعلاقات والإعلام:
‌أ. لا يوجد خطة لإبراز دور الشباب من الناحية الإعلامية في التنمية بكافة أشكالها من خلال أنشطتهم المتعددة.
‌ب. لا يتم متابعة ما ينشر في الصحافة من الأخبار الشبابية والرياضية وعرضها على المعنيين تمهيدا لمعرفتها والاستفادة منها.
– التوصيات:
1. ضرورة تطبيق البرنامج التدريبي الإداري المقترح للعاملين بوزارة الشباب والرياضة وفروعها بالجمهورية اليمنية.
2. تصميم برامج التدريب الإداري لجميع العاملين في ضوء متطلبات العمل والتوصيف الوظيفي لهم.
3. اختيار أساليب تقييم برامج التدريب أثناء الإعداد للبرامج.
4. اختيار أساليب تقييم المتدرب التدريب أثناء الإعداد للبرامج.
5. التركيز على البرامج التدريبية كمدخل فعال لتحقيق التنمية الإدارية والارتقاء بالأداء الوظيفي للعاملين بوزارة الشباب والرياضة ومكاتبها بالجمهورية اليمنية.
6. التركيز على الاحتياجات التدريبية الفعلية التي يحتاجها العاملون عند وضع البرامج التدريبية لكي تحقق الفاعلية المرجوة منها.
7. وضع إستراتيجية واضحة ومحددة يمكن إتباعها في صقل وتأهيل العاملين بوزارة الشباب والرياضية ومكاتبها بالجمهورية اليمنية بما يضمن إعداد الكوادر والقيادات المتخصصة في المجال الرياضي، وبما يتمشى مع واقع المتطلبات المهنية.
8. ضرورة الاهتمام بنشر الوعي الثقافي والرياضي داخل وزارة الشباب والرياضة وفروعها بالجمهورية اليمنية للتعريف بأهمية التدريب الإداري وبرامجه في صقل العاملين بالخبرات اللازمة في العمل.
9. ضرورة استخدام الوسائل التكنولوجية الحديثة كوسائط في عملية التدريب الإداري.
10. إجراء دراسات مشابهة لوضع برامج مختلفة للتدريب الإداري في مختلف الدراجات الوظيفية العاملة بوزارة الشباب والرياضة وفروعها بالجمهورية اليمنية.