![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تتناول هذه الدراسة موضوع المؤثرات الغربية على فن التمثيل المسرحى فى ليبيا خلال النصف الثانى من القرن العشرين : دراسة تطبيقية حيث بدأت الدراسة بمقدمة ضمت أهمية الموضوع و مبررات اختياره و الدراسات السابقة ثم تناولت الدراسة المسرح فى ليبيا من خلال مرحلة الفطرة, الإرهاصات المسرحية الأولى - امتداد لمرحلة الفطرة ثم تناولت بداية تطور فنون الإلقاء و التمثيل فى ليبيا من خلال الشواهد فى فن التمثل المسرحى, الواقع و المأمول - كما تناولت تأثير المدرسة الواقعية السيكولوجية (قنسطنطين ستانسلافسكى) على العروض المسرحية الليبية - تطبيقاً على مسرحية الملك يموت أو يحتضر من خلال أهم أسس وعناصر منهج ستانسلافسكى, نموذج تطبيقى لتأثير منهج ستانسلافسكى فى فن الأداء التمثيلى عند الممثل الليبى تطبيقاً على مسرحية الملك يموت أو يحتضر كما فى بعض الترجمات. - ثم تناولت رصد الملامح الملحمية - برتولت برخت - تطبيقاً على مسرحية باب الفتوح من خلال أسس التمثيل فى المسرح الملحمى ثم تأثير المسرح الملحمى فى أداء الممثل الليبى تطبيقاً على مسرحية باب الفتوح. - كما تناولت تأثير التجريب المعاصر على فن التمثيل الليبى - تطبيقاً على مسرحية نزيف الذاكرة, وملامح التجريب فى المسرح المعاصر, الاستغناء عن الكلمة كملمح تجريبى فى المسرح الليبى تطبيقاً على مسرحية نزيف الذاكرة ثم خاتمة ضمت أهم النتائج التى تم التوصل إليها خلال تلك الدراسة. |