Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
منهج السلف فى التفسير اللغوى للقرآن الكريم حتى القرن الرابع الهجرى
المؤلف
المظالى، تامر شحات محمد
هيئة الاعداد
باحث / تامر شحات محمد المظالى
مشرف / عيد على مهدى بلبع
مناقش / سيد أحمد عبد الحميد كشك
مناقش / محمد محمد عثمان يوسف
الموضوع
القرآن-تفسير. القرآن، بلاغة.
تاريخ النشر
2011 .
عدد الصفحات
1قرص كمبيوتر ضوئى ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الآداب والعلوم الإنسانية
تاريخ الإجازة
1/1/2011
مكان الإجازة
جامعة المنوفية - كلية الآداب - اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 1234

from 1234

المستخلص

يتكون البحث من مُقَدِّمة ، وتمهيد ، وَثلاَثةِ أَبوابٍ وخَاتمة، وذلك على النَّحو الآتي:
أما المقُدِّمَة؛ فقد بَيَّنت فيها أهميَّةَ البحَْثِ، ودَوَاعِي اختيِاَري له، والدَِّراسَات السَّابقَِة، وخُطَّة البَحثِ.
أما التمَِّْهيدُ؛ ففيه تعريف بمصطلحات الدراسة وهي المنهج،و السلف، والتفسير اللغوي، والقرن
أما الباَبُ الََّأولُ:فجاء تحت عنوان: السَّلَفُ وَالتَّفْسِيُر اللُّغَوِيُّ لِلقُرْآنِ الكَرِيمِ، وقسمته على ثلاثة فُصُولٍ، أما
الفَصُْل الأوََّل: فجعلته بعنوان : تَفْسِيُر السَّلَفِ (أَهَِمَّيتُهُ، وخَصائُِصهُ، وأَسَاليِبُه).
وقد قسمته على مبحثين؛ تناولت في الَمبْحَثِ الأوَّل: أَهميةَّ تَفْسِيِر السَّلَفِ وَخَصائصَِه.
أما المبحث الثاَّنِي ، فقد تناولت فيه: أسَاليِبَْ التفَّْسِيِْر عِنْدَ مُفَِّسري السَّلَفِ.
وأما الفَصْلُ الثاَّنِي: الذي جاء تحت عنوان: تَفْسِيُر السَّلَفِ ( أَقْسَاُمهُ، ومَصَادِرُهُ، وُحكْمُه).فقد جعلته ثَلاَثَة
فجاء الَمبْحَثُ الأوَّلُ: ليتناول تَفْسِيَر الصَّحَاَبةِ لِلْقُْرآنِ الكَِريْمِ. : مَباحِثٍ
وجاء الَمْبحَُث الثَّانِي: ليتناول تفَْسِيْر التاَّبعِِيَن للِقُْرْآنِ الكَرِيْمِ.
وجاء المبحث الثالث: ليتناول تَفْسِير أَتْبَاعِ التاَّبعِِيَن للِْقُرْآنِ الكَرِيْمِ.
أما الَفْصُل الثَّالِثُ والأخير من هذا الباب: فجاء تحت عنوان: التفَّْسِيُر اللُّغَوِيُّ للِقُرْآنِ الكَرِيمِ (َأِهمَّيتُه
وَمَكَانَتُهُ، وضَوابطُِه).
وقد قسمته على مبحثين: تناولت في الَمبْحَث الأوَّل:أهميةَّ التفَّْسِير اللُّغَوِيِّ ومَكَانَته.
وفي الَمبْحَث الثاَّنِي: تناولت الحديث عن ضَوَابطِ التفَّْسِير اللُّغَوِيِّ.
وأما الباَبُ الثاَّني: فجاء تحت عنوان مَرْوَِّياتُ السَّلَفِ فِي التَّفْسِيِر اللُّغَوِيِّ لِلْقُرآنِ الكَرِيْمِ، وقد قسمته على ثلاثة
فصولٍ، تسبقها توطئة، تحدثت فيها عن مدارس التفسير، وأبرز المفسرين في كل مدرسة من هذه المدارس