Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الخواص التركيبية والدلالية
في لغة الصحافة اليمنية المعاصرة
المؤلف
محمد قاسم محمد القعطبي,عبد الكريم
هيئة الاعداد
باحث / عبد الكريم محمد قاسم محمد القعطبي
مشرف / سعيد حسن بحيري
الموضوع
الجملة مفهومها وأركانها وتصنيفها.
تاريخ النشر
2009
عدد الصفحات
402.ص:
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
11/3/2009
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الألسن - الألسن
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 464

from 464

المستخلص

الأسباب التي دفعتني لاختيار هذا الموضوع فهي:
أولا : كان للمتغيرات الملموسة على خارطة العالم بعد أحداث سبتمبر أثر واضح على لغة التخاطب في الصحف المحلية والعالمية.
ثانيا :لم تدرس الصحافة اليمنية دراسة علمية متأنية من الناحية التركيبية والدلالية.
ثالثا :تعد لغة الصحافة مجالا فسيحاً للباحث اللغوي، ودراستها سواء أكانت بسيطة أم معقدة تظهر استعمالات معينة للكلام.
رابعا :تعد الصحافة مرجعًا يمكن العودة إليه عند الحاجة لاتسامه بنوع من الثبات والاستقرار.
وفي ضوء الأسباب السابقة تهدف الدراسة إلى ما يلي:
أولا : الكشف عن الواقع اللغوي الفعلي للصحافة اليمنية المعاصرة التي كتبت بها في فترة زمنية محددة.
ثانيا :تحديد الخواص التركيبية والدلالة للصحافة اليمنية حيث عني الباحث عناية كبيرة بالخواص التركيبية والدلالية التي تميز لغة الصحافة عن اللغة الفصحى باعتبارها امتدادًا تاريخيًا لها وتطورًا لبعض خواصها.
ثالثا :مقارنة هذه الخواص اللغوية بالعربية الفصحى ، كما وصفها علماء العربية، أما المنهج الذي اعتمدت عليه الدراسة فهو المنهج الوصفي ، وهو منهج يعتمد على وصف اللغة في فترة زمنية محددة من تاريخ اللغة مستعملة في مكان محدد، وفي مستوى لغوي محدد من مستويات اللغة.
وقد اقتضت طبيعة البحث أن أقسمه بعد المقدمة إلى تمهيد وبابين، وخاتمة . ونظرا لضيق الوقت سأذكرها بإيجاز.
التمهيد : وهو بعنوان الصحافة وأشكال التحرير الصحفي.
وتناولت فيه مقدمة عن الصحافة في اليمن ، وتعريفًا بلغة الصحافة المعاصرة، وأنهيت بالحديث عن أشكال التحرير الصحفي، وتعريف كل شكل منها مبينًا أهم خواصه الفنية.
أما الباب الأول : فعنوانه (الخواص التركيبية) وقد اشتمل على خمسة فصول هي:
الفصل الأول : الجملة مفهومها وأركانها وتصنيفها، وهو جزء نظري.
الفصل الثاني : (المطابقة) ويشتمل على تعريفها وبيان أهميتها في الربط بين عناصر الجملة ، وصور الحفاظ على المطابقة ، وصور عدم الحفاظ عليها وتحليلها وتحديد أسبابها، والمطابقة بين الصفة والموصوف في النوع والعدد، والتعيين تعريفاً أو تنكيرًا ، والمطابقة بين اسم التفضيل وما جاء له.
الفصل الثالث : (الربط) وقد اشتمل على :
 الأدوات التي تقضي التشريك في المعنى.
 الأدوات التي لا تقتضي التشريك في المعنى.
 الروابط المصاحبة لجملة جواب الشرط.
 الأدوات الظرفية الشرطية.
الفصل الرابع : (الفصل بين المتضامين) وقد اشتمل على:
الفصل بين المضاف والمضاف إليه ، والفصل بين الصفة والموصوف والفصل بين المعطوف والمعطوف عليه، والفصل بين الصلة والموصول.
الفصل الخامس : (المصاحبة)
وقد بينت فيه كيف تتوالى الأدوات بعضها وراء بعض على نحو غير مألوف في الفصحى فذكرت – مصاحبات الواو، ومصاحبة حرف الجر للفعل المجهول مع ذكر الفاعل الحقيقي، وبعض ظواهر المصاحبة في الجملة الخبرية المنفية، ومصاحبات حروف الجر للأفعال والمصادر وظواهر المصاحبة في الجملة الاستفهامية.