الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص قدمت الباحثة دراسة تناولت منهج الدكتور عبد الله شحاتة في التفسير، وانقسمت هذه الدراسة إلى: مقدمة: تشمل أسباب اختيار الموضوع والمنهج المتبع في الدراسة، ثم أتبعت المقدمة بتقسيم الدراسة إلى فصول: الفصل الأول: حياة المفسر ومؤلفاته: وتضمن الحديث عن مولد المفسر، وصفاته، وأساتذته، ومراحل الدراسة والعمل، ومؤلفاته في مجال الدراسات الإسلامية. الفصل الثاني: منهج المفسر في تفسيره: وتضمن الحديث عن أربعة نقاط: أولاً: تفسير القرآن بالقرآن، وتضمن ثلاثة مباحث: المبحث الأول: المجمل والمبين. المبحث الثاني: العام والخاص. المبحث الثالث: المطلق والمقيد. ثانياً: تفسير القرآن بالسنة، وتضمن الحديث عن ثلاثة مباحث: المبحث الأول: المجمل والمبين. المبحث الثاني: العام والخاص. المبحث الثالث: المطلق والمقيد. ثالثاً: تفسير القرآن بأقوال الصحابة والتابعين: وتضمن الحديث عن موقف المفسر من آراء الصحابة والتابعين والترجيح بينها. رابعاً: آراء المفسر في علوم القرآن: وتضمن الحديث عن موقف المفسر من بعض علوم القرآن كأسباب النزول، والمكي، والمدني، وغيرها من العلوم الأخرى. الفصل الثالث: القضايا الكلامية في التفسير: وتضمن الحديث عن ثلاثة مباحث: المبحث الأول: القضايا الكلامية التي تتعلق بالإلهيات: وتضمن الحديث عن موقف المفسر من الأسماء، والصفات، والرؤية، والقدر، والعدل. المبحث الثاني: القضايا الكلامية التي تتعلق بالنبوات: وتضمن الحديث عن موقف المفسر من الوحي، والنبوة، ثم الحديث عما يذهب بعصمة الأنبياء. المبحث الثالث: القضايا الكلامية التي تتعلق بالسمعيات: وتضمن الحديث عن موقف المفسر من الجنة، وأمور الموت، والميزان، ووزن الأعمال. الفصل الرابع: القضايا الفقهية في التفسير: وتضمن الحديث عن شواهد الفقه في التفسير، وموقف المفسر منها. الفصل الخامس: القضايا المعاصرة في التفسير: ويشمل ثلاث نقاط: أولاً: قضايا المرأة. ثانياً: القضايا التي تتعلق بالعلوم الحديثة. ثالثاً: قضية فلسطين. الفصل السادس: مصادر المفسر في تفسيره: وتضمن أربعة مباحث: المبحث الأول: مصادر المفسر من كتب التفسير، وتحدث عن أهم كتب التفسير التي رجع إليها المفسر، مثل تفسير الطبري، والرازي، وغيرهما. المبحث الثاني: مصادر المفسر من كتب الحديث والفقه. المبحث الثالث: مصادر المفسر من كتب اللغة والنحو. المبحث الرابع: مصادر المفسر من الدواوين الشعرية. ثم تأتي بعد ذلك الخاتمة، وتشمل أهم نتائج البحث، ومنها تأثر المفسر بالنشأة الريفية، ووجود الأساتذة في حياته، بالإضافة إلى تنوع مؤلفاته في مجال الدراسات الإسلامية، كما اتسم تفسيره بالمأثور، واعتمد فيه على القرآن، والسنة، وأقوال الصحابة والتابعين، كما تعددت آراؤه واهتماماته بعلوم القرآن، واهتم بالقضايا الفقهية، والترجيح بين المذاهب، واتسم رأيه بالتيسير، كما اهتم بالقضايا الكلامية، وهو لا يخرج عن مذهب أهل السنة والجماعة في إثبات الإلهيات، والنبوات، والسمعيات، واهتم في تفسيره ببعض القضايا المعاصرة كدور المرأة، والقضايا التي تتعلق بالعلوم الحديثة، وقضية فلسطين. ثم تأتي بعد ذلك مصادره في التفسير، فقد تنوعت هذه المصادر بين كتب التفسير، والفقه، والحديث، واللغة، والنحو، والدواوين الشعرية، وتبين لي اهتمام المفسر بها. |