Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
جماعات الضغط والنفوذ فى المجتمع المصرى :
المؤلف
أبو الحسن, على محمد حسن.
هيئة الاعداد
باحث / علي محمد حسن أبو الحسن
مشرف / جمال محمد أبو شنب
مشرف / جمال محمد أبو شنب
مشرف / جمال محمد أبو شنب
الموضوع
المجتمع المصرى.
تاريخ النشر
2011.
عدد الصفحات
1مج. (متعدد الترقيم) ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الآداب والعلوم الإنسانية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/1/2011
مكان الإجازة
جامعة حلوان - كلية الاداب - اجتماع
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 481

from 481

المستخلص

الأهداف :
1- استجلاء بعض الأطر النظرية والمنهجية الخاصة بوصف وتحليل وتصيف جماعات الضغط والنفوذ ، والتحقق من مدى فاعليتها بالتطبيق على المجتمع المصرى .
2- وصف وتحليل بعض نماذج وأشكال جماعات الضغط والنفوذ السياسى والاقتصادى والاجتماعى فى المجتمع المصرى ، بهدف الوقوف على خصائصها ونشاطاتها .
3- الحليل التاريخى المقارن لدور تلك الجماعات فى سياق النظام السياسى المصرى فى الفترة التاريخية مابين 1952 وحتى 2010 .
4- وصف وتحليل صور التكيف والمقاومة التى تلجأ إليها تلك الجماعات فى ضوء علاقتها بالنظام السياسى المصرى .
5- تقييم الدور السياسى لجماعات الضغط والنفوذ ، وكذلك الحركات الاحتجاجية الجديدة فى المجتمع المصرى ، ومدى فاعليتهما فى التأثير على النظام السياسى .
المنهج :
منهج دراسة الحالة
النتائج :
1- تعددت أشكال ونماذج جماعات الضغط والنفوذ السياسى والاقتصادى والاجتماعى فى المجتمع المصرى خلال الفترة مابين عامى 1952 و2010، ويمكن تصنيفها إلى : جماعات ضغط رسمية ، ومنها جماعات رجال الأعمال ، النقابا العمالية والمهنية ، وجماعات غير رسمسة ، ومنها الحركات الاحتجاجية الجديدة
2- لعب رجال الأعمال دورا فعالا فى تحقيق مصالحهم الخاصة خلال مرحلة ماقبل ثورة يوليو 1952 ثم تراجع ذلك الدور خلال الحقبة الناصرية ، ثم عاد رجال الأعمال مرة أخرى لممارسة دورهم بفاعلية خلال عهدى ”السادات” و”مبارك” وشكلوا تنظيمات جديدة لعبت دورا فعالا فى توصيل مطالبهم لمتخذى القرار ، ومنها ”جمعية رجال الأعمال المصريين ”
3- مرت الحركة النقابية العمالية بمسيرة تاريخية طويلة من التكيف والمقاومة فى سبيل التعبير عن مصالح العمال ، وتوصيل مطالبهم لمتخذى القرار و أصحاب الأعمال وقد حاول الاتحاد العام للعمال أن يمارس دوره كجماعة ضغط ونفوذ ، منذ تأسيسه فى يناير 1957 إلا أن النظام السياسى سعى للهيمنة عليه باستخدام كافة الأساليب الادارية والتنظيمية خلال الحقب الرئاسية الثلاثة ، ولذا لجأ العمال للتعبير عن مقاومتهم للسياسات الاقتصادية وتوصيل مطالبهم بشكل مستقل فى مناسبات عديدة ، كما لجئوا لابتكار آليات جديدة للتعبير عن مواقفهم خلال العقد الأول من الألفية الجديدة ، وشكلوا العديد من الحركات الاحتجاجية العمالية المستقلة.