![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تكنولوجيا التعليم هي استتخدام اساليب التعلم الحديثة بناء علي اسس مدروسة وابحاث ثبت صحتها بالتجارب وهي بمعناها الشامل تضم جميع الاساليب والادوات والتنظيمات المستخدمة في نظام تعليمي معين بغرض تحقيق اهداف تعليمية محددة من قبل كما تهدف الي تطويرة ورفع فاعيلتة ويتزايد الاهتمام بالجوانب الاجتماعية للعملية التعليمية وخاصة تفاعل الطالب مع الاخر او تفاعل الطالب مع الجماعة مع الجماعة الاخري اثناء تعلم المادة الدراسية وتعتبر اساليب التدريب التي يستخدمها المعلم من اهم جوانب العملية التعليمية وان كل اسلوب لة دور معين في اعداد الطالب من الناحية المهارية والمعرفية والوجدانية والبدنية والاجتماعية والمعلم الكفء هو الذي يستطيع ان يقدم الجديد باستمرار لطلابة فطرق واساليب التدريس في مجال التربية الرياضية متعددة منها ماهو مباشر والذي يقوم فية المعلم باتخاذ جميع القرارات من تخطيط وتنفيذ وتقويم ومنها ماهو غير مباشر والذي يؤكد علي ذاتية التلميذ حيث انة ينمي لدية كثير من القدرات العقلية ويعتبر اسلوب التعلم الذاتي من الطرق الغير مباشرة في التدريس حيث يصل الطالب الي المعلومة معتمدا علي جهدة وتفكيرة حيث يصل الي الهدف الحركي المراد تحقيقة اما اسلوب التعلم التبادلي يعتبر من الطرق المباشرة في التدريس حيث يصل الطالب الي الهدف المراد تحقيقة من خلال التفاعل بين الطالب وزميلة وبين الطالب والمعلم وقد لاحظت الباحثة من خلال قيامها بالتدريس بالكلية في مادة المبارزة ضعف مستوي الاداء في بعض مهارات الهجوم المركب ودفاعاتة وايضا الجانب المعرفي والوجداني للمناهج المقرر لطالبات الفرقة الثانية ويوضح ذلك نتائج التقيم النهائية في الامتحان التطبيقي لنهاية الفصل الدراسي الاول وتعزي الباحثة ذلك لاستخدام الطرق التقليدية التي تعتمد علي تلقي الطالبات لنموذج الهجمة الجديدة دون التفكير كيف ومتي تؤدي الهجمة؟ وتستقبل المعلومات النظرية عن الهجمة دون التركيز في تخزينها زذلك لاعتمادها علي المعلمة في اعطائها للمعلومة بشكل مباشر في كل مرة. |