![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص الأهداف:ومن أهمها: إعادة النظر في ظاهرة تعدد التوجيه الإعرابي، وذلك من خلال عدة محاور وهي : • استخراج شواهد تعدد التوجيه الإعرابي للمنصوبات الاسمية فقط . • محاولة الوقوف علي أسباب تعدد التوجيه الإعرابي من خلال احدي نظريات علم اللغة الحديث. • محاولة التعرف علي اثر تعدد التوجيه الإعرابي للمنصوبات الاسمية . المنهج: يعتمد البحث علي المنهج الوصفي التقريري والتفسيري معا. النتائج: ومن أهمها: • لقد ساهمت طبيعة تركيب النص القرآني،وثراء دلالته بالقدر الأكبر في تكوين هذه الظاهرة سواء من جهة أسباب وجودها أو أثرها التركيبي والدلالي علي الجملة. • قد شارك منهج النحاة بقدر وافر في تحديد أبعاد هذه الظاهرة. • لقد كان لتعدد التوجيه الإعرابي في هذا البحث، أنواع ثلاثة، وهي: • تعدد أسباب جلب علامة النصب علي الشواهد محل الدراسة. • تعدد أسباب وقوع المنصوب الاسمي في موقع وظيفي بعينه. • تعدد تأويلات النحاة للمعني الوظيفي الذي يطرحه احد المواقع الإعرابية علي دلالة الجملة. |