الفهرس 
الفصل الأول : عناية العلماء بمتون السنةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 500 |  |  |
| | | from | 500 | | |
المستخلص
منهج البحث:
استخدم الباحث المنهج التحليلى
أهداف البحث :
زيادة الثقة كفرع من علوم الحديث لم تنل دراسة متخصصة تلم بكل جوانبها
الكشف عن الأسباب الداعية الى اختلاف الفقهاء
معرفة الفوارق بين زيادة الثقة وبعض فروع علم الحديث الأخرى
نتائج البحث
1- لم يغفل أئمة الإسلام الاهتمام بمتون الحديث اهتمامهم بأسانيدها فوضعوا من الضوابط ما يمكنهم من معرفة صحيح السنة من سقيمها من خلال المتون
2- إن الصحابة رضوان الله عليهم هم أول مستخدمي لمنهج العرض في توثيق متون السنة
3- لم تتفق كلمة العلماء في مسالة عرض السنة على القرآن فقد قبلها من الفقهاء لأبى حنيفة ومالك وردها المحدثون مثل الأمام الشافعي وأحمد رحمهم الله تعالى
4- ليس هناك اختلاف بين الإحكام التشريعية إنما هو اختلاف بين أراء العلماء الذي يثمر عن تعدد الأحكام الفقهية لا اختلافها
5- إن دراسة طرق تحمل الرواية وصيغ أدائها يبين وجلاء صحة الأحاديث من ضعفها فكل طريقة من طرق التحمل لها درجة من القوة أو الضعف
6- حدد العلماء شروط العدالة التي يجب أن يتصف بها الثقة وهى
( الإسلام ، العقل ، البلوغ ، اجتناب الفسق )
7- مراتب التعديل هي درجات وضعها العلماء لتدل على مكانة كل راو من حيث الضبط والعدالة ولكل درجة ( مرتبة ) منها ألفاظ دالة عليها
8- إن مراتب التعديل الأولى مقبول أصحابها محتج بهم والثلاثة الأخيرة تؤخذ رواياتهم للاعتبار وتختبر هذه المرويات