Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
مشروع مقترح لانتقاء الناشئين بمراكز تدريب الموهوبين في كرة القدم بالجمهوريةاليمنية/
المؤلف
باعباد، محمد عبد الرحمن محمد.
هيئة الاعداد
باحث / محمد عبد الرحمن محمد باعباد
مشرف / أحمد صلاح قراعة
مشرف / محمد إبراهيم سلطان
مناقش / عثمان حسين رفعت
مناقش / مفتى إبراهيم محمد حماد
الموضوع
تدريب مهاري ـ رسالة علمية. كرة القدم ـ رسالة علمية.
تاريخ النشر
2011.
عدد الصفحات
190 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
التدريب الرياضي
الناشر
تاريخ الإجازة
15/5/2011
مكان الإجازة
جامعة أسيوط - كلية التربية الرياضية - التدريب الرياضي وعلوم الحركة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 303

from 303

المستخلص

المقدمة ومشكلة البحث:
علم التدريب الرياضي من العلوم سريعة التطور كحصيلة للعديد من البحوث العلمية في العديد من المجالات والتخصصات الرياضية التي ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالعديد من العلوم الأخرى مثل الميكانيكا الحيوية، والتشريح الوصفي والوظيفي، وفسيولوجيا الرياضة، وعلم التغذية، وعلم الجينات الوراثية، وعلم النفس التربوي، وعلم الاجتماع الرياضي، وعلم الإدارة الرياضية، وعلم الإحصاء، والكيمياء الحيوية، والطب الرياضي، والعلاج الطبيعي، وعلم نفس النمو، وغيرها من العلوم التي لها مدلول قوي في علم التدريب الرياضي، كما يعتمـد التدريب الرياضي بصفة عامة في تثبيت قواعـده ونظرياته عـلى العـديد من هذه العلوم التطبيقية.
ولقد اتخذت نظريات علم التدريب الرياضي منحنى جديد لمواكبة التطور المستمر والمطرد في طرق أساليب تدريب كرة القدم ومن طرق لعب وأداء مهاري وفني وتحركات خططية وقدرات بدنية عالية وفي ظل انتشار الاحتراف وما يتطلبه من أداء أكثر تعقيداً وتطوراً، أصبح إتباع كل ما هو جديد في علم التدريب ضرورة لابد من الأخذ بها عند التخطيط لعملية التدريب ووضع البرامج الخاصة بها، ونظراً إلى أن الوصول بمستوى اللاعبين إلى الدرجة التي تمكنهم من تحقيق متطلبات اللعب الحديث بعناصره المختلفة يستلزم تأسيس اللاعب منذ الصغر وفق برامج مقننة بدنياً ومهارياً وخططياً وذهنياً ونفسياً، بالإضافة لمحتوى أكثر تطوراً من التدريبات التي تتلائم مع قدرات وإمكانيات الناشئين والتي تضع الأساس الصحيح لإعداد وبناء قاعدة من الناشئين يحقق جيلاً من أصحاب المواهب والقدرات الخاصة.
أن جوهر عملية الانتقاء للناشئين في كرة القدم يتمثل في اختيار أفضل العناصر من الأعداد المتقدمة للانضمام لممارسة هذه الرياضة في ضوء استعداداتهم البدنية والمهارية والنفسية الملائمة لمزاولة كرة القدم، مع التنبؤ بمدى تأثير العملية التدريبية الطويلة مستقبلاً على تنمية تلك الاستعدادات بطريقة تمكن وصول هؤلاء الناشئين إلى أعلى مستويات الأداء في رياضة كرة القدم.
كما أن إعداد وتأسيس قاعدة متميزة من لاعبي كرة القدم اعتماداً على الأسس العلمية للانتقاء أصبح حتمياً ومحوراً أساسياً للوصول بمستوى أداء اللاعبين إلى أعلى المستويات الرياضية، ليست فقط على الصعيد المحلي، ولكن على المستويين الإقليمي والعالمي، الأمر الذي دفع المتخصصين في مجال التدريب الرياضي إلى دراسة خصائص النمو لدى الناشئين سعياً منهم للوقوف على العلاقة بينها وبين عملية التدريب لعناصر الإعداد البدني والمهاري والخططي و النفسي والذهني، وأيضاً للوصول إلى الأسس والمبادئ العلمية لتنظيم تلك العلاقة، وبما يرتقي ويطور من أداء اللاعبين الصغار.
ومن خلال التجربة الميدانية للباحث كلاعب ومدرب لرياضة كرة القدم تبين له أن رياضة كرة القدم اليمنية تفتقر إلى الاهتمام بالناشئين و انتقائهم، وأن العشوائية لازالت هي المسيطرة على العمل، وأن هناك قصور في عملية انتقاء الناشئين والاهتمام بهم وأن العناصر تذهب طواعية من نفسها للأندية وفي سن متأخر، كما لاحظ أن الاهتمام بقطاع الناشئين في رياضة كرة القدم لا يلقي العناية المناسبة في الأندية ولا على مستوى اتحاد كرة القدم بحافظات الجمهورية اليمنية، حيث لا تولي مسابقات الناشئين الاهتمام المطلوب، وإذا نظمت مسابقة لا تتعدى الأسابيع، وأحياناً لا تنظم لهم مسابقات خلال السنة، وكما لاحظ أن هناك الكثير من المواهب قد ابتعدت عن ممارسة كرة القدم نتيجة لعدم الاهتمام.
ومن خلال خبرة الباحث الميدانية في مجال التدريب يرى أن انتقاء الناشئين في رياضة كرة القدم وإعدادهم و رعايتهم والاستفادة منهم كنواة للأنية والمنتخبات الوطنية يشوبه الكثير من الخلل لعدم الاعتماد على معايير أو أسس علمية محددة لانتقائهم فضلاً عن عدم صقلهم ورعايتهم على الرغم من أن الجمهورية اليمنية غنية بالمواهب الرياضية في كرة القدم وخير دليل على ذلك الطفل الذي شوهد وهو يؤدي مهارة فائقة في السيطرة على الكرة أثناء حفل افتتاح دورة خليجي عشرين التي أقيمت في عدن في 22/11/2010م .
وإيماناً من الباحث بضرورة الاهتمام بهؤلاء الفئة من الناشئين الأمر الذي دفع الباحث لإجراء هذه الدراسة في محاولة لوضع رياضة كرة القدم بالجمهورية اليمنية على بداية الطريق لتطوير الفكر التدريبي لانتقاء وتدريب ناشئي كرة القدم ورعايتهم في مختلف متطلعاتهم واحتياجاتهم حتى يكون هناك على المدى البعيد قاعدة لتكوين المنتخبات الرياضية في رياضة كرة القدم بما يحقق مطلباً وطنياً ينشده الجميع بالجمهورية اليمنية.
وعلى هذا فقد رأى الباحث أن من الأهمية إعداد وتقديم مشروع مقنن لإنتقاء الناشئين بمركز تدريب الموهوبين في كرة القدم بالجمهورية اليمنية.
أهمية البحث والحاجة إليه:
تكمن أهمية هذه البحث في النقاط التالية:
1ـ وضع أسس ومعايير علمية لانتقاء الناشئين بمراكز تدريب الموهوبين ً في رياضة كرة القدم بالجمهورية اليمنية.
2ـ تكوين قاعدة عريضة من الموهوبين في رياضة كرة القدم بالجمهورية اليمنية وما يعكسه ذلك من تزويد الأندية والمنتخبات الوطنية اليمنية بالمواهب الرياضية عن طريق المشروع المقترح.
3ـ وضع أسس لاختيار المدربين الذين يمكن أن يعملوا في مراكز تدريب الموهوبين في مجال كرة القدم بالجمهورية اليمنية.
4ـ يعتبر هذا البحث في حدود علم الباحث رائداً في مجال كرة القدم بالجمهورية اليمنية وهذا ما قد يكون دافعاً لكثير من الباحثين لتناول هذا الموضوع من جوانب أخرى اعتمادا على ما ستتوصل إليه هذه الدراسة من نتائج وتوصيات.
هدف البحث:
يهدف البحث إلى وضع مشروع مقترح لانتقاء الناشئين بمراكز تدريب الموهوبين في كرة القدم بالجمهورية اليمنية.
تساؤلات البحث:
تحقيقاً لهدف البحث يضع الباحث التساؤلات التالية:
1ـ ما أهداف المشروع المقترح لانتقاء الناشئين بمراكز تدريب الموهوبين في كرة القدم بالجمهورية اليمنية؟
2ـ ما الأساليب العلمية المقننة لانتقاء واختيار الناشئين بمراكز تدريب الموهوبين في كرة القدم بالجمهورية اليمنية؟
3ـ ما محتوى البرامج التدريبية المناسبة للناشئين بمراكز تدريب الموهوبين في كرة القدم بالجمهورية اليمنية؟
4ـ ما التصور النهائي لمشروع انتقاء الناشئين بمراكز تدريب الموهوبين في كرة القدم بالجمهورية اليمنية؟
منهج البحث:
استخدم الباحث المنهج الوصفي ـ الدراسات المسحية ـ وذلك لمناسبته لطبيعة وأهداف الدراسة.
طرق وإجراءات البحث
مجتمع البحث:
اشتمل مجتمع البحث على خبراء أكاديميين في مجال التدريب الرياضي وكرة القدم و مدربين متخصصين في رياضة كرة القدم ومشرفين إداريين لمدارس كرة القدم من بعض الدول العربية (مصر، اليمن، العراق، الجزائر، الإمارات، الكويت، السعودية).
عينة البحث:
تم اختيار عينة البحث بالطريقة العشوائية من بين فئات أفراد مجتمع البحث والبالغ عددهم (75) فرداً، موزعة كالتالي:
1ـ خبراء أكاديميين في مجال التدريب الرياضي وكرة القدم وعددهم 24 خبيراً (16 خبيراً من جمهورية مصر العربية، 2 من الجمهورية اليمنية، 2 من العراق، 4 من الجزائر).
2ـ مدربين كرة القدم وعددهم 41 مدرباً (13 مدرب من جمهورية مصر العربية، 14 من الجمهورية اليمنية، 1 من العراق، 11 من دولة الإمارات العربية، 1 من الكويت، 1 من المملكة العربية السعودية).
3ـ مشرفين إداريين في مدارس كرة القدم وعددهم 10 (4 من جمهورية مصر العربية، 6 من الإمارات العربية)

أدوات جمع البيانات:
تحقيقاً لهدف البحث إستخدم الباحث الأدوات التالية:-
1- تحليل المراجع والوثائق والسجلات
2- المقابلات الشخصية
3- الإستبيان
الدراسة الاستطلاعية:
قام الباحث بتطبيق استمارة الاستبيان على عينة قوامها (16) فرداً من مجتمع البحث ولكن من خارج عينة البحث في الفترة من 10/7/2009م ـ 25/7/2009م، وذلك بغرض:
ـ التأكد من مدى فهم العينة لعبارات الاستبيان.
ـ التأكد من تحديد الزمن المناسب للإجابة على عبارات الاستبيان.
ـ إيجاد المعاملات العلمية للاستمارة (الصدق، الثبات).
المعاملات العلمية لاستمارة الاستبيان:
معاملات صدق الاستبيان:
قام الباحث باستخدام طريقتين لحساب صدق الاستبيان قيد البحث، وذلك تحسباً للتأكد الكامل من الصلاحية العلمية لاستخدام الاستبيان قيد البحث، والطريقتين المستخدمتين كانت على النحو التالي:
ـ صدق المحكمين:
استخدم الباحث صدق المحكمين، حيث تم عرض استمارة الاستبيان بعد إعدادها وقبل تطبيقها على مجموعة المحكمين (الخبراء)، والبالغ عددهم (16) خبيراً، والسابق الإشارة عنهم والموضحة أسماؤهم بالمرفق (1)، الأمر الذي يعطي للباحث الاطمئنان إلى صدق الاستبيان كمحاور وكعبارات تحت كل محور.
صدق الاستبيان باستخدام صدق الاتساق الداخلي:
قام الباحث بحساب صدق الاتساق الداخلي من خلال استخدام طريقة صدق الاتساق الداخلي (الارتباط)، حيث قام بتطبيق استمارة الاستبيان على عينة من مجتمع البحث وليست العينة قيد الدراسة وعددها (16) فرداً، وذلك لحساب معاملات الارتباط بين درجة كل محور ودرجات المحاور الأخرى،كذلك بين درجات العبارات والدرجة الكلية للمحور الذي تنتمي إليه
الثبات:
قام الباحث بإيجاد معامل الثبات لاستمارة الاستبيان على العينة المستخدمة في إيجاد الصدق وعددها (16) فرداً من مجتمع البحث، وليست من عينة البحث، بطريقة الاختبار وإعادة الاختبارTest Re – test وقد راعى أن تكون الفترة الزمنية بين التطبيقين (15) يوماً
خطوات البحث:
1ـ تصميم إستمارة الاستبيان واقتراح المحاور وعرضها على السادة الخبراء، ثم صياغة العبارات التي تحقق كل محور وعرضها على نفس السادة الخبراء.
2ـ المخاطبات الإدارية
3ـ إجراء دراسة استطلاعية لتقنين استمارة الإستبيان وذلك خلال الفترة من 10/7/2009م إلى 25/7/2009م .
4ـ إجراء المعاملات العلمية لإستمارة الإستبيان [الصدق (محكمين وإتساق داخلي)، الثبات]
5ـ تطبيق استمارة الاستبيان في صورتها النهائية على عينة البحث البالغ عددهم 75 فرداً.
6ـ جمع البيانات وتفريغها وتصنيفها، ثم معالجتها إحصائياً، حيث قام الباحث بجمع البيانات وتفريغها في الفترة من1/4/2010م إلى 1/5/2010م .
وقد إستخدم الباحث المعالجات الإحصائية التالية:
• المتوسط الحسابي لمعرفة الارتباط.
• الانحراف المعياري لمعرفة الارتباط.
• النسبة المئوية، استخدمت لمعرفة أكثر المحاور والعبارات موافقة من قبل الخبراء والعينة.
• الدرجة المقدرة. استخدمت ميزان ثلاثي 5ـ3ـ1 للوصول إلى النسبة المئوية.
• معامل الارتباط بيرسون لمعرفة صدق وثبات الاستمارة.
الإستخلاصات:
1ـ لتحديد أهداف المشروع المقترح لانتقاء الناشئين بمراكز تدريب الموهوبين في كرة القدم بالجمهورية اليمنية وفي ضوء استجابات عينة البحث الأساسية لعبارات المحور الأول (أهداف المشروع المقترح) لإنتقاء الناشئين في رياضة كرة القدم، حققت العبارة (5) والتي تنص على ”بناء وتوسيع قاعدة عريضة من المواهب الرياضية في رياضة كرة القدم” أعلى نسبة مئوية في هذا المحور بالمقارنة بباقي النسب المئوية لباقي العبارات، حيث بلغت نسبتها المئوية 99.47% ، في حين تباينت الاستجابات حول باقي العبارات، حيث تراوحت النسب المئوية لعبارات هذا المحور ما بين 77.60% إلى 99.47% ، وهي بذلك تمثل في مجملها المحور الأول ”أهداف المشروع المقترح” لإنتقاء الناشئين في رياضة كرة القدم، وهذا يجب على التساؤل الأول.
2ـ لتحديد الأساليب العلمية المقننة لإنتقاء واختيار الناشئين بمراكز تدريب الموهوبين في كرة القدم بالجمهورية اليمنية:
حققت العبارة (1) والتي تنص على ”إجراء كشف طبي عام على المتقدمين الموهوبين في مراكز تدريب الموهوبين في رياضة كرة القدم” أعلى نسبة مئوية في هذا المحور بالمقارنة بباقي النسب المئوية لباقي العبارات، حيث بلغت نسبتها المئوية 95.73%، في حين تباينت الاستجابات حول باقي العبارات، وتراوحت النسب المئوية لعبارات هذا المحور ما بين 65.86% إلى 95.73% وهي بذلك تمثل في مجملها المحور الثالث ”أسس إنتقاء ناشئ كرة القدم”.
3ـ لتحديد محتوى البرامج التدريبية المناسبة للناشئين بمراكز تدريب الموهوبين في كرة القدم بالجمهورية اليمنية في ضوء استجابات عينة البحث الأساسية
حققت العبارتين (1، 2) من المحور الرابع (تنظيم وإدارة برامج إنتقاء الناشئين في رياضة كرة القدم) والتي نصتا على ”الاعتماد على خبراء متخصصين في تخطيط وإدارة برامج إنتقاء الناشئين في رياضة كرة القدم”، ”وجود المدربين المتخصصين والمؤهلين للتدريب في المراحل السنية المختلفة” أعلى نسبة مئوية في هذا المحور بالمقارنة بباقي النسب المئوية لباقي العبارات، حيث بلغت نسبتهما المئوية 96.8%، في حين تباينت النسب المئوية لباقي العبارات وتراوحت النسب المئوية لهذا المحور ما بين 81.33% إلى 96.8%، وهي بذلك تمثل في مجملها المحور الرابع ”تنظيم وإدارة برامج إنتقاء الناشئين في رياضة كرة القدم”.
كما حققت العبارتين (1، 17) من المحور الخامس(برامج تدريب الناشئين في رياضة كرة القدم) والتي نصتا على ”وضع أهداف عامة ومحددة للبرنامج التدريبي”، ”تتم عملية التقويم باستمرار للوقوف على الحالة التدريبية للاعبين”، أعلى نسبتين مئويتين في هذا المحور بالمقارنة بباقي النسب المئوية لباقي العبارات، حيث بلغت نسبتهما المئوية 97.86%، في حين تباينت الاستجابات حول باقي العبارات، وتراوحت النسب المئوية لعبارات هذا المحور ما بين 76.53% إلى 97.86% ، وهي بذلك تمثل في مجملها المحور الخامس ”برامج تدريب الناشئين في رياضة كرة القدم”.
ــ التوصيـــــات:
1ـ ضرورة تبني وزارة الشباب والرياضة والاتحاد اليمني لكرة القدم هذا المشروع (وضع البرامج التدريبية الخاصة للمراحل السنية من 7ـ13 سنة في الجمهورية اليمنية وبعض الدول العربية التي تتبنى مثل هذه المشروع).
2ـ ضرورة استمرار الدعم الحكومي والأهلي لمشروع إنتقاء الناشئين الموهوبين في رياضة كرة القدم بالجمهورية اليمنية.
3ـ ضرورة التقيد بالمعايير والأسس العلمية الخاصة بإنتقاء الناشئين في رياضة كرة القدم والمحددة في المشروع المقترح.
4ـ ضرورة تعميم البرامج التدريبية المحددة في مشروع المقترح في كافة المراكز ومتابعة تنفيذها.
5ـ ضرورة التأكيد على تولي تدريب الناشئين في المراكز مدربون مؤهلون تربوياً وفنياً بما يتناسب مع المراحل السنية المحددة بالمشروع المقترح.
6ـ ضرورة الاهتمام برعاية الناشئين الموهوبين في رياضة كرة القدم للمراحل السنية من 7ـ13 سنة والتي هي في الواقع غائبة عن الساحة الرياضية اليمنية مما يفقد الناشئ بعض مراحل التدريب الأساسية الهامة.
7ـ ضرورة توفير كافة الإمكانات المادية والبشرية وتقديم الرعاية الشاملة (الصحية ـ الاجتماعية ـ النفسية) للناشئ الملتحق بالمشروع خلال فترة وجودة.
8ـ ضرورة الاستفادة من تجارب بعض الدول العربية والأجنبية التي لها باع في مثل هذه المشاريع.
9ـ ضرورة الاستفادة من الخبرات المحلية والعربية العلمية والفنية لتنفيذ هذا المشروع.
10ـ ضرورة عمل مشاريع إنتقاء مماثلة في رياضات أخرى جماعية أو فردية.