Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تقييم برامج محو الأميه وتعليم الكبار فى ضوء متطلبات التطوير الثقافى للمجتمعات اليدويه :
المؤلف
خليفه، عبدالقادر حسن.
هيئة الاعداد
باحث / عبدالقادر حسن خليفه
مشرف / سمير نعيم أحمد،
مناقش / زينب حسن حسن
مناقش / سمير نعيم أحمد،
الموضوع
محو الامية وتعليم الكبار. البدو.
تاريخ النشر
1990.
عدد الصفحات
259ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
التعليم
تاريخ الإجازة
1/1/1990
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية التربية عام - اصول تربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 283

from 283

المستخلص

مشكلة الدراسة: تتحد مشكلة الدراسة في التساؤل التالي :الي اي حد تضطلع برامج محو الامية وتعليم الكبار في مجتمعاتنا ”قبائل اولاد علي ” بدورها في ضوء متطلبات التطوير الثقافي للمجتمعات البدوية؟؟ ويتفرع عن هذا التساؤل التساؤلات الفرعية التالية: أ- ما الطار الثقافي لمجتمعات قبائل اولاد علي؟ ب- ما واقع خدمات التعليم بصفة عامة وخدمات محو الامية وتعليم الكبار بصفة خاصة في مجتمعات ”قبائل اولاد علي” ؟ ج- ما العوامل التي تدفع الدارسين الكبار للاستفادة من خدمات محو الامية وتعليم الكبار في المجتمع ؟ د-هل توجد فروق دالة احصائيا بين البدو الرحل والمقيمين في فاعلية هذه العوامل ؟ . ه- ما الاسباب التي تؤدي الي احجام الكثير من البدو في فاعلية هذه الاسباب ؟. و- هل توجد فروق دالة احصائيا بين البدو الرحل والمقيمين في فاعلية هذه الاسباب ؟ . ز- كيف يمكن تطوير برامج محو الامية وتعليم الكبار لتلبية متطلبات التطوير الثقافي للمجتمعات البدوية؟. اهداف الدراسة: تهدف الدارسة الي: (أ) تحليل الطار الثقافي لقبائل اولاد علي ، والتعرف علي التقاليد والقيم البدوية ، التي قد ثؤثر في استفادة البدو من خدمات التعليم بصفة عامة وبرامج محو الامية وتعليم الكبار بصفه خاصة.(ب) تقيم جهود محو الامية وتعليم الكبار في مجتمع الدراسة ،للوقوف علي مدي مواءمة البرامج المقدمة لحياة البدو ، وطبيعة المجتمع ،و التعرف علي العوامل والصعوبات التي قد تحول دون استفادة الكثير من الاميين من الخدمات التعليمية المقدمة للكبار. (ج) وضع اطار لتطوير برامج محو الامية وتعليم الكبار لتحقيق التطوير الثقافي والاجتماعي المستهدف في المجتمعات الاوروبية. مبررات الدراسة: (أ) ان مجتمعات اولاد علي تمثل قطاعا عريضا من السكان ، يعيشون علي الساحل الشمالي الغربي لمصر ، ويمثلون ثقافة متجانسة ، وعادات وتقاليد واعراف موحدة ومناشط اقتصادية متماثلة ، وهذه النوعية يمكن الاعتماد عليها –لتجانسها- في تحقيق اهداف الدراسة، كما ان الباحث قد كسب خبرة مطلوبة ، والم بالكثير من الجوانب والخلفيات الاجتماعية عن هذه المجتمعات خلال دراسته للماجستير ، ومن ثم فان ذلك قد يساعد في الكثير من جوانب الدراسة الحالية نظريا وحقليا.(ب) ان التعليم النظامي – كما يري فيليب فوستر، تؤيده المادة الاحصائية المتوافرة عن مجتمع الدراسة – لم يحقق للكثير من هذه المجتمعات ما تهدف اليه ، لكثرة ما يواجه من مشكلات ، مثل المصادر المحدودة ، وزيادة عد الاطفال في سن الالزام ، ومشكلات التسرب ، وعجز ميزانيات الانفاق علي التعليم .