الفهرس 
أثر التحولات السياسية العالمية على أحوال مصر الداخلية فى القرن التاسع عشريوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 16 |  |  |
| | | from | 16 | | |
المستخلص
وهناك فائدة العامة في القاهرة، خلال القرن التاسع عشر، هو موضوع تتناولها هذه البحوث في التوضيح والتحليل. ما المقصود من المرافق العامة هو كل من يعمل مع أسلوب الفكري ويعمل أيضا مع الطراز الفني المعماري، وهذا يعني، أن الأبحاث قد انقسم إلى نصفين الرئيسية. الجزء الأول الذي يتناول أهم المرافق العامة يعمل مع النمط الثقافي وجاء الجزء الثاني حيث الدراسات التطبيقية لهذا النمط الثقافي، أي ما نجا من الهياكل المعمارية قد تم أداء الدور الثقافي من هذا القبيل في مختلف المجالات المتعلقة بالمصلحة العامة
لقد رتبت لهذه الدراسة مع مقدمة بسيطة، والتي تناولت موضوع عام، وإلقاء بعض الأضواء على قسم البحوث وفصول وعناصر البحوث، وأهم المراجع والمصادر المتعلقة بها، والتعامل مع الأخذ البحثية دراسة الموضوع والشكل والمحتوى تنشأ، وتحديد المرافق العامة، لغويا، قانونية والحكمة ثقافيا، والتعامل مع هذا الموضوع من الناحية التاريخية عبر العصور وأسباب المتطورة للخدمات المصالح العامة عبر التاريخ واستجابة المجتمع لمثل هذا النوع من الخدمات ومدى تفاعله معها، وبعد ذلك تناولت هذا الموضوع في وجهة النظر القانونية، يحمل على أنها أصلية وضعت ضمنا الثقافي، وبعد ذلك لتجديد المعمارية من بينها.
جاء الفصل الأول كأحد التاريخي، حيث بحثنا في الظروف الداخلية في مصر وتأثير التحولات السياسية العالمية على مثل هذه الظروف في القرن التاسع عشر، والتي تقوم على نحو مجالات الزراعة والري والتجارة والصناعة، والنقل، والاتصالات، والتعليم، كما أيضا تناولناها في الخطاب حول الظروف السياسية في تلك الفترة، وانعكاساتها على مصر، وتفسير كل حكام مصر في القرن التاسع عشر.
في الفصل الثاني قمنا تناول جميع ما تتعلق بمشاريع النقل والاتصالات مشاريع المتوسطة، كما شملت الخطاب السبل والوسائل من الأرض، والسكك الحديدية والنقل البحري الكهربائية، قناة السويس والمنشآت السكك الحديدية ورسوم النقل المذهب. كما قمنا يستشهد بها حول المتطورة في الوظيفة العامة،-تطورها والنقل والطوابع والبرقية وخطوطها.
وبعد ذلك، كان الفصل الثالث، وهذا حول مشروع التنظيم، حيث قمنا على نحو بداية للمنظمة، والاهتمام محمد علي باشا في ذلك، مما أدى إلى ما كان يسمى باسم مجلس المنظمة، وأهم خصائص و تنظيم المزاج، والأسواق والساحات والمحلات التجارية وقانون استخدام السكان من الطرق العامة والتغييرات، إلغاء وقعت التجديد في أسماء وحالات بعض الشوارع والأزقة ’من القاهرة مع جميع الأقسام الإدارية. أيضا لدينا تقوم على حول دور السلطة المنظمة في الحفاظ على التراث المعماري والطرق الرصيف وإعداد مشاريع البرق، ومشاريع لتزويد القاهرة مع المياه العذبة، ومشروعات الصرف الصحي، وإزالة أكوام، وإعادة تأهيل الأنقاض، يملأ البرك والخلجان وزراعتها، وبناء الحدائق والمتنزهات، وقطع طرق جديدة، مثل
المسجد، Baulak والطرق محمد علي وغيرهم، وإعادة platting-أسماء الشوارع والأزقة وخصائص الترقيم، ثم نحن نتعامل مع الضواحي في التوضيح والتحليل باعتبارها إحدى الوسائل التي تكون المنظمة قد لجأت إليها في توسيع المناطق الحضرية مساحة من القاهرة، مثل حلوان، Hilioplis وضواحيها المعادي. لقد المغلقة مع هذا الفصل العديد من الجداول والإحصائيات الجديدة التي نقودها من وثائق منظمة والمراجع العلمية، التي تعم موضوع البحث.
في الفصل الرابع، لقد تناولت مشاريع التعليم وdiscoursed حالة التعليم قبل القرن التاسع عشر لتحديد وإلى أي مدى استغرق الفرق في وقت لاحق يوم، في هذا المجال في النصف الأول من القرن التاسع عشر كما كنا تناول الهندسة الطبية، والزراعة، الصناعية والتجارية والعسكرية وغيرها من التعليم الأجنبي والديني، ومعالجتها في الخطاب المؤسسات كلها حقول التعليم على الرغم من الفناء لها حاليا.
ثم قمنا على نحو بعثات مصر إلى أوروبا في النصف الأول من هذه الفترة ومن ثم تطوير التعليم في مصر في النصف الثاني وجميع إنشائها، وكذلك نوعها، حتى خلصنا الفصل مع الخطاب حول البعثات في النصف الثاني من هذه الفترة. لقد المغلقة هذه الدراسة أيضا مع الجداول والإحصائيات الهامة في هذه المجالات لبيان والمقارنات التي أوضحت موجودة التنمية ان الحكومة المعينة في مجال التعليم.
في الفصل الخامس قمنا تقوم على حوالي مشاريع الصحة العامة، وكذلك الرعاية البيطرية، وتسليط الضوء على تطور هذه القضية عبر التاريخ، وخاصة في مصر الفرعونية ومع العرب كما وصلنا إلى العصر الحديث. ثم ناقشنا حول انتشار المرض في مصر في تلك الفترة، وبدء الفائدة في الشؤون الصحية ممثلة في قانون الصحة العامة، وتنظيم مجلس الطب الخاص والمتعلقة في قضية الحجر الصحي، وبعد ذلك تتطور من المستشفيات وإدارتها في معنى الحديث باعتبارها واحدة من مؤسسات الرعاية الطبية، وكذلك الصيدليات. ثم قمنا discoursed عن إحصاء السكان والمقابر والحمامات، باعتبارها واحدة من المؤشرات ذات الأهمية في مجال الصحة العامة. ثم قمنا تناولها في وقت لاحق على الرعاية البيطرية وتنظيم الاسطبلات الملكية باعتبارها واحدة من أهم المؤشرات.
لمشروعات الارتفاع الفكري والثقافي والفني، لأنها قد يأتي بمثابة عنوان الفصل السادس، الذي خاطبنا الطباعة في القرن التاسع عشر ووضع في حركة التشكيل، الترابط والنشر، وما وكانت أدوار، الصحافة الأجنبية وصحيفة الخاص. ثم ناقشناه حول الصحافة المصرية ودورها في ارتفاع الفكر المصري وتشكيل الرأي العام، وdiscoursed عن الصحف الأجنبية والعربية في تلك الفترة. ثم تابعنا ذلك مع الكتب المترجمة إلى اللغة العربية والمنشورات الجديدة والتراث نشرت مؤخرا ثم وحول المنزل الكتاب المصري والمجتمعات المختلفة، وانتقلت إلى الاهتمام بالآثار ورعاية لذلك، وتشكيل لجنة مراقبة الآثار العربية والمصرية والمنازل نصب العربية وأيضا تشكيل بعض المتاحف مثل متحف المجتمع الجغرافي. أيضا لقد تناولت الحياة الفنية وتشكيل دار الأوبرا، وكذلك بعض المؤسسات والدراما الفرق الفنية والموسيقية.
الفصل السابع، ونحن المخصصة للنظر في الجوانب ذات الصلة مع المرافق العامة، على جزء من التنمية الثقافية والفكرية مثل ترتيبات الانضباط في الشوارع، والنظافة، والسيطرة على الأسواق والمسالخ، خدمة المستهلك، والتسعير، والسيطرة على الأختام و أنواع السلع الغذائية. كما تم تركيز الانتباه على بعد التقاضي ينشط، وحماية المواطنين ضد المجرمين واللصوص، ومحاربة المتسولين، العاطلين عن العمل والمتشردين، وخلق فرص عمل جديدة ورعاية الفقراء والأيتام والعجزة الدعم، وأيضا ضمان الآداب العامة وحقوق الإنسان.
القسم الثاني من البحث، وهذا الانقسام الهائل، لقد بدأت مع الطرز المعمارية المرافق العامة في القاهرة في القرن التاسع عشر ومصنع تؤثر هذه الأنماط داخليا وخارجيا، ونحن discoursed حول نمط اسلامي نموذجي واليونانية والرواية الأنماط اليونانية، وأساليب نهضة جديدة، مثل الإيطالية والفرنسية والإنجليزية والرومانية وأيضا الصلب على غرار هيكل.
لقد عن العوامل الخارجية التي أدت إلى إحياء الأساليب القديمة نظرا لعدم توافر الإبداع والمفاهيم الخاطئة والمعاني السلبية التي كل ومثلت في المجالات السياسية والاقتصادية الأدب والجوانب الفنية.
كما قمنا التعامل مع الفصل بين الهندسة المعمارية من محتويات أخرى من المجتمع، باعتبارها واحدة من العوامل أدت إلى إحياء الأنماط الكلاسيكية، وكذلك التحول من المجتمعات النامية، والاتجاهات الثقافية للحكام.
ثم نحن discoursed بوجه خاص إزاء العوامل أدت إلى الإعلام والنشر انتشار مثل هذه الأنماط في مصر، مثل الحملة الفرنسية، وفرة من الطرق والنقل، والاتصالات بين مصر وأوروبا ونزوع حكام مصر ثم، نحو أوروبا، و الجاليات الأجنبية والسوريين في مصر ثم ودورهم في نقل النفوذ الأوروبي إلى مصر للفصل التاسع، لقد أعطيت لقب الدراسات الوصفية للبقاء نماذج من العمارة المرافق العامة في ذلك نجا مثل المساجد، ويحكم السبيل ”الجمهور شرب مكان ”حسن باشا طاهر في نور - شارع الظلام في مسجد السيدة زينب الشيخ الجوهري في العتبة، مسجد إمام Shafe’I بجوار قبر في مقبرة الإمام Shafe’i، وdiscoursed حول العمارة المسيحية على قيد الحياة التي تمثل المذهب البروتستانتي الجديد، حتى لقد discoursed عن طائفة البروتستانت حقيقة ظهور وجودها في مصر، ومن ثم التعامل مع الكنيسة البروتستانتية على قيد الحياة فقط في القاهرة ودير الدومينيكان في العباسية.
كانت كنيس أيضا داخل المباني الدينية التي تعاملنا معها، ونحن discoursed عن اليهود في مصر، وخاصة في القرن التاسع عشر، وأصل فكرة المجمع ظهورها، وتطوير جميع نماذج البناء مثل بيت الضرائب والوظيفة العامة والسلطة كاتب العدل ، وانتقل الى المدارس والنوادي.
كما أنني discoursed حول السكك الحديدية المباني الطريق مثل القاهرة محطات السكك الحديدية الطريق الرئيسي ”مصر وKoubri Allaymoun” أيضا عن المجتمع الجغرافي، والمجمع الملكي للاقتصاد والتشريع السياسي وغيرهم كأمثلة للمباني علم الهيئة. كما أنني discoursed VAG، manlets في العتبة وبابل اللوق والمباني التجارية وتابع النداء الوطني وانتقل للحديث عن 23 وابل تستخدم ليكون ضمن القاهرة، وقد تم بناء هذا البناء لربط المناطق المختلفة لبعضها البعض.
كما وصفت الجسور مثل قصر نيل وعباس. I discoursed حول هياكل الصلب مثل البوابات وغيرها من الهياكل أدرجنا في خطابنا حول الأسواق والمؤسسات التجارية.
كما أنني discoursed حوالي 18 الساحات، مثل عابدين، بابل Haded، سليمان باشا وغيرهم. وانتقل إلى الخطاب حول المباني والمسارح الترفيهية كما هو الحال في الأزبكية بارك ودار الأوبرا، وانتقل إلى الفنادق مثل فندق محمد علي في شارع بك Klot وغيرها.
بعد ذلك انتقلنا إلى الحوار حول أسس التأديبية وإصلاح في القرن التاسع عشر، وهذا السجون، ثم وضعها وأنواع للمجتمعات مختلفة مثل Memlouks أو السكان المحليين، والسجون المدنية والسجون العامة والعسكرية والأسرى خلع الملابس، والوضع الصحي والعمل والرعاية الطبية. وdiscoursed أيضا عن المصانع والمؤسسات الصناعية مثل مصنع الورق في العباسية.
الفصل الأخير في البحث، وجاء تحت قليلا من ”دراسات تحليلية للمباني المرافق العامة في القاهرة” ونحن discoursed من خلال ذلك حول اختيار المواقع، ومتطلبات هيكل، تحدد الهندسة، وهذه المكونات الأساس المعمارية، وطرق، والمواد والمهندسين من انكماش، وأيضا واجهات ومداخل والسلالم والأبواب والشرفات والنوافذ وأقواس وأعمدة، القوس والنشاب، وأبراج، والحدائق والنوافير والتماثيل الزينة المعمارية النفط اللوحات الأرضيات والسقف والمسودات.
وفي أعقاب ذلك، فإن الاستنتاج البحث والنتائج، ومسرد تضمن شروط كلها، والتعابير والمد والجزر، وأظهرت في أطروحة، والمؤشر العام الشامل للأعمال كاملة من المرافق العامة التي كانت والتي لا تزال قائمة في مدينة القاهرة، من خلال خريطة القاهرة في 192، وبعد أن لائحة المصادر البحوث والمراجع، وفهرس لوحات وشخصيات من البحوث وصفا كاملا والتعليق، ثم collogue أطروحة وموجز.