![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص وما من انسان فى هذا الكون الا وتصاحبه اعاقة بل قد تكون اعاقات عدة وان كانت خفية غير ظاهرة الامر الذى يبدو معها صاحبها انه سوى والحقيقة ليست كذلك فكلنا عمى وصم عن الجلائل الخالدة فى هذة الحياة ونحن مصابون فى قدراتنا البدنية والعقلية والنفسية واعترافنا بهذا يجعلنا اقدر على الحكم على كثير مما يواجهنا ويعجزنا وتهتم الدراسة الحالية باحد صور الاعاقة الحسية وهى الاعاقة السمعية الناتجة عن فقد حاسة السمع بصورة كلية فى شكل صم كامل او بصورة جزئية فى شكل ضعف فى السمع. |