Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الأزمات الرياضية وعلاقتها بالقدرة على اتخاذ القرار لدى القادة الإداريين بمراكز شباب محافظة المنيا /
الناشر
عبد الحكيم محمد جميل عبد الحكيم،
المؤلف
عبد الحكيم، عبد الحكيم محمد جميل.
هيئة الاعداد
باحث / عبد الحكيم محمد جميل عبد الحكيم
مشرف / عادل حسن سيد
مشرف / أنور وجدى الوكيل
مناقش / محمد محمد الحماحمى
مناقش / عاطف عبد الرحمن سيد
الموضوع
القادة الإداريون. اتخاذ القرار. الإدارة. الرياضة البدنية. مراكز الشباب.
تاريخ النشر
1426 =
عدد الصفحات
أ-و، 106 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الإدارة الرياضية
تاريخ الإجازة
29/11/2005
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية التربية الرياضية - الإدارة الرياضية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 145

from 145

المستخلص

أهداف البحث :
يهدف هذا البحث إلى التعرف على :
1 ـ الأزمات الرياضية بمراكز شباب محافظة المنيا.
2 ـ العلاقة بين الأزمات الرياضية واتخاذ القرار للقادة والإداريين بمراكز الشباب بمحافظة المنيا.
3 ـ الفروق بين مراكز شباب الريف والحضر بمحافظة المنيا فى الأزمات الرياضية والقدرة على اتخاذ القرار .
4 ـ الفروق بين القادة الإداريين بمراكز شباب محافظة المنيا فى الأزمات الرياضية والقدرة على اتخاذ القرار .
منهج البحث :
استخدم الباحث المنهج الوصفى أسلوب الدراسات المسحية بخطواته وإجراءاته وذلك لمناسبته لتحقيق أهداف البحث .
مجتمع وعينة البحث :
يمثل مجتمع البحث مراكز الشباب (قرى ، مدن) بمحافظة المنيا وقد تم اختيار عينة البحث بطريقة عشوائية وذلك من القادة الإداريون بمراكز الشبـاب (مديرى ـ وأعضـاء مجالس الإدارة) بمراكز شباب محافظة المنيا وبلغ قوامها (90) تسعون مفحوصاً وبنسبة مئوية 13.8 % من مجتمع البحث .
الاستخلاصات :
في ضوء هدف البحث وتساؤلاته ونتائجه توصل الباحث إلى الاستخلاصات التالية :-
أولاً : وجود عدد من الأزمات بمراكز الشباب بمحافظة المنيا وتتمثل فى ما يلى :
أ ـ أزمات مالية : وتعد اشد الأزمات خطورة لان النواحى المالية أهم مقوم من مقومات مراكز الشباب ومن أهم الأزمات ما يلى :
1 ـ غياب التمويل الذاتى بمراكز الشباب فى ظل ضعف التمويل الحكومى .
2 ـ الاختلاس والسرقات من المال العام وإهدارة .
3 ـ نقص الموارد المالية المخصصة لتوفير الأدوات والأجهزة الرياضة .
4 ـ ضعف التمويل والموارد المخصصة لعمل إنشاءات جديدة بمراكز الشباب .
ب ـ أزمات الأنشطة : وتأتى فى الترتيب الثانى من حيث الخطورة وذلك وفقاً لأراء العنة ومن أهم الأزمات ما يلى :
1ـ عدم وجود مدريين أكفاء لبعض الألعاب الرياضية .
2 ـ عدم تنفيذ خطة النشاط بمراكز الشباب .
3 ـ عدم استمرار النشاط طوال العام .
ج ـ أزمات العضوية : وتأتى فى الترتيب الثالث من حيث الخطورة وذلك وفقاً لأراء عينة البحث ومن أهم الأزمات ما يلى :
1 ـ تجدد الصراع عند اختيار أعضاء مجلس إدارة جد بمراكز الشباب .
2 ـ انخفاض نسبة التردد على مراكز الشباب .
3 ـ ضعف نمو العضوية بمراكز الشباب .
د ـ أزمات المنشات والأبنية الرياضية : وتأتى فى الترتيب الرابع من حيث خطورة الأزمة وذلك وفقاً لأراء عنة البحث ومن أهم الأزمات ما يلى :
1 ـ تهالك وتدع مبانى بعض مراكز الشباب .
2 ـ انهيار مراكز الشباب فى بعض القرى .
3 ـ عدم وجود ملاعب ومنشات رياضية ببعض مراكز الشباب .
هـ ـ أزمات القرارات الإدارية : وتأتى فى الترتيب الخامس من حيث الخطورة وذلك وفقاً لأراء عينة البحث ومن أهم الأزمات ما يلى :
1 ـ قرار إسقاط العضوية عن مجلس الإدارة .
2 ـ تفسير بعض اللوائح والقوانين تفسيرات خاطئة .
3 ـ عدم تطبيق اللوائح الوانين المنظمة للعمل بمركز الشباب .
و ـ أزمات العنف وشغب الملاعب : وتأتى فى الترتيب السادس من حيث خطورة الأزمات وذلك وفقاً لأراء عينة البحث ومن أم الأزمات ما يلى :
1 ـ التمهيدات الأمنية لمراكز الشباب .
2 ـ العنف داخل الملاعب وخارجها .
3 ـ تحريض اللاعبين على إثارة الشغب ببعض الفرق الرياضية بمراكز الشباب .
ثانياً : توجد علاقة بين أبعاد استبيان الأزمات الرياضية واستفتاء القدرة على اتخاذ القرار حيث وجد تأثير عكسى بينهم أى عندما تزداد الأزمات الرياضية تقل القرة على اتخاذ القرار لدى القادة الإداريين بمراكز شباب محافظة المنيا .
ثالثاً : هناك فروق دالة إحصائياً بين مراكز شباب الحضر والريف فى كل من الأزمات الرياضة التى تتعلق بالأنشطة والعضوية وتأثيرها على اتخاذ القرار بمراكز الشباب وتتجه الفروق ناحية الريف وذلك لأنها بعيدة عن دائرة الاهتمام كما توجد فروق دالة إحصائياً بين مراكز الريف والحضر بمحافظة المنيا وتتجه الفروق نحو الحضر .
رابعاً : لا توجد فروق دالة إحصائيا للقادة الإداريين ( مديرى ، أعضاء مجالس الإدارة ) فى كل محاور استبيان الأزمات الرياضية ، استفتاء القدرة على اتخاذ القرار حيث أنهم فى بوتقة واحدة يواجهون الأزمات بنفس القدرة من الأهمية ويحاولون أن اخذوا القرارات بطرية موحدة .