Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تأثير المصادر المختلفة للأحماض الدهنية غير المشبعة أو تحديد الغذاء على الأداء الإنتاجي والحالة المناعية لكتاكيت اللحم المعرضة للإجهاد الحراري =
المؤلف
حسين, أحمد على السباعي .
الموضوع
الاجهاد الحراري كتاكيت اللحم
تاريخ النشر
2006 .
عدد الصفحات
117ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
العلوم الزراعية والبيولوجية
الناشر
تاريخ الإجازة
22/7/2006
مكان الإجازة
جامعة أسيوط - كلية الزراعة - الانتاج الحيواني والدواجن
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 145

from 145

المستخلص

تهدف هذه الدراسة إلي تقييم تأثير المصادر المختلفة للأحماض الدهنية غير المشبعة أو تحديد الغذاء على كل من الأداء الإنتاجي والحالة المناعية لكتاكيت اللحم المعرضة للإجهاد الحراري وعلى ذلك تم إجراء التجربتين التاليتين في المزرعة البحثية للدواجن بكلية الزراعة جامعة أسيوط:
التجربة الأولي :
أجريت هذه التجربة بغرض دراسة تأثير المصادر المختلفة للأحماض الدهنية الغير مشبعة على الأداء الإنتاجي والحالة المناعية لكتاكيت اللحم المعرضة للإجهاد الحراري وفي هذه التجربة تم إستخدام 108 كتكوت عمر يوم من سلالة Ross قسمت بالتساوي إلي ثلاثة مجاميع كالتالي :
- المجموعة الأولي : وتم فيها تغذية الكتاكيت على عليقة تحتوي على 4% من زيت النخيل والذي يعتبر مصدر فقير في الأحماض الدهنية الغير مشبعة (اللينوليك واللينولينك) .
- المجموعة الثانية : وتم فيها تغذية الكتاكيت على نفس العليقة التي غذيت عليها المجموعة الأولي بعد ما تم تغيير زيت النخيل بزيت بذرة الكتان وبنفس النسبة 4% على أساس أنه مصدر للأحماض الدهنية الغير مشبعة والذي يعتبر غني بحمض اللينولينك (أوميجا 3) .
- المجموعة الثالثة : وتم فيها تغذية الكتاكيت على نفس العليقة التي غذيت عليها المجموعة الأولي بعد ما تم تغيير زيت النخيل بزيت عباد الشمس وبنفس النسبة 4% على أساس أنه مصدر للأحماض الدهنية الغير مشبعة والذي يعتبر غني بحمض اللينوليك (أوميجا 6).
وقد استمرت هذه التجربة لمدة 7 أسابيع وقد تم تعريض جميع الطيور للإجهاد الحراري عند عمر 28 يوم وذلك على35 مº لمدة 8 ساعات يومياً. وقد تم أخذ العديد من الصفات للدراسة مثل الإستجابة المناعية للحقن بكرات الدم الحمراء للغنم كذلك التغيرات الهستوباثولوجية للبرسا والثايمس وكذلك تركيز كلا من (التراي أيودوثيرونين) والثيروكسين وصورة الدم والنمو والكفاءة الغذائية ومعدل النفوق.
ويمكن تلخيص النتائج المتحصل عليها كالآتي : -
بالنسبة لوزن الجسم لم توجد إختلافات معنوية طوال مدة التجربة بين الكتاكيت المغذاة على زيت بذرة الكتان أو زيت عباد الشمس وتلك المغذاة على زيت النخيل.
بالنسبة لمعدل الزيادة اليومية في وزن الجسم فحتى الأسبوع الخامس من العمر لم توجد إختلافات معنوية بين مختلف المجموعات المغذاة على مختلف أنواع الزيوت أما في الأسبوع السادس فإن معدل الزيادة اليومية في وزن الجسم للكتاكيت التي تم تغذيتها على زيت النخيل كان أكثر من المجموعات التي تم تغذيتها على زيت بذرة الكتان أو زيت عباد الشمس.
وبالنسبة لكمية الغذاء المستهلكة لم توجد إختلافات معنوية بين مختلف المجموعات المغذاة على مختلف أنواع الزيوت في الأسبوع الأول والثاني. أما في الأسبوع الثالث فإن الطيور المغذاة على زيت بذرة الكتان قد أستهلكت كمية أقل معنوياً من الغذاء مقارنه بالمجموعة المغذاة على زيت النخيل ومع ذلك لم توجد إختلافات معنوية بين الأخيرة (زيت النخيل) ، والمجموعة المغذاة على زيت عباد الشمس أو بين مجموعة زيت بذرة الكتان ومجموعة عباد الشمس. أما في الأسبوع الرابع فإن المجموعة المغذاة على زيت النخيل قد أستهلكت كمية أكبر معنوياً من الغذاء مقارنة بالمجموعات الأخرى. ولم توجد إختلافات معنوية بين المجموعات الثلاثة في الأسبوع الخامس.
وبالنسبة لكفاءة التحويل الغذائية لم توجد إختلافات معنوية بين المجموعات المختلفة فيما عدا الأسبوع الرابع حيث أظهرت فيه المجموعات المغذاة على زيت بذرة الكتان وزيت عباد الشمس كفاءة تحويل غذائية أفضل معنوياً مقارنه بالمجموعة المغذاة على زيت النخيل.
وبالنسبة للإستجابة المناعية للحقن بكرات الدم الحمراء للغنم فإنها إزدادت بمعدل معنوي لكل المجاميع. غير أن الطيور المغذاة على زيت عباد الشمس زادت بها الإستجابة المناعية بدرجة معنوية مقارنة بتلك المغذاة على زيت بذرة الكتان أو زيت النخيل.
وبالنسبة لمستوي (التراي أيودوثيرونين) فلقد زاد بنسبة معنوية في المجموعة المغذاة على زيت النخيل عند مقارنتها بالمجموعات المغذاة على زيت بذرة الكتان أو زيت عباد الشمس وذلك قبل التعرض للإجهاد الحراري، بينما بعد الأسبوع الأول والثاني والثالث من التعرض للإجهاد الحراري فإنه لم توجد إختلافات معنوية بين المجموعات. أما بالنسبة للثيروكسين فلم توجد إختلافات معنوية بين مختلف المجموعات فيما عدا الأسبوع الأول بدء الإجهاد الحراري حيث زاد مستوي الثيروكسين زيادة معنوية للمجموعة المغذاة على زيت عباد الشمس عند مقارنتها بالمجموعة المغذاة على زيت النخيل (كنترول) بينما لم توجد إختلافات معنوية بين المجموعة المغذاة على زيت بذرة الكتان وتلك المغذاة على زيت النخيل.
وبالنسبة لمستوي بروتينات السيرم فإن المجموعة التي تم فيها التغذية على زيت بذرة الكتان إزداد بها مستوي بروتينات السيرم عند المقارنة بالمجموعة المغذاة على زيت عباد الشمس بينما لم توجد إختلافات معنوية بين المجموعة المغذاة على زيت عباد الشمس أو تلك المغذاة على زيت بذرة الكتان وبين مجموعة الكنترول وحتى الأسبوع الثالث بعد بدء الإجهاد الحراري فإنه لم توجد إختلافات معنوية بين مختلف المجموعات.
وبالنسبة لصورة الدم فقد أوضحت النتائج أنه لا توجد فروق معنوية بين مختلف المجموعات وذلك قبل وبعد التعرض للإجهاد الحراري فيما عدا الأسبوع الأول بعد بدء الإجهاد حيث أن المجموعة المغذاة على زيت عباد الشمس إزدادت بها كرات الدم الحمراء عند مقارنتها بالمجموعات الأخرى. أما الهيموجلوبين فقد حدث نقص بعد أسبوعين من بدء الإجهاد الحراري في مجموعة الكنترول (زيت النخيل) عند مقارنتها بالمجموعة المغذاة على زيت عباد الشمس. أما الهيماتوكريت فقد زادت النسبة معنوياً في المجموعة المغذاة على زيت عباد الشمس عند المقارنة بالمجموعة المغذاة على زيت النخيل عند الأسبوع الثاني بعد بدء الإجهاد الحراري بينما لم توجد إختلافات معنوية بين المجموعة المغذاة على زيت عباد الشمس وتلك المغذاة على زيت بذرة الكتان أما عند الأسبوع الثالث بعد بدء الإجهاد الحراري فإنه لم توجد إختلافات معنوية بين أى من المجموعات.
وبالنسبة لكرات الدم البيضاء فلم توجد به إختلافات معنوية راجعة للمعاملة بالزيوت المختلفة وذلك قبل بدء الإجهاد الحراري وحتى الأسبوع الثاني بعد بدايتة. أما في الأسبوع الثالث بعد بداية الإجهاد الحراري فقد إنخفض العدد الكلي في المجموعة المغذاة على زيت النخيل عند المقارنة بالمجموعات المغذاة على زيت بذرة الكتان أو زيت عباد الشمس أما الليمفوسيت والهتروفيل (وكذلك النسبة بينهما) فإن الليمفوسيت زادت معنوياً في المجموعات المغذاة على زيت بذرة الكتان أو زيت عباد الشمس عند مقارنتها بتلك المغذاة على زيت النخيل . أما الهتروفيل زادت في المجموعة الأخيرة عند المقارنة بالمجموعة المغذاة على زيت بذرة الكتان أو زيت عباد الشمس. أما النسبة بينهما فقد كانت أقل في المجموعات المغذاة على زيت بذرة الكتان أو زيت عباد الشمس. وبالنسبة للمونوسيت والبازوفيل زادت معنوياً في المجموعة المغذاة على زيت النخيل عن تلك المغذاة على زيت بذرة الكتان أو زيت عباد الشمس بينما لم توجد فروق معنوية في الاوزونوفيل.
وبالنسبة لقطاعات الهستوباثولوجى فإن المجموعة من الطيور التي تم تغذيتها على الأحماض الدهنية الغير مشبعة أوضحت تحسن في المناعة عن طريق زيادة الليمفوسيت مقارنة بالمجموعة التي تم تغذيتها على زيت النخيل .
التجربة الثانية :
أجريت هذه التجربة بغرض دراسة تأثير تحديد الغذاء على الأداء الإنتاجي والحالة المناعية لكتاكيت اللحم المعرضة للإجهاد الحراري. وقد أستخدم في هذه التجربة 72 كتكوت عمر يوم من سلالة Ross تم تقسيمهم إلي مجموعتين كالآتي.
 المجموعة الأولي : وتم فيها تغذية الكتاكيت لحد الشبع من عمر يوم وحتى عمر 49 يوم وقد أستخدمت مجموعة الكنترول الموجودة في التجربة الأولي لتكون هى نفسها مجموعة الكنترول في هذه التجربة.
 المجموعة الثانية : وتم فيها تغذية الكتاكيت لحد الشبع من عمر يوم ولمدة أربعة أسابيع ثم تم تحديد الغذاء بعد ذلك برفع الغذاء كلية لمدة يوم واحد في كل أسبوع لمدة ثلاثة أسابيع وذلك مع تعريض جميع الطيور للإجهاد الحراري إبتداً من عمر 28 يوم عند درجة 35ºم لمدة 8 ساعات يومياً. وفي هذه التجربة تم دراسة نفس الصفات المذكورة في التجربة الأولي
ويمكن تلخيص النتائج المتحصل عليها كالآتي : -
بالنسبة لوزن الجسم لم تثبت إختلافات معنوية بين الطيور التي كانت تحت نظام تحديد الغذاء والطيور التي تم تغذيتها إلي للشبع من عمر يوم حتى نهاية الأسبوع السادس من العمر فيما عدا الأسبوع السابع حيث أظهرت الطيور التي تم تغذيتها إلي الشبع زيادة معنوية بالنسبة لوزن الجسم مقارنة بالطيور التي كانت تحت نظام تحديد الغذاء.
أما بالنسبة لمعدل الزيادة في الوزن ففي الأسبوع الرابع والخامس والسابع أرتفع هذا المعدل في الطيور التي تم تغذيتها للشبع بشكل معنوي مقارنة بالطيور التي تم تحديد الغذاء بها وفيما عدا ذلك فلم توجد إختلافات معنوية بين مختلف المجاميع.
وبالنسبة لكمية الغذاء المستهلكة وكفاءة تحويل الغذاء فانه لم تثبت إختلافات معنوية طوال فترة التجربة بين الطيور التي تم تحديد الغذاء بها وتلك التي تم تغذيتها إلي الشبع.
ولقد ارتفعت الإستجابة المناعية بمعدل معنوي لكل المجاميع بعد أن تم حقنها بكرات الدم الحمراء المأخوذة من دم الغنم غير انه لم توجد فروق معنوية بين الطيور التي حدد معها الغذاء وتلك التي تم تغذيتها للشبع.
وبالنسبة لمستوى (التراي أيودوثيرونين) والثيروكسين في السيرم فأنه لم توجد فروق معنوية بين مجموعة الطيور التي تم تغذيتها للشبع وتلك التي تم لها تحديد الغذاء وذلك قبل التعرض للإجهاد الحراري وحتى الأسبوع الثالث بعد بدء التعرض للإجهاد الحراري .
وبالنسبة لمستوى بروتينات السيرم فإن نسبة البروتين الكلي والجلوبيولين قد زادت معنوياً في المجموعة المغذاة للشبع (الكنترول) بالمقارنة بالمجموعة التي تم تحديد الغذاء لها وذلك قبل بدء التعرض لإجهاد الحراري وحتى أسبوع من بدايته. وماعدا ذلك لم تثبت فروق معنوية بين قيم الالبيومين أو النسبة بين الالبيومين إلي الجلوبيولين .
وبالنسبة لكرات الدم الحمراء فقد زاد عددها زيادة معنوية في مجموعة تحديد الغذاء عند المقارنة بالمجموعة المغذاة للشبع سواء قبل الإجهاد أو عند الأسبوع الثاني من بدايته غير أنه لم توجد فروق معنوية عند الأسبوع الأول أو الثالث بعد بدء الإجهاد. أما نسبة الهيموجلوبين فقد زادت في المجموعة المحدد لها الغذاء زيادة معنوية عند المقارنة بالمجموعة المغذاة للشبع ، وكانت كل القيم في حدود المعدل الطبيعي للهيموجلوبين فيما عدا نسبة الهيموجلوبين عند الأسبوع الثاني من بدء الإجهاد الحراري حيث إنخفضت النسبة بشكل غير مبرر في المجموعة المغذاة للشبع. أما نسبة الهيماتوكريت فقد زادت زيادة معنوية في المجموعة المحدد لها الغذاء عند المقارنة بالمجموعة المغذاة للشبع ولم توجد فروق بين المجموعتين في باقي الصفات المحسوبة.
وبالنسبة للعدد الكلي لكرات الدم البيضاء فقد زاد زيادة معنوية في المجموعة المغذاة للشبع عند المقارنة بالمجموعة المحدد لها الغذاء بعد الأسبوع الأول والثاني والثالث من بدء الإجهاد الحراري كذلك نسبة الليمفوسيت فقد زادت في المجموعة المغذاة لحد الشبع عند مقارنتها بالمجموعة التي تم تحديد الغذاء لها بينما إنخفضت نسبة الهتروفيل وإرتفعت نسبة الاوزونوفيل في المجموعة المغذاة للشبع كذلك على العكس من المونوسيت والبازوفيل كذلك ارتفعت النسبة بين كل من الليمفوسيت والهتروفيل في المجموعة محددة الغذاء.
بالنسبة لقطاعات الهستوباثولوجى فإن المجموعة من الطيور التي تم تغذيتها للشبع أوضحت تحسن في المناعة وذلك عن طريق زيادة الليمفوسيت ونقص الهتروفيل مقارنة بالتي تم تحديد لها الغذاء .
وبناء على نتائج التجربتين اللتين تم إجرائهما خلال هذه الدراسة فإنه من الممكن التوصل إلي النتائج التالية:
1- إن مختلف أنواع الزيوت التي تم استخدامها لم يكن لها تأثير معنوي على الأداء الإنتاجي لكتاكيت اللحم المعرضة للإجهاد الحراري بالنسبة لوزن الجسم ومعدل الزيادة في الوزن والكمية المستهلكة من الغذاء والكفاءة الغذائية ومعدل النفوق وذلك حتى الأسبوع السابع من العمر.
2- كان تأثير الأنواع المختلفة من الأحماض الدهنية الغير مشبعة على الحالة المناعية لكتاكيت اللحم المعرضة للإجهاد الحراري متبايناً حيث أدى زيت عباد الشمس (كمصدر للأوميجا6 )إلي زيادة معنوية لكل من تكوين الأجسام المناعية (استجابة للحقن بالكرات الحمراء لدم الأغنام) وكذلك تركيز الثيروكسين وذلك في الأسبوع الأول بعد بداية التعرض للإجهاد الحراري. كما زاد عدد كرات الدم الحمراء والهيموجلوبين والهيماتوكريت وذلك في الأسبوع الأول والثاني من بداية الإجهاد الحراري. بالإضافة لذلك فقد زاد عدد كرات الدم البيضاء ونسبة الليمفوسيت طوال فترة الإجهاد الحراري، مصحوباً بإنخفاض في نسبة الهتروفيل إلي الليمفوسيت مما يعطي دلالة واضحة على الدور المهم لزيت عباد الشمس في مقاومة الإجهاد الحراري. أما بالنسبة لزيت بذرة الكتان (والذي يعتبر مصدر للأوميجا3 ) فقد أدى إلي زيادة عدد كرات الدم البيضاء وكذلك نسبة الليمفوسيت والثيموسيت وإلي إنخفاض النسبة بين الهتروفيل والليمفوسيت طوال فترة الإجهاد الحراري.
3- كان لتحديد الغذاء (بمنعة من أمام الطيور لمدة يوم واحد في الأسبوع) تأثيراً سلبياً على وزن الجسم ومعدل الزيادة في وزن الجسم لكتاكيت اللحم المعرضة للإجهاد الحراري من عمر 4-7 أسابيع وإن لم يكن له تأثير على الكمية المستهلكة من الغذاء أو على الكفاءة الغذائية.
4- لم يكن لتحديد الغذاء تأثيراً على الحالة المناعية لكتاكيت اللحم المعرضة للإجهاد الحراري وذلك مقاساً بعدد الأجسام المناعية (المتكونة كإستجابة للحقن بالكرات الحمراء لدم الأغنام) والتراىأيودوثيرونين والثيروكسين وبروتينات السيرم .بالإضافة إلي أن تحديد الغذاء قد أدي إلي زيادة تأثير الإجهاد الحراري على الطيور مقاساً بإنخفاض عدد كرات الدم البيضاء والليمفوسيت وزيادة النسبة بين الهتروفيل والليمفوسيت.
وفي الخلاصة يمكن القول بأن إستخدام مصادر للأحماض الدهنية الغير مشبعة خاصة زيت عباد الشمس في علائق كتاكيت اللحم المعرضة للإجهاد الحراري من الممكن أن يكون له فائدة في تحسين حالتها المناعية أفضل من تحديد الغذاء.