Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
”نقوش الدعائم الخلفية للتماثيل الملكية فى عصر الدولة الحديثة” /
المؤلف
أبو زيد, عمر أحمد محمد.
هيئة الاعداد
باحث / عمر أحمد محمد أبو زيد.
مشرف / أحمد عبد القادر الصاوى.
مشرف / منصور النوبى منصور.
مناقش / أحمد على محمد الأنصارى.
مشرف / أحمد على محمد الأنصارى.
الموضوع
النقوش الكتابية. التماثيل الملكية.
تاريخ النشر
2005 .
عدد الصفحات
562 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم الآثار (الآداب والعلوم الإنسانية)
تاريخ الإجازة
1/1/2005
مكان الإجازة
جامعة سوهاج - كلية الآداب - الآثار المصرية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 716

from 716

المستخلص

لقد خلصت الدراسة إلى النتائج الآتية :
1-قسمت الدعامة الخلفية للتماثيل الملكية فى عصر الدولة الحديثة إلى ثلاثة طرز رئيسية وهى :
أ-طراز الدعامة الخلفية ذات القمة المركنة (S) :
إنقسم هذا الطراز إلى نوعين هما :
-النوع )S.I), يعنى هذا النوع الدعامة الخلفية البسيطة ذات المستوى الرأسى الواحد وإنقسم هذا النوع إلى فئتين :
-الفئة )S.I.A), التى يتساوى إتساع عرض قاعدتها بعرض قمتها.
-الفئة )S.I.B), التى يقل إتساع عرض قمتها عن عرض قاعدتها.
-النوع (SII), ويعنى الدعامة المركبة, أى ذات المستويين الرأسيين.
ب-طراز الدعامة الخلفية ذات القمة المدببة )O) :
إنقسم هذا الطراز إلى نوعين :
-النوع )O.I), وهى الدعامة البسيطة, ذات المستوى الرأسى الواحد.
-النوع )O.II), وهى الدعامة المركبة, ذات المستوسسن الرأسيين.
ج-طراز الدعامة الخلفية ذات القمة النصف مستديرة )R) :
إنقسم هذا الطراز إلى نوعين هما :
-النوع )R.I), وهى الدعامة البسيطة ذات المستوى الرأسى الواحد.
-النوع )R.II), وهى الدعامة المركبة ذات المستويين الرأسيين.
2-إشتركت الطرز الثلاثة من الدعائم الخلفية فى نقش قمة دعائمها, وجنباتها, وفيما بين الساقين.
3-ركزت هذة الدراسة على المقارنة بين التماثيل الواردة بها, ودعائمها, ونصوصها, ومن هنا جرت محاولة إستكمال الأجزاء المفقودة من بعض التماثيل, وكذلك محاولة إستكمال بعض النصوص المهشرة من خلال النصوص المناظرة لها على دعائم تماثيل نفس الملك أو تماثيل من نفس الفترة.
4-أما عن طرق إغتصاب التماثيل عن طريق الدعامة الخلفية فكانت كما يلى :
أ-كشط سطح الدعامة بما عليه من نقوش, وإعادة النص الجديد, ففى بعض الأحيان تظل بقايا من علامات النص القديم.
ب-فى حالة التماثيل الجالسة, كان مغتصبوا التماثيل من الأسرة التاسعة عشر يغيرون نص الدعامة, ليس هذا فحسب, بل إمتد الأمر إلى ملء جانبى العرش بأسمائهم, والذى يتضح منه مدى الإختلاف فى السمات الفنية للأسرة التاسعة عشر عن ما سبقها من الأسرات, خاصة فى وضع لقب ابن رع بذيل بطة ثلاثى, والذى يكون مختلف فى بعض الأحيان عن نظيرة على ظهر الدعامة, أو إظهار تفاصيل العلامات فى نقوش جانبى الكرسى.