![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص أهداف الدراسة: 1- تحديد الأهمية النسبية لوسائل الإتصال الجماهيري كمصدر للمعرفة السياسية. 2- تحديد الفروق بين فئات المبحوثين في درجة الأهمية النسبية لوسائل الإتصال 3- تحديد الفروق بين فئات المبحوثين ودرجة تعرضهم للصحافة فيما يتعلق بإدراكهم لإبعاد ومؤشرات التنمية السياسية. 4- تحديد الفروق بين فئات المبحوثين فيما يتعلق بمشاركاتهم في الأنشطة السياسية المختلفة ومستوى المعرفة السياسية لديهم. 5- تحديد الفروق بين فئات المبحوثين فيما يتعلق بآرائهم في تأثير الصحف المختلفة ”القومية – الحزب الحاكم – المعرضة” على مؤشرات التنمية السياسية مع الإشارة إلى نوع هذا التأثير. 6- تحديد الفروق بين تأثير الصحف المختلفة ”القومية – الحزب الحاكم – المعرضة” على مؤشرات التنمية السياسية. 7- محاولة التحقق من التصنيفات التي وضعها الباحث الأمريكي ”جوزيف كلابر” حول تأثير وسائل الإتصال الجماهيري ومدى توافق تلك التصنيفات مع الواقع المصري. منهج الدراسة: اعتمدت الدراسة على منهج المسح الإجتماعي بطريقة العينة. نتائج الدراسة: 1- يتضح من الدراسة أن 30.6% من المبحوثين – من الموظفين – يرون أن الصحف من أهم مصادر تزويدهم بالمعلومات عن الموضوعات المختلفة ”السياسية – الإقتصادية – المتنوعة”، في حين نجد أن 31.6% من ذوي النشاط التجاري، 20.4% من عمال الخدمات، 28.6% من المزارعين يرون أن التليفزيون يمثل الوسيلة الأولى في تزويدهم بالمعلومات. 2- لا توجد فروق معنوية بين فئات المبحوثين فيما يتعلق قراءة صحيفة دون الأخرى، وقد جاءت صحيفة الأخبار في المرتبة من بين الصحف التي يقرأها المبحوثين يليها الوفد ثم الوفد ثم الأهرام ثم الجمهورية ثم المساء. 3- عدم وجود فروق معنوية بين فئات المبحوثين فيما يتعلق بقراءتهم للصحف الأسبوعية، ويعتبر اللواء الإسلامي من أهم الصحف الأسبوعية التي يقرأها المبحوثين فيما عد عمال الخدمات، إذ تراوحت الأهمية النسبية لهذه الصحيفة بين حد أدنى بلغ حوالي 31% بالنسبة للموظفين، وحد أعلى بلغ حوالي 52% بالنسبة للحرفيين. بينما تمثل جريدة مايو أهم الصحف الأسبوعية التي يقرأها عمال الخدمات إذ بلغت الأهمية النسبية لها حوالي 29% من مجموع الصحف الأسبوعية التي يقرؤها. 4- وجود فروق معنوية بين فئات المبحوثين فيما يتعلق باشتراكهم في عضوية الأحزاب السياسية، وأن نسبة غير المشتركين في الأحزاب السياسية تراوحت بين حد أدنى بلغ 56.9% بالنسبة للموظفين، وحد أعلى بلغ 77.8% بالنسبة لذوي النشاط التجاري. 5- وجود فروق معنوية بين فئات المبحوثين فيما يتعلق بإدلائهم بأصواتهم في عملية الإنتخابات، وبلغت نسبة من يدلون بأصواتهم في الإنتخابات 77.8%، 72.2%، 69.4% 51.4% من المبحوثين من الحرفيين وذوي النشاط التجاري والموظفين والمزارعيين وعمال الخدمات، وتبين من الدراسة أن 56.7% من إجمالي المبحوثين هم الذين يدلون بأصواتهم في الإنتخابات. |