الفهرس 
المقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 522 |  |  |
| | | from | 522 | | |
المستخلص
النتائج :
1- اوضحت الدراسة ان تخوف الطلاب من التعطل بعد تخرجهم كان سببا فى حرصهم على دخول كليات معينة او اقسام معينة داخل بعض الكليات تضمن لهم فرصة عمل بعد تخرجهم حيث اقر بذلك 91 % من الطلاب فى العينة .
2- اوضحت الدراسة ان ضيق فرص العمل وانتشار المحسوبية فى شغل المتاح من تلك الفرص كان سببا فى تخوف الطلاب على مستقبلهم بما هياهم للمشاركة فى أعمال احتجاجية تتسم بالعنف حيث اقر بذلك 93 % من بين الطلاب فى العينة .
3- اوضحت الدراسة ان معظم الطلاب لديهم اعتقاد بان التغيرات الاجتماعية والثقافية التى صحبت عملية الانفتاح الاقتصادى قد احدثت ازدواجا قيميا ومعياريا بين الطلاب فى العينة.
4- كشفت الدراسة عن سيادة اعتقاد لدى معظم الطلاب بان سياسة الانفتاح الاقتصادى قد زادت من ملامح التفاوت الطبقى فى المجتمع المصرى وان ذلك التفاوت قد انعكس بصورة سلبية على العلاقات الاجتماعية بين الطلاب الجامعيين حيث اقر بذلك 88 % من بين الطلاب فى العيبنة .
5- كشفت الدراسة ان معظم الطلاب ينسبون كثيرا من أحداث العنف التى يشهدها الحرم الجامعى إلى بعض المنتمين للجماعات الدينية حيث اقر بذلك 66 % من بين الطلاب فى العينة.
6- ان أكثر حالات العنف هى التى تأتى نتيجة انفراد بعض الطلاب بالطالبات داخل الحرم الجامعى بما يعد خروجا على تقاليد المجتمع الاسلامى حيث اقر بذلك 73 % من بين الطلاب فى العينة
7- اوضحت الدراسة ان اسباب تنامى التيار الدينى بين الطلاب الجامعيين هى : - ان عدم وجود جهاز رسمى داخل الجامعة يقوم بعمليات التوجيه والتثقيف الدينى للطلاب قد اعطى الجماعات الدينية فرصة للقيام بهذ1 الدور وزاد من تنامى الفكر الدينى عبر هذه الجماعات.
8- كان انتشار المساجد الأهلية دون اخضاعها لرقابة واشراف حكومى اصبحت معه تلك المساجد ميدانا لنشر فكر الجماعات الدينية .
9- ان معظم الطلاب يعتقدون ان بعض وسائل الاعلام قد لعبت دورا اساسيا فى تنامى التيار الدينى داخل الجامعات من خلال تضخيمها للدور الذى تقوم به الجماعات الدينية وادى الى وضع اعضاء تلك الجماعات موضع الاعجاب بين الطلاب حيث اقر بذلك 69 % من بين الطلاب.