الفهرس 
مقدمه الدراسهيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 386 |  |  |
| | | from | 386 | | |
المستخلص
يشهد المجتمع المصري في العصر الحالي تقدماً هائلاً في جميع المجالات عامة وفى مجال الإدارة خاصة حيث تدخل الإدارة المصرية القرن الحادي والعشرين وهى تمر على كل من الصعيد المحلى والعالمي بتطور هائل نظراً للظروف الاقتصادية والفكرية الجديدة التي طرأت على المجتمع المصري والتي تخلق له عالماً جديداً لم يشهده من قبل.
فالمؤسسات التى تعتمد على المرتكزات الفكرية القديمة والتى تعتقد أن وظيفة الإدارة هى تنظيم الموارد وتوظيفها فى الداخل لتحقيق نتائج فى الخارج لن تستطيع الصمود فى عالم تسوده المنافسة والتغير المستمر والتقنيات الحديثة، وبالتالى يجب عليها أن تستجيب لمتطلبات المنافسة وبسرعة وهى التحول إلى تحديد للأهداف المطلوبة فى الخارج أولاً ثم تنظيم الموارد الداخلية وتطويرها باستمرار لتحقيق هذه الأهداف.
ومن هنا جاءت ضرورة الاهتمام الجاد بتحديث الأساليب الإدارية التى تدار بها تلك المؤسسات فلا بد من تحقيق عناصر محددة تساعدها على تحقيق ميزة تنافسية Competitive Advantage.
وتأتى الجودة Quality لتشمل أحد العناصر الأساسية لتحقيق هذه الميزة التنافسية ذات البعد الإستراتيجى اللازم لنجاح المنظمات واستمراريتها فى العصر الحديث.فالجودة هى مدى تحلى الخدمات (أو المنتجات عموماً) بخصائص سبق تحديدها فى الخطة مع الاستمرار فى التجديد والتطوير والتحسين بما يشبع احتياجات ورغبات وتوقعات المستفيدين فى الوقت المناسب وبالتكلفة المناسبة.
ويختلف مفهوم الجودة الشاملة باختلاف المنظمات وأهدافها، فالمؤسسات الخدمية يعتمد مفهوم الجودة الشاملة بها على تحسين وتطوير الخدمة المقدمة للعميل فى أقل وقت وجهد ممكن، أما المؤسسات الانتاجية فيرتكز مفهوم الجودة الشاملة بها على جودة السلعة المقدمة للمستهلك.
وتخضع الأجهزة والهيئات الرياضية شأنها شأن باقى الأجهزة والهيئات الأخرى إلى مبادئ التنظيم والإدارة وقواعدها. وللإدارة فى ميادين التربية الرياضية دورها فى العديد من المنظمات مثل الاتحادات الرياضية ومراكز رعاية الشباب والأندية وغيرها من المنظمات الرياضية التى تعتمد على الإدارة العلمية فى تطوير نظم الإدارة بها وكذلك فى تنظيم المنافسات الرياضية الراغبة في تحقيق أهدافها من خلال تنسيق جهود الأفراد.
وتعتبر الاتحادات الرياضية من أهم الهيئات التى توجد بالمجتمع وترتبط ارتباطا وثيقا بميدان التربية الرياضية مما يستدعى الاهتمام بكل ما يخص هذه الهيئات للوصول إلى أفضل مستوى من الخدمات وتحقيق المستويات والإنجازات فى البطولات العالمية والدولية.
ومن خلال تطبيق الباحثة لدراسة الماجستير واستعانتها ببعض البيانات المتاحة من قبل الاتحاد وكذلك ملاحظتها لبعض الإمكانات المتاحة به وعملها كحكم لتنس الطاولة، لاحظت أنه بالرغم من إنشاء اتحاد تنس الطاولة منذ عام 1931 أى منذ أكثر من سبعين عاماً تقريبا وصل عدد المناطق بالاتحاد إلى 23 منطقة بها 484 هيئة رياضية ما بين أندية ومراكز شباب وجمعيات، إلا أن عدد الهيئات التى لها نشاط ملحوظ هى 105 هيئة فقط والتى تشارك فى أنشطة الاتحاد أو تعمل على تنظيم أنشطة خاصة بها بناءً على عدد اللاعبين بها والإمكانات المتاحة لهم، وترجع الباحثة قلة نشاط الهيئات الرياضية التابعة للاتحاد إلى قلة الإمكانات لرفع مستوى النشاط بها. كما لاحظت الباحثة أثناء الدراسة التطبيقية لرسالة الماجستير فى الأندية التابعة للاتحاد المصرى لتنس الطاولة على مستوى الجمهورية عام 2000م قلة عدد الطاولات بالأندية والأدوات مما يعوق حركة انتشار وخلق قاعدة عريضة من الممارسين، وترجع الباحثة ذلك لضعف الإمكانات أيضا بالاتحاد.
وبالاطلاع على نتائج بعض البطولات العالمية والدولية لتنس الطاولة لتقييم آخر النتائج التى حققها الاتحاد المصرى لتنس الطاولة لوحظ أنه فى خلال أربع بطولات لعام 2002م وهى ”بطولة مصر الدولية” و”الجائزة الكبرى بالنمسا”،و ”بطولة أسبانيا”، وبطولة النخبة الأفروأوروبية” لم يتم حصول مصر سوى على ميداليتين برونزيتين فقط لا غير فى هذه البطولات.
وقد لاحظت الباحثة أنه لم تشارك مصر بفريق لتنس الطاولة فى البطولة الأولمبية لعام 2004م بالرغم من حصولها على بعض الميداليات الذهبية وغيرها فى بعض الرياضات الأخرى كما لاحظت الباحثة أنه لم تشارك مصر بفريق لتنس الطاولة فى البطولة الأولمبية لعام 2004م بالرغم من حصولنا على بعض الميداليات الذهبية وغيرها فى بعض الرياضات الأخرى.
وقد أدى تنافس الدول فى تحقيق البطولات والأرقام العالمية والإنجازات الرياضية وتطوير طرق التدريب-إلى الحاجة لدراسة مفهوم إدارة الجودة الشاملة وأدواتها وأساليبها وكيفية تطبيقها فى الاتحاد المصرى لتنس الطاولة وأهميتها فى رفع مستوى الكفاءة وتحقيق أهدافه، وبالتالى يجب التوصل إلى وضع وسيلة علمية مقننة لقياس مستوى الجودة فى الاتحاد المصرى لتنس الطاولة مع التوصل إلى تصور مقترح لإدارة الجودة الشاملة به للعمل على الارتقاء ورفع مستوى اللعبة وتحقيق البطولات ومتابعة التغيرات الحديثة على المستوى العالمى.
أهمية الدراسة:
تستمد الدراسة أهميتها مما يلى:
1) اتجاه معظم الدراسات الى تطبيق الجودة الشاملة على المؤسسات التعليمية والصناعية والتجارية دون النظر إلى المؤسسات الخدمية كالاتحادات، ولذلك تعتبر هذه الدراسة من الدراسات القليلة التى تهتم بإدارة الجودة الشاملة فى المجال الرياضى بالاتحاد المصرى لتنس الطاولة وذلك لرفع المستوى وتقدم الكفاءات به.
2) الافتقار إلى وجود وسيلة علمية مقننة لقياس الجودة الشاملة فى إدارة الاتحاد المصرى لتنس الطاولة.
3) تركيز معظم دراسات الإدارة الرياضية بالاتحادات على بعض المحاور كالأهداف، والسياسات، والموازنة العامة للاتحاد دون النظر إلى ما يتطلبه العميل والسوق الخارجى من الاتحاد، أى دون النظر لمفهوم الجودة الشاملة.
4) اقتصار الدراسات التى قامت بالتخطيط فى الاتحادات على بعض العمليات التى تقوم فى الاتحاد كاتخاذ القرار دون النظر إلى تكاتف جميع الوظائف من أجل تحقيق المنافسة لتحقيق الجودة الشاملة.
أهداف الدراسة:
تهدف الدراسة إلى محاولة بناء نموذج مقترح للجودة الشاملة بالاتحاد المصري لتنس الطاولة. وذلك من خلال ما يلي:
- تحليل الواقع الإداري بالاتحاد المصري لتنس الطاولة.
-التعرف على إدراك القائمين بالإدارة في اتحاد تنس الطاولة وفروعه لمفاهيم الجودة الشاملة. - دراسة مدى إمكانية تطبيق إدارة الجودة الشاملة في الاتحاد المصري لتنس الطاولة.
- وضع نموذج مقترح لإدارة الجودة الشاملة في الاتحاد المصري لتنس الطاولة.
تساؤلات الدراسة:
تسعى الدراسة إلى الإجابة على التساؤلات الأربعة التالية:
- ما الواقع الإداري في الاتحاد المصري لتنس الطاولة؟.
- ما مستوى إدراك القائمين بإدارة اتحاد تنس الطاولة وفروعه لمفاهيم الجودة الشاملة؟.
- ما مدى تطبيق إدارة الجودة الشاملة في الاتحاد المصري لتنس الطاولة؟.
- ما مواصفات نموذج إدارة الجودة الشاملة في الاتحاد المصري لتنس الطاولة؟.
منهج الدراسة:
تختلف المناهج المستخدمة فى البحوث العلمية طبقاً لطبيعة الدراسات والهدف منها، وقد استخدمت الباحثة المنهج الوصفى لمناسبته لطبيعة الدراسة.
مجتمع الدراسة:
تم اختيار مجتمع الدراسة من الاتحاد المصرى لتنس الطاولة وفروعه وقد بلغ عددها
(23) فرعاً تم استبعاد فرعين منها حيث لم يتم مشاركتهما فى أنشطة الاتحاد الموسمية وليس لهما نشاط ملحوظ، وتم التطبيق على (21) فرعاً.ويتكون مجتمع الدراسة من أعضاء مجلس إدارة الاتحاد المصرى لتنس الطاولة والفروع التابعة له والبالغ عددهم (117) مفردة، وكذلك من العاملين بالاتحاد وفروعه والبالغ عددهم (27) مفردة، ومن العملاء (المستفيدين) من خدمات الاتحاد وهم:
• اللاعبون وبلغ عددهم (419) مفردة.
• الحكام وبلغ عددهم (491) مفردة.
• المدربون وبلغ عددهم (132) مفردة.
• الإداريون وبلغ عددهم (105) مفردة.
أدوات جمع البيانات:
قامت الباحثة بتصميم عدد (4) استمارات استبيان موزعين كالآتى:
(1) استبيان لأعضاء مجلس إدارة الاتحاد والعاملين به للتعرف على الواقع الإداري بالاتحاد المصرى لتنس الطاولة.
(2) استبيان لأعضاء مجلس الإدارة بالاتحاد والفروع التابعة له (الإدارة العليا) للتعرف على مدى إدراكهم وتطبيقهم لمفهوم إدارة الجودة الشاملة.
(3) استبيان للعاملين بالاتحاد والفروع التابعة له (العملاء الداخليون) للتعرف على مدى تطبيق إدارة الجودة الشاملة بالاتحاد.
(4) استبيان للمستفيدين من خدمات الاتحاد وفروعه(العملاء الخارجيون) للتعرف على مدى تطبيق إدارة الجودة الشاملة بالاتحاد.
نتائج الدراسة
التساؤل الأول: الواقع الإداري بالاتحاد المصرى لتنس الطاولة.
تم التوصل إلى أنه يتم استخدام الإدارة العامة، الإدارة بالأهداف فى إدارة الاتحاد المصرى لتنس الطاولة، ويتضح ذلك فى مرحلة التخطيط من خلال وجود أهداف وسياسات وخطط وإجراءات مكتوبة وواضحة لجميع العاملين بالاتحاد، بالإضافة إلى أنه يتم تحقيق أهداف الاتحاد من خلال معرفة الإمكانات المتاحة و تجزئة الأهداف لمحاولة تحقيقها.
أما فى مرحلة التنظيم فيتضح ذلك من خلال وجود هيكل تنظيمى محدد يمكن من خلاله معرفة توصيف الوظائف لكل مسئول فى الاتحاد، كما أنه يتم التنسيق بين لجان الاتحاد المختلفة لمحاولة تحقيق الأهداف، والعمل على تحقيق التوازن بين السلطات والمسئوليات للأفراد بما يساعد على تحقيق هذه الأهداف.
وفى مرحلة التوجيه يهتم الاتحاد بتقديم حوافز مناسبة للعاملين وفقاً لإنجازهم للأعمال وتحقيقهم لأهداف الاتحاد مع أهمية تواجد لجان للمراقبة بصفة مستمرة على العاملين ولجان الاتحاد من وزارة الشباب، كما أنه يتم تقديم تقرير عن مستوى الأفراد بصفة مستمرة للوزارة وعن الاتحاد وكذلك عن الأهداف التى تم تحقيقها.
بينما اهتمت مرحلة الرقابة بالتركيز على متابعة أسباب نجاح وفشل اللاعبين والأندية فى البطولات والتأكد من أن السياسات المالية يتم التصرف فيها طبقا للخطة الموضوعة.
التساؤل الثانى : مدى إدراك الإدارة العليا لمفهوم إدارة الجودة الشاملة:
1- مدى إدراك الإدارة العليا لمفهوم إدارة الجودة الشاملة:
* يوجد لدى الإدارة العليا إدراك لمفهوم إدارة الجودة الشاملة وأهميته فى الاتحاد ويتضح ذلك من خلال:
- موافقة الإدارة على مشاركة العاملين فى التخطيط، واقتناعها بضرورة تلقيهم لدورات تدريبية لرفع مستواهم، مع إيمانهم بأن العاملين عنصر هام فى تحقيق الجودة.
- محاولة إنشاء لجنة لخدمة العملاء وان كان نقص الإمكانات يحول دون ذلك.
- الحرص على إعلام العاملين بالنتائج المحققة أولا بأول.
- الحرص على توجيه العاملين نحو التحسين.
التساؤل الثالث: مدى تطبيق إدارة الجودة الشاملة فى الاتحاد المصرى لتنس الطاولة
1- من وجهة نظر الإدارة العليا:
* لا يطبق مفهوم إدارة الجودة الشاملة فى الاتحاد المصرى لتنس الطاولة وذلك لضعف الإمكانات المادية المتوفرة للاتحاد من وجهة نظر الإدارة العليا وقد اتضح ذلك من خلال:
- لا توجد لجنة للجودة فى الاتحاد.
- يؤدى نقص الإمكانات إلى ندرة وجود دورات تدريبية.
- لا يتم إعلان نتائج البطولات فى أى من وسائل الأعلام المختلفة.
- تؤدى كثرة تكاليف برامج التحسين الى عدم تطبيقها.
2- من وجهة نظر العملاء الداخليين:
* لا يوجد تطبيق واضح لمفهوم إدارة الجودة الشاملة فى الاتحاد المصري لتنس الطاولة ويتضح ذلك من خلال:
- عدم حرص القادة على مشاركة العاملين في مناسباتهم الاجتماعية.
- شعور العملاء بعدم المشاركة فى وضع أهداف الاتحاد، وبالتالى فى عملية التخطيط.
- عدم وجود بعثات خارجية لتنمية مستوى العملاء.
- عدم التواصل مع الاتحاد عبر شبكات الإنترنت.
3- من وجهة نظر العملاء الخارجيين:
* لا يوجد تطبيق واضح لمفهوم إدارة الجودة الشاملة فى الاتحاد المصري لتنس الطاولة يتضح ذلك من خلال:
- لا توجد وسيلة موضوعية لقياس رضا العملاء.
- عدم وجود لجنة لتلقى شكاوى العملاء.
- عدم وجود مكتبة بالاتحاد يمكن الرجوع إليها والاستفادة منها فى مجال تنس الطاولة.
- صعوبة الحصول على المعلومات المرتبطة بالخدمات عن طريق شبكات الإنترنت.
- لا يقوم الاتحاد بعمل دراسات وأبحاث لتطوير مستوى اللاعبين ، والمدربين، والحكام، والإداريين.
- التوصيات:
فى ضوء النتائج الميدانية للدراسة أمكن استخلاص التوصيات التالية:
* إعادة النظر فى لائحة الاتحاد المصرى لتنس الطاولة بما يكفل تحقيق المساواة مع باقى الاتحادات الأخرى، وذلك لحل المشكلات التى قد تطرأ مع وزارة الشباب مستقبلا، وكذلك تحقيق التحرر من قيود الجهة الإدارية لتعمل الاتحادات بشكل منفرد، وكل حسب إمكانياته ، وقوانين اتحاده الدولى.
* ضرورة اهتمام الإدارة العليا للاتحاد بعقد برامج تدريبية متخصصة لكافة العاملين فى الهيئات الرياضية التابعة له وذلك لخلق المهارات الإدارية، والسلوكية، والفنية فى فعاليات المنظومة الرياضية للاتحاد.
*ضرورة اهتمام الإدارة العليا ببرامج الدعم والتحفيز المادى، والمعنوى للعاملين بالاتحاد والعمل على حل مشكلاتهم داخل وخارج مكان العمل مما يشعرهم بروح الانتماء، والولاء، والمشاركة، والتفاعل المتبادل بين العاملين بعضهم البعض، وبينهم وبين رؤسائهم فى العمل.
* تدعيم ميزانية الاتحاد بما يكفل التخطيط الجيد لأهدافه، وبناء نظام جيد للمعلومات لتتبع أوجه القصور فى الخدمة المقدمة للعميل.
* تحديث أجهزة الكمبيوتر فى الاتحاد لضعف إمكاناتها، ولتدعيم قنوات الاتصال بين الاتحاد وفروعه عبر شبكات الإنترنت.
* عقد مؤتمرات وندوات ولقاءات مستمرة بين الإداريين والعاملين والعملاء لمناقشة أمور التطوير فى الاتحاد، والإطلاع على مقترحاتهم حول عمليات هذا التطوير، والاهتمام بالرد على شكاوى العملاء.
* إرسال بعثات خارجية لتلقى علوم وفنون الإدارة الحديثة وذلك مع الاهتمام بالأبحاث والدراسات التى تعتمد على معرفة رغبات، وتوقعات العملاء لإشباع احتياجاتهم.
*الاهتمام بمناخ العمل الداخلى للاتحاد من حيث أهمية مراعاة الحاجة لبعض التجديدات التى تجعله أكثر مناسبة لأداء العاملين وذلك مع أهمية استخدام آليات لقياس مدى رضا العاملين الداخليين عن خدمات الاتحاد ومناخ وأسلوب العمل به.
* ضرورة تزويد الاتحاد بمكتبة علمية تحوى المزيد من المراجع، وشرائط الفيديو عن اللعبة والمهارات.
الدراسات المستقبلية المقترحة:
أوضحت الدراسة عن عدد من النقاط البحثية ذات المضامين الهامة التى تصلح كبحوث مقترحة مستقبلا لدعم وتطبيق ثقافة الجودة الشاملة كتوجه لتطوير الاتحادات الرياضية بوجه عام والاتحاد المصرى لتنس الطاولة على وجه الخصوص، وهذه النقاط هى:
• تدعيم فعاليات الرقابة على النتائج التنظيمية للهيئات الرياضية.
• ثقافة الالتزام كميزة تنافسية للعاملين بالهيئات الرياضية.
• أبعاد الرضا الوظيفى للعاملين فى الهيئات الرياضية.
• آليات اتخاذ القرارات إدارة الضغوط فى الهيئات الرياضية.
• مهارات الذكاء العاطفى والاجتماعي أثرها على فعالية القيادة فى الهيئات الرياضية.
• دور الذكاء العاطفى فى بناء فرق عمل فعالة فى الهيئات الرياضية.
• متطلبات الأداء المتميز للهيئات الرياضية.
• أساليب بناء منظمة رياضية متميزة ”دراسة حول القيادة والعاملين ونظم العمل فى الهيئات الرياضية ” .
• دور النظم المعلوماتية فى القدرة على التنبؤ بمشكلات العمل فى الهيئات الرياضية.
• نحو آليات جديدة للتسيير الإداري المتميز فى الهيئات الرياضية.