الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص نتائج البحث : • لقد كان الباب الاول عن :” الثعلبي –حياته وعصره واثاره ” وقد كشفت الدراسة عن الحياة السياسية والاجتماعية والثقافية في عصر الثعلبي , حيث كانت الخلافة الاسلامية تعاني من الاضطرابات السياسية التي اتاحت الدول المستقله ان تظهر , ومن بينها الدولة الغزنوية الي تربي الثعلبي في كنفها . • وفي الفصل الثاني من الباب الاول تناولت سيرة الثعلبي وثقافته كما تناولت اسمه ونسبه وكنيته ومولده ونشأته وحياته العلمية ورحلاته واهم شيوخه وتلاميذه ومؤلفاته من كتب الفهارس والتراجم التي وقعت تحت يدي ,كما امطت اللثام عن عقيدته الاشعرية , ورددت تهمة التشيع عنه . • وجاء في الفصل الثالث ليعلن عن تتبع الباحث لمخطوطة الثعلبي جمعا وتحليلا . • اما الباب الثاني فقد كان عنوانه ” تفسير القصص القراني – مصادره وتوجيهاته” • حيث توضح الدراسة في الفصل الاول من هذا الباب مصادر التفسير للقصص عند الثعلبي حيث جاء المبحث الاول منه مبينا لاهم مصادر التفسير المباشرة وغيرا لمباشرة للقصص القراني , واشرت الي ما هو مخطوط منها او مطبوع , واماكن تواجد هذه المصادر . • وفي الفصل الثاني تناولت الدراسة البناء الفني للقصة عند الثعلبي . • وفي الفصل الثالث تناول الباحث ” الجانب الصوفي في قصص الثعلبي ” حيث ذكر فيه الباحث اهم قضايا التصوف التي ذكرها الثعلبي تمشيا مع قضايا التصوف في القرنين الرابع والخامس . • اما الباب الثالث قيتحدث عن ”الاسس التربوية في قصص الثعلبي ” حيث تناول الاسس التربوية التي اقرها علماء التربية المسلمين ومعظمها يتفق مع النظريات التربوية الحديثة . • وفي الفصل الثاني من هذا الباب فان كان الاهتمام بالتربية البدنية ليكتمل البناء التربوي عنده بهذين الجانبين التربية الروحية والتربية البدنية والمزاوجة بينهما . • اما الفصل الثالث فيتحدث عن ” الاسرائيليات في تفسير الثعلبي وتاثره بكتب اهل الكتاب فقد جاء لمناقشة قضية الاسرائيليات مناقشة علمية هادئة تدرك تماما انها حينما تتحدث انما تتحدث عن عالم له مكانته العلمية . |