الفهرس 
الفصل الأول.يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 381 |  |  |
| | | from | 381 | | |
المستخلص
تناولت هذه الدراسة موضوع, المناخ وراحة الإنسان على السواحل المصرية دراسة فى المناخ التطبيقى للتعرف على أهم خصائص المناخ بالسواحل المصرية وتأثيرها على راحة الإنسان بها وفى ضوء ذلك قسمت الدراسة إلى ثمانية فصول تسبقها مقدمة وتختمها خاتمة.
وعن المقدمة... فهى تشمل أهمية الموضوع وحدود منطقة الدراسة, وأسباب اختياره, وأهداف الدراسة, ومصادرها, ومناهجها وأساليب المعالجة, والصعوبات التى واجهتها وحتواها.
أما الفصل الأول ... فقد تناول العوامل المؤثرة فى المناخ علىالسواحل المصرية وهى دوائر العرض, والمسطحات المائية, ومظاهر السطح, وتوزيعات الضغط الجوى, والكتل الهوائية والجبهات, والمنخفضات الجوية, وأخيرا التيار النفات.
ويعالج الفصل الثانى ... موضوع السطوع الشمسى ودرجات الحرارة بالسواحل المصرية وقسمه بدوره إلى قسمين, الأول ويركز على السطوع الشمسى ويعالج المعدل السنوى للسطوع الفصلى على السواحل المصرية, وكذلك المعدل الفصلى والشهرى ويتناول القسم الثانى من هذا الفصل درجات الحرارة (العظمى والصغرى والمتوسطة) على المستوى السنوى والفصلى والشهرى فضلاً عن دراسة المدى الحرارى السنوى (العادى والمطلق) وكذلك دراسة فاعلية الحرارة السنوية والشهرية.
ويدرس الفصل الثالث ... الضغط الجوى والرياح والعواصف على السواحل المصرية وكما هو واضح فقد ركز الفصل على ثلاثة عناصر هى, الضغط الجوى (السنوى, الفصلى, الشهرى), والرياح (اتجاه, سرعة)ثم العواصف بمختلف أنواعها (الترابية والرملية, والرعدية).
ويعرض الفصل الرابع ... لدراسة التبخر والرطوبة, وبعض أشكال التكاثف بالسواحل المصرية ويشمل ثلاثة أجزاء الأول ويتناول معدلات التبخر (السنوية, والفصلية والشهرية), ويركز الجزء الثانى على دراسة معدلات الرطوبة النسبية (السنوية, والفصلية والشهرية) أما فيما يختص بالجزء الثالث من هذا الفصل فهو يتناول الضباب, والشابورة, السحب, والمطر بالسواحل المصرية مع التركيز على تركز المطر وفاعليته, وأكبر كمية مطر سقطت خلال يوم واحد لأهمية هذه الجوانب لموضوع الدراسة.
ويعالج الفصل الخامس ... المناخ وراحة الجسم على السواحل المصرية, وقسم إلى أربعة أجزاء, تعرض الجزء الأول لأثر المناخ على التوازن الحرارى لجسم الإنسان فى حين تناول الجزء الثانى أثره على - المناخ - على التوازن المائى للجسم, أماالجزء الثالث فقد أختص بدراسة أثر المناخ على الراحة الحرارية للإنسان, ويعالج الجزء الرابع أقاليم الماخ الفسيولوجية بالسواحل المصرية.
ويتناول الفصل السادس ... أثر المناخ على حاجة الجسم للملابس فى السواحل المصرية وقسم إلى جزئين تعرض الأول منهما إلى المتطلبات المناخية التى يحتاج إليها الجسم للوصول إلى راحته الحرارية فى السواحل المصرية, فى حين تعرض القسم الثانى إلى دور الظروف المناخية فى تحديد ما يحتاج إليه الجسم من ملابس - للوصول إلى راحته الحرارية المرجوة.
أما الفصل السابع ... فهو يعالج المناخ والمبانى على السواحل المصرية, وتناول ثلاثة محاور, الأول, المناخ وأثره على المورفولوجية الخارجية للمبانى, وعرض المحور الثانى لأهم المشكلات التى تواجهها المبانى فى ضوء الظروف المناخية المحيطة, أما المحور الثالث فيدور حول التخطيط المناسب للمبانى على السواحل المصرية, فى ضوء الظروف المناخية أيضا.
ويتناول الفصل الثامن ... والأخير المناخ والترويح على السواحل المصرية من خلال دراسة أثر الظروف الماخية على طول مواسم الترويح, وكذلك أثرها على تحديد أنشطة التنزه والإستجمام إلى جانب أثرها على النشاط السياحى بالسواحل المصرية. كما عرضت الدراسة من خلال لأهم الأقاليم السياحية والترويحية على السواحل المصرية.
وعن الخاتمة ... فهى تتناول أهم ما توصلت إلية الدراسة من نتائج, والتوصيات التي توصي بها.