الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص البحث عالج قضايا أساسية تمثلت فى فصولة الثلاثة : * الحياة الادبية فى عصر سيف الدولة. * أغراض الشعر وخصائصة الفنية. * أعلام الشعراء. ومن النتائج التى توصلت اليها : - ان الشعر فى هذا العصر يعتبر ادبا اقليميا خاصا حد بزمان ومكان انسحبت علية خصائص البيئة السيفية, وظهرت فيه بوضوح. - ان الادب بعامة والشعر بخاصة يتبع السلطان, فحين قوى مجد سيف الدولة كانت النهضة الأدبية. - ضرورة التفرقة مابين الحدث التاريخى وتسجيل الشعر لهذا الحدث. - عن الشعر يقوى مع الحرب, اذ سما الشعر سموا فائقا ف سيفيات المتنبى مما اكسبه الخلود, والبقاء. - فى هذة البيئة تجاور النقيضان, اذ يوجد شعر الحرب بقوته, وبجانبه شعر يصف المجون. - ضرورة التفرقة مابين الادب العامى والادب المملوكى, وما بين الناقد وصاحب الخطرات النقدية, فسيف الدولة مثلا يريد ان يثبت للمتلقى انه قادر على امتلاك ناصية الشعر والنقد الا ان ما بقى من شعره لا يرفعه الى درجة الشعراء, مثلما يعد مابقى من نقداته خطرات لا تضل به الى ان يعد ناقدا متخصصا. - ان عدم رثاء الشعراء لسيف الدولة يكشف عن حلقة ضائعة فى صلة الشعراء باميرهم فى عصره, ولعل من ياتى بعد يصل هذة المرحلة. - ان المدائح السيفية خصت بالامير وحده, باستثناء الى العشائر على الرغم من يشاركه هذا المجد من قواده ورجال السياسة. - ان غالبية الشعراء فى هذا العصر, لم ياخذوا حقهم من الدراسة, ويرجع سبب ذلك الى طغيان المتنبى عليهم. |