الفهرس 
المقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 105 |  |  |
| | | from | 105 | | |
المستخلص
أهداف البحث:
1- معرفة التأثير على كفاءة العمل الهوائي واللاهوائي في بعض الأنشطة الجماعية المتمثلة في رياضة كرة السلة، والفردية المتمثلة في رياضة المبارزة كلاً على حدة.
2- محاولة التعرف على الفروق في كفاءة العمل الهوائي واللاهوائي إن وجدت بين كل من بعض الأنشطة الرياضية الجماعية التي يمثلها كرة السلة والفردية التي تمثلها المبارزة.
3- المقارنة بين الأنشطة الرياضية المختارة في كفاءة العمل الهوائي واللاهوائي.
عينة البحث:
تم اختيار عينة الأندية بالأسلوب العمدي سواء كان ذلك في عينة رياضة كرة السلة أم في عينة رياضة السلاح.
وقد تم حصر اللاعبين المسجلين بالاتحاد المصري لكرة السلة للناديين المختارين لمسابقة تحت 19 سنة حيث أسفر عن ذلك أن عددهم 40 لاعباً بواقع 20 نادي لكل لاعب على حدة. أما لاعبي المبارزة فلقد تم سحب جميع اللاعبين المشتركين بالأندية المشار إليها من قبل والمسجلين بالاتحاد المصري للسلاح في نفس المرحلة السنية (تحت 19 سنة) حيث بلغ عددهم 20 لاعباً.
منهج البحث:
المنهج الوصفي.
الاستخلاصات:
1- لاعبي كرة السلة يحتاجون إلى العمل الهوائي حيث أثبتت الاختبارات التي أجريت عليهم وجود دلالة إحصائية تثبت حاجتهم إلى العمل الهوائي أثناء ممارستهم لرياضة كرة السلة.
2- لاعبي السلاح يحتاجون إلى العمل الهوائي حيث أثبتت الاختبارات أن هناك دلالة إحصائية إلى العمل الهوائي أثناء ممارستهم لرياضة المبارزة.
3- أثبتت الاختبارات التي أجريت على لاعبي كرة السلة ولاعبي السلاح أن هناك فروق دالة إحصائياً لصالح لاعبي كرة السلة في استخدامهم للعمل الهوائي.
4- يحتاج لاعبي كرة السلة إلى العمل اللاهوائي حيث أثبتت الاختبارات أن هناك دلالة إحصائية تفيد استخدام لاعبي كرة السلة العمل اللاهوائي أثناء ممارستهم لرياضة كرة السلة.
5- يحتاج لاعبي السلاح إلى العمل اللاهوائي حيث أثبتت الاختبارات التي أجريت عليهم حاجتهم إلى استخدام العمل اللاهوائي أثناء ممارستهم لرياضة السلاح.
6- أثبتت الاختبارات التي أجريت على كل من لاعبي كرة السلة ولاعبي السلاح أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في كفاءة العمل اللاهوائي حيث أن كلا الرياضتين تحتاجان إلى العمل اللاهوائي أثناء الممارسة وبنفس المقدار تقريباً.