Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Percutaneous Transluminal Angioplasty And Stent Implantation For The Lower Limb Arterial Occlusive Disease /
المؤلف
Abd El-Razik, Mohamed Zidan Mohamed.
هيئة الاعداد
باحث / محمد زيدان محمد عبد الرازق
مشرف / عفاف عبد القادر حسن
مناقش / احمد سامى سعيد
مناقش / مصطفى محمد مصطفى
الموضوع
Radiodiagnosis.
تاريخ النشر
2009.
عدد الصفحات
257 P. ;
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الأشعة والطب النووي والتصوير
الناشر
تاريخ الإجازة
31/1/2010
مكان الإجازة
جامعة أسيوط - كلية الطب - Radiology and Nuclear Medicine and Imaging
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 284

from 284

Abstract

تم إجراء هذه الدراسة بقسم الأشعة التشخيصية بمستشفى أسيوط الجامعي و بمستشفى معهد ناصر-القاهرة في الفترة من أكتوبر 2006 إلى يونيو 2009 و قد اشتملت الدراسة على 37 مريضا (26 من الذكور و 8 من الإناث) جميعهم يعانون من قصور مزمن بالدورة الدموية للطرفين السفليين و كان متوسط أعمارهم 59 سنة و كانوا يحتوون على عدد 39 طرف مصاب و عدد 51 إصابة.
و قد تم تقييم المرضى عن طريق أخذ تاريخهم المرضى و إجراء الفحوص المعملية و أشعة الدوبلر و كذلك الأشعة بالصبغة على شرايين الطرف المصاب و قد قسم الضيق أو الانسداد حسب الوضع التشريحي لشريان الطرف السفلى المصاب إلى:
- ضيق أو انسداد الشريان الحرقفى.
- ضيق أو انسداد الشريان الفخذي و شريان المأبض.
- ضيق أو انسداد شريان الظنبوب.
و قد اجري توسيع للشرايين بالبالون لعدد 26 إصابة بينما قد تم توسيع بالبالون تركيب دعامة في عدد 25 إصابة.
و قد تم تقييم نتائج توسيع شرايين الطرفين السفليين بقياس نسبة الضغط من الكاحل إلى الضغط من الذراع و قياس الفارق بين النسبتين قبل و بعد إجراء التوسيع و قد كانت زيادته في المتوسط من 0.5-0.9
و قد تم إعادة فحص المرضى بعد التدخل بواسطة القسطرة و كذلك متابعتهم بعد شهر, 6 أشهر و 12 شهرا بالفحص الاكلينيكى و الدوبلر وكذلك الأشعة باستخدام وسيط التباين على الشرايين إن لزم الأمر. و قد تمت دراسة ارتداد المرض بالنسبة لكل من:
- العمر و الجنس
- المرحلة الإكلينيكية للقصور الدموي
- عوامل الخطورة (التدخين و مرض البول السكري و زيادة الدهون المركبة بالدم و ارتفاع ضغط الدم و كذلك قصور الشريان التاجي)
- الشريان المصاب
- نوع الإصابة (ضيق أو انسداد)
- عدد الإصابات (فردى أو متعدد)
- طول الإصابة
- حالة الشرايين تحت الإصابة
- نوع التدخل (توسيع بالبالون أو تركيب دعامات)
و عند 12 شهر كانت المتغيرات ذات الدلالة الإحصائية المؤثرة هي: مرض البول السكري و التدخين و زيادة الدهون بالدم و عدد الإصابات و طول الإصابة و حالة الشرايين تحت الإصابة.
و قد كانت النسبة الأولية لنجاح التقنية بصفة عامة هي 94% و عند 12 شهر من المتابعة كانت النسبة الأولية الكلية للمحافظة على الشرايين التي تم توسيعها هي 75.6%. و كانت نسبة المضاعفات هي 14.1%, و نسبة إنقاذ الإطراف 94.9%.
و قد تبين من الدراسة أن توسيع أو تركيب الدعامات باستخدام القسطرة الشريانية لعلاج ضيق أو انسداد الشرايين الطرفية للطرفين السفليين هي علاج فعال و له بعض المضاعفات البسيطة و يمكن تكراره بسهولة و بالتالي هو أكثر أمنا من التدخل الجراحي و مضاعفاته و خصوصا في الحالات التي بها عوامل خطورة.