![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تشير إحصائيات هيئة الصحة العالمية إلى أن المعاقين يزيدون على عشر البشرية جمعاء وترتفع هذه النسبة في الدراسات والبحوث والتقديرات حتى وصلت إلى 13% وقد تسابقت الدول لتقديم العون والعمل على دمج المعاقين في المجتمع إيماناً بحقوقهم في العيش الكريم ، وكان لرجال التربية الرياضية الإسهام المباشر في المجالات التربوية وذلك بوضع وتقنين البرامج الرياضية المعدلة لفئات المعاقين وإعداد المنشآت الرياضية الخاصة والتسهيلات المتاحة وقد توجهت البرامج الترويحية والرياضية بإقامة مسابقات على المستوى المحلي والدولي حتى أنتهى الأمر بإنشاء الاتحادات الرياضية الأهلية والدولية وتنظيم المسابقات على المستوى الأولمبى.فالقوام له علاقة إيجابية بالعديد من المجالات الحيوية للإنسان منها الصحة الشخصية ، والناحية الاجتماعية ، والناحية النفسية وزيادة الإنتاج ، وممارسة الحركات اليومية الاعتيادية بنجاح فهو أحد مقومات الحياة السعيدة للإنسان. |