![]() | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract قال عنة قوم إنه أكبر وأشهر مفكرى الإسلام قاطبة وأكثرهم إبتكارا وإنتاجا ولكن قوما آخرين أطلقوا عليه إسم الجاهل المتكلف الفضولى فى سروحه فى الفلسفة ووصفة النعض طبه وفلسفته بانه واثق كل الوثوق وإلى درجة لا نكاد نجدها لدى كثير من مفكرى الإسلام بينما رأى غيرهم بأنة تلميذ وفى لافلاطون والأفلاطونية المحدثة وأن فلسفتة ماهى إلا فلسفة يونانية كتبت بلغة عربية صاحب أكبر موسوعة فكرية والحق أن الرازى قد إستطاع أن يكون نسقا عقلياهائلا إستوعب فى إطاره من فنون المعرفة مالم يسبق لأى مفكر آخر فى الفكر الإسلامى أن إستطاع إستيعابة وحسب الدارس أن يلقى نظرة على قائمة مؤلفات الرازى لكى يتحقق من ان هذا المفكر الموسوعى الهائل الذى وسع علمه كل شئ |